لدي الكثير من الطرق للوصول إليك
لكنك لم تعُد مهمًا .

في كلّ مرّة أنظر فيها إلى الماضي أتيقّن أنني كنت مُحاربًا قويًا؛ انتصرت على نفسي في أمور كنت أظنّ أنّ بنهايتها ينتهي العالم وها أنا أبدأ من جديد.

الإعتذار له توقيت محدد، قبول الإعتذار كذلك. تأسفك المتأخر قد يزيد الجرح عمقًا ومسامحتك المتأخرة قد تكون ضدك، لأنها وضحت تفاهة زعلك.. تذكر لن يحترمك الآخرون ان لم تزعل، ولن يهتم أحد بك ان كنت تزعل كثيرًا.. مرات ضروري تظهر زعلك، وغالبًا تكتمه. الزعل مؤسف، ولكنه سياسة معيارية مهمة.

أرىٰ فكرة أنّ الله ينظر
لقلبي جدًا حنونة.

‏ألفَ كلمة حادّة
تفوهتي بِها
لم تخدشني
بقدر صمتك هذا.

قل لي دائمًا أنك تحبني، ربما انا لستُ بخير وحديثك ينقذني وأنت لا تدري.

" ‏يحتاج المرءُ لمحاولةٍ أخيرة ، ‏تُثبت له أن الرحيل خيارٌ صحيح "

"إعمَل بِصَمّت ودَع النَجاح يُحدِث الضَجيج"

"إن عوضَ اللهِ إذا حلَّ أنساكَ كُل ما فقدته"

"‏نحتاج دائمًا مَن يُخبرنا أنَّ لوجودنا معنى"

" القلب المُتصل بِالله لا يذبل أبداً "

" أصنع مِن أجل حُلمك حرباً "

المُجد لـِ حكايات الجدّات ، رائحة الجوريّ والجرائد العتيقة ، النعناع ، أصدقاء المدرسة ، والقلب الأبيض .

‏لا أستطيع أن أكون شيء آخر غير نفسي ، أفضل أن أعيش حياة صغيرة أملكها عن أن أعيش حياة كبيرة تملكني .

كإصرار البحر مُنذ الأزل وهو يحاول التشبث بكف اليابسة، ورغم أنها تفلته بكل مره إلا أنهُ لا يزال يحاول .

‏عش سعيداً بالتفاصيل الصغيرة، بالأشياء التي تُسعدك ويظنها البعض تافهة، لا تهتمّ بما يُقال عما يُدخل السعادة إلى قلبك المهم أن تبقى سعيداً .

لا شئ يعادل فكرة أن تضئ في ركن بعيدًا عن الحشود ، متعطفًا بأسباب سعادتك البسيطة مع من ينتمي إلى روحك .

‏أحب البيت ، أحب فكرة البيت نفسها ، أربعة جدران و باب منغلق ، مهما كان الخارج ممتعاً و شيقاً لا شيئ يساوي الشعور بالطمأنينة داخل حدودك .

أعلم أن ما بي لن يمضي أبدًا، ولسببٍ ما،هرعتُ للبكاء كأنني أدركتُ الآن فقط فَداحة حياتي كلها 🖤.

مستحيل بيوم اني ضرّك حتى لو خيبت ظني فيك، حتى لو بطل بيننا حكي ..
متل ماكان قربي لطيف ، بُعدي ح يكون ألطف.. 🖤🔗