لا مرحباً بالذي كان مُرّاً حُبهُ
ولا أهلاً بالذي لم يكن يوماً لنا اهلاً.
ولا أهلاً بالذي لم يكن يوماً لنا اهلاً.
أحيانًا تحوم حول روحها تلك الضحكات كفراشات صغيرة ولامعة من أثر البهجة، و في أحيان أخرى تسقط في الظلام ومع ذلك يتبقى لها شيء من أثر ألتماع النجوم.
أنا مع ثقافة الاحتضان، كلما شعرت أن لا كلمات قد تكفي لما أشعر به تجاه الذين أحبهم، أحتضنتهم و كأني سلمتهم قلبي ليروا مالهم فيه، وهذا بظني أفضل من مئات الكلمات
بالرغم من أنني حين أحب الأشياء
أتمسك بها إلى حد الإنتماء
إلا أنني على إستعداد تام
لبتر أي جزء لم أعد أرغب به
وبخفة متناهية .
أتمسك بها إلى حد الإنتماء
إلا أنني على إستعداد تام
لبتر أي جزء لم أعد أرغب به
وبخفة متناهية .
اللهمّ امنحني السّكينة لأتقبّل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها، والشجاعة لتغيير الأشياء التي أستطيع تغييرها والحكمة لمعرفة الفرق بينهما.
أحيانًا، لا أكترث لحجم الدمار الذي بداخلي؛ طالما كان بإمكاني -وسط هذه الأنقاض- زرع وردةٍ واحدةٍ.
"حاولت أن أكتب قائمة بالأشياء التي أهتم لفعلها قبل أن أموت، ولكنني لم أصل إلى أي نتيجة، كل ما أريده هو أسبوع واحد فقط لا تسوء فيه الأمور. ولكن هذه أمنية وليست نشاطًا يمكنني فعله."
وأعوذ بِك من أن تُفنى حياتي بالانشغال بما هو مأمول، وعدم الاستمتاع بما هو رهن يدي!
مرّنت قلبي دائمًا على مغادرةِ كل من تقديره لي لا يتناسب مع إقبالي عليه.
- مرام بندر.
- مرام بندر.
عندما تصاب بالأذى لمدة طويلة، تصاب بالهشاشة، تصبح الأشياء حتى التافه منها يؤلمك، تنكسر بأبسط الأدوات حتى إن كانت تلك الأداة مجرد "كلمة".
ورجائي ألا تقسو قلوبنا، رجائي أن تبقى النية الطيبة على رأسِ كل شيء.. كل شيء
في كلّ مرّة أنظر فيها إلى الماضي أتيقّن أنني كنت مُحاربًا قويًا؛ انتصرت على نفسي في أمور كنت أظنّ أنّ بنهايتها ينتهي العالم وها أنا أبدأ من جديد.
الإعتذار له توقيت محدد، قبول الإعتذار كذلك. تأسفك المتأخر قد يزيد الجرح عمقًا ومسامحتك المتأخرة قد تكون ضدك، لأنها وضحت تفاهة زعلك.. تذكر لن يحترمك الآخرون ان لم تزعل، ولن يهتم أحد بك ان كنت تزعل كثيرًا.. مرات ضروري تظهر زعلك، وغالبًا تكتمه. الزعل مؤسف، ولكنه سياسة معيارية مهمة.