This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إِلَهِي هَذِهِ أَزِمَّةُ نَفْسِي عَقَلْتُهَا بِعِقَالِ مَشِيئَتِكَ، وَهذِهِ أَعْبَاءُ ذُنُوبِي دَرَأْتُهَا بِعَفْوِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَهَذِهِ أَهْوَائِي الْمُضِلَّةُ وَكَلْتُهَا إِلَى جَنَابِ لُطْفِكَ وَرَأفَتِكَ فَاجْعَلِ اللَّهُمَّ صَبَاحِي هَذَا نَازِلاً عَلَيَّ بِضِيَاءِ الْهُدَى وَبِالسَّلامَةِ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا، وَمَسَائِي جُنَّةً مِنْ كَيْدِ العِدَى وَوِقَايَةً مِنْ مُرْدِيَاتِ الْهَوَى، إِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ ، وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ.
شمسٌ أطلّت في السّماء زهيه
تزهو بنور الأولياء بهيه ✨
بيد الإمام تفتحت أحداقها
قد أشرقت بنت الحسينِ رقيه ✨
🌹 بقلوبٍ يملؤها السرور، وأيادٍ تحمل أكاليل الزهور،
نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريك من مقام الرسول الأعظم والعترة المطهرة
ومولانا صاحب الزمان عليهم الصلاة والسلام، بولادة عزيزة قلب الحسين رقية عليهما السلام ...
🌹 نسأل الله تعالى أن يوفقنا لزيارتها في الدنيا ونيل شفاعته في الآخرة، إنه سميع مجيب ...
تزهو بنور الأولياء بهيه ✨
بيد الإمام تفتحت أحداقها
قد أشرقت بنت الحسينِ رقيه ✨
🌹 بقلوبٍ يملؤها السرور، وأيادٍ تحمل أكاليل الزهور،
نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريك من مقام الرسول الأعظم والعترة المطهرة
ومولانا صاحب الزمان عليهم الصلاة والسلام، بولادة عزيزة قلب الحسين رقية عليهما السلام ...
🌹 نسأل الله تعالى أن يوفقنا لزيارتها في الدنيا ونيل شفاعته في الآخرة، إنه سميع مجيب ...
💐🍃 السلام عليكِ يا سيدتنا رقية، عليكِ التحية والسلام ورحمة الله وبركاته، السلام عليك يا بنت رسول الله، السلام عليك يا بنت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، السلام عليك يا بنت فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين، السلام عليك يا بنت خديجة الكبرى أم المؤمنين والمؤمنات، السلام عليك يا بنت ولي الله، السلام عليك يا أخت ولي الله ...
📔 زيارة السيدة رقية سلام الله عليها
📔 زيارة السيدة رقية سلام الله عليها
الأَمِيرَةُ رُقَيِّةٌ .
-هِيَ ذَاتُ الخَمسِ مِن عُمُرِها
أَثبَتت لَنَا مَدى قُوّتها وَصَبرِها عَلَىٰ فُقْدَانِ الأَبِ !
رُقَية القَدوَة الصُغَرىٰ لِكُلِّ فَتاةٍ بَلِيغَة العُمرِ ..
مِن خِلال عَباءتها وَحِجابها .
وَعَلَمَتنا الحُبُّ الصَادِقَ لِأَمَام زَمانِنا ؟!
رُقِيّة الطَفلةُ الوَحِيدة التِي كَانَت كَبِيرَةً بأَفعالِها !!
وَلا نَنسا فَكانَت "شَبِيهة فَاطِمَة"
فَرُغمَ حَرقِ الخِيامِ وَسَلبِ القُرطِ وَضَربُ المَتنِ صَبَرَت !؟
عَلَينا أَن نُفرِح قَلبَ رُقَية الحُسَين بأَقتداء بَنَاتِنا الصِغَار بها لِيكُنَّ رُقَيات المَهدي
-١٧ شَعَبان وِلادة عَزِيزَة الحُسَيْن.
-هِيَ ذَاتُ الخَمسِ مِن عُمُرِها
أَثبَتت لَنَا مَدى قُوّتها وَصَبرِها عَلَىٰ فُقْدَانِ الأَبِ !
رُقَية القَدوَة الصُغَرىٰ لِكُلِّ فَتاةٍ بَلِيغَة العُمرِ ..
مِن خِلال عَباءتها وَحِجابها .
وَعَلَمَتنا الحُبُّ الصَادِقَ لِأَمَام زَمانِنا ؟!
رُقِيّة الطَفلةُ الوَحِيدة التِي كَانَت كَبِيرَةً بأَفعالِها !!
وَلا نَنسا فَكانَت "شَبِيهة فَاطِمَة"
فَرُغمَ حَرقِ الخِيامِ وَسَلبِ القُرطِ وَضَربُ المَتنِ صَبَرَت !؟
عَلَينا أَن نُفرِح قَلبَ رُقَية الحُسَين بأَقتداء بَنَاتِنا الصِغَار بها لِيكُنَّ رُقَيات المَهدي
-١٧ شَعَبان وِلادة عَزِيزَة الحُسَيْن.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM