وفي صباح اليوم: اللهُم بدل أقدارنا بأجملها ..فأنت القادر الذي لا يعجزه شيء.
لو تعلميّن بأنني في كل صباح ما أنتظر الشمس تشرق إنما أنتظر الصباح بلهفه كي تُشرقين أنتي.
احتريته في صباح النايمين
و وجهي الذابل تعابيره أفا !
ي عيوني ليه باقي تحترين
لو يحبك ؟عن وصآلك م غفا
و وجهي الذابل تعابيره أفا !
ي عيوني ليه باقي تحترين
لو يحبك ؟عن وصآلك م غفا
إن أنبل ما يهبك الله إياه كإنسان هو أن يجعلك ليّن الجانب ، لا يُخشى منك غدرًا و لا قسوة ، و لا سوءًا و لا جفاءً ، لا يحترمك الآخرون رغمًا عنهم إنما بإرادتهم ، و لا يقدّرونك مخافةً إنما محبة ... صباح الخير
Forwarded from نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات
لن تستطيع مساعدة شخص لا يرغب هو في مساعدة نفسه مهما حاولت
( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)...
عندما يشاء هو تبدأ مرحلة هدايته وخروجه
( افأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) هل ترغب انت في استخدام الاكراه وهو خيار تركه الله لكل شخص ولم يستخدمه ولو شاء لفعل
( لو يشاء الله لهدى الناس جميعا)..
واعلم ان اول إشارة لتقديم المساعدة هو ان يسأل عنها الآخر ويبحث عنها.. اما من أعرض فما زال بعيدا عنها... لم يشأ هو حتى الان
( عبس وتولىأن جاءه الأعمىوما يدريك لعله يزكىأو يذكر فتنفعه الذكرىأما من استغنىفأنت له تصدىوما عليك ألا يزكىوأما من جاءك يسعىوهو يخشىفأنت عنه تلهى﴾
أعمى ولكنه سأل وبحث عن مخرج وطلب المساعدة.. قدمها له
و آخر مبصر بعينيه ولكنه مازال في مرحلة الاعراض وعدم التقبل... لا تتصدى له واتركه حتى يطلب المساعدة... قدمها له بشكل غير مباشر ولكن لا تصر على هدايته ( وما عليك الا يتزكى)
لن تستطيع ان تساعد شخص لا يريد هو مساعدة نفسه
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور..
أعمى مبصر
ومبصر اعمى
...
( انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء)...
عندما يشاء هو تبدأ مرحلة هدايته وخروجه
( افأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) هل ترغب انت في استخدام الاكراه وهو خيار تركه الله لكل شخص ولم يستخدمه ولو شاء لفعل
( لو يشاء الله لهدى الناس جميعا)..
واعلم ان اول إشارة لتقديم المساعدة هو ان يسأل عنها الآخر ويبحث عنها.. اما من أعرض فما زال بعيدا عنها... لم يشأ هو حتى الان
( عبس وتولىأن جاءه الأعمىوما يدريك لعله يزكىأو يذكر فتنفعه الذكرىأما من استغنىفأنت له تصدىوما عليك ألا يزكىوأما من جاءك يسعىوهو يخشىفأنت عنه تلهى﴾
أعمى ولكنه سأل وبحث عن مخرج وطلب المساعدة.. قدمها له
و آخر مبصر بعينيه ولكنه مازال في مرحلة الاعراض وعدم التقبل... لا تتصدى له واتركه حتى يطلب المساعدة... قدمها له بشكل غير مباشر ولكن لا تصر على هدايته ( وما عليك الا يتزكى)
لن تستطيع ان تساعد شخص لا يريد هو مساعدة نفسه
فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور..
أعمى مبصر
ومبصر اعمى
...
Forwarded from نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات
هناك فرق بين النظام والعادات، الصوم الديني أو الصوم المتقطع ليس نظامًا بل عادة صحية، وضع الصوم في مقارنة مع أي نظام غذائي لانقاص الوزن هو رؤية خاطئة. الصوم عادة صحية فعالة مثل النوم الجيد وتروية الجسم والمشي اليومي.
Forwarded from نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات
حجر الأساس في عادة #الصوم هي ترتيب "توقيتات" وجباتك، حين تنظم مواعيد وجباتك بشكل ثابت يوميًا، وتتوقف في موعد ثابت يوميًا قبل نومك بعدة ساعات، فأنت تدرب شهيتك وتهذبها، وتريح معدتك، وترفع كفاءة نومك.
عن الصوم المتقطع اتكلم
عن الصوم المتقطع اتكلم
Forwarded from نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات
امراض المعدة مع الصيام وكثير امراض مع الصوم المتقطع مع ان البعض متخوف منه ، لكن طلع العكس :مريح ويكبح الرغبة بالاكل ، بشرط زيادة مقدار البروتينات والسلطات وتقليل النشويات وقطع السكر حتى يعطي نتائج حلوة بإذن الله ..
اللي عنده امراض المعده أو القولون العصبي يجرب الصوم المتقطع مع شرب ماء طول الوقت لان الماء عادي تشرب في الصيام المتقطع
اللي عنده امراض المعده أو القولون العصبي يجرب الصوم المتقطع مع شرب ماء طول الوقت لان الماء عادي تشرب في الصيام المتقطع
Forwarded from نـبــ♡ــض الـكـلـمــ✍ـات
اجد انتشارًا لمفاهيم بين العامة وبين بعض مقدمي الرعاية والعلاج النفسي تدعو للقضاء التام على المشاعر السلبية وكأنها أعراض مرضية. صحيح أن بعض الأعراض المرضية تكون تعبيراً شاذاً أو بالغ الشدة لبعض هذه المشاعر، مما يؤدي لتعطيل أو تقليل من جودة الحياة وبشكل مستمر مما يبرر تشخيص اضطراب ما
إلا أن للمشاعر، كل المشاعر، وظائف هامة في حياة الإنسان وتشكيل خبراته في علاقاته مع الآخر ولها أكبر الأثر في تثبيت وتشكيل الذكريات بكل أنواعها (الروائية والإجرائية) وتعمل خفاءً في تحديد الدافعية واتخاذ القرارات. المشاعر ليست اختيارية، وتسبق التفكير والسلوك، وبدونها لا نكون بشراً
من المشاعر التي ننعتها ب"السلبية" وليست كذلك بالضرورة ووجودها (بحدود تختلف باختلاف الشعور) هام والتخلص التام منها ضرره أكثر من نفعه حيث لها وظائف حيوية في حياتنا:ـ
القلق
الحزن
الندم
الذنب
الخزي
الغضب
الخوف
التشاؤم (ولا أقصد التطيّر) ـ
الفزع
الخجل
الإحباط
الألم
وغيرها كثير...ـ
ومن المشاعر التي تكاد تكون ضارة في كل الأحوال ويجدر الاستبصار بمسبباتها لدى الفرد (وهي أهم طريقة للتقليل منها) من أجل التعامل معها بشكل سويّ والحد من آثارها:ـ
الكره
الحقد
حسد فقد النعمة
الكبر
الاحتقار
الرغبة في الانتقام
الخواء (الإحساس بالفراغ العاطفي للذات) ـ
الوحدة
وغيرها...ـ
لاحظوا ندرة طلب المرء للعلاج أو الدعم للتخلص من الفئة الثانية (الضارة في جلّ الأحوال)، بينما يسعى كثيرون لإيجاد الحلول والخلاص من الفئة الأولى (التي تضر أقل مما تنفع). مرة أخرى: إن تجاوزت مشاعر من الفئة الأولى حدود السواء فهي تستحق العلاج. لكني أخشى من تسويق الخدمات لما لا يستحقه
أرى مثلاً من يقول "بماذا يفيد الندم؟" وكأنما اختار الإنسان أن يندم بتخطيطٍ مسبق من أجل تحقيق غاية. ليس من الممكن أن يختار الإنسان شعوراً أو أن يخطط له بشكلٍ مَوْعيّ. لذا فإن إجابة السؤال لا معنى لها لكون السؤال مفترِضاً لمحال. كيف نبني على ذلك تدخلاً علاجياً؟
من الممكن طبعاً أن نفهم مسببات الشعور، ما ارتبط به من المعاني وأسرار ذلك الارتباط، وما يحدد حدته وأثره على باقي وظائفنا النفسية والمعرفية. من الممكن أن ينظم المرء مشاعره، مجتهداً على بقائها في حدود السواء. لكن من غير المجدي محاسبة المرء على الشعور، أو توقع قدرته على منعه من الحدوث..
منقول
إلا أن للمشاعر، كل المشاعر، وظائف هامة في حياة الإنسان وتشكيل خبراته في علاقاته مع الآخر ولها أكبر الأثر في تثبيت وتشكيل الذكريات بكل أنواعها (الروائية والإجرائية) وتعمل خفاءً في تحديد الدافعية واتخاذ القرارات. المشاعر ليست اختيارية، وتسبق التفكير والسلوك، وبدونها لا نكون بشراً
من المشاعر التي ننعتها ب"السلبية" وليست كذلك بالضرورة ووجودها (بحدود تختلف باختلاف الشعور) هام والتخلص التام منها ضرره أكثر من نفعه حيث لها وظائف حيوية في حياتنا:ـ
القلق
الحزن
الندم
الذنب
الخزي
الغضب
الخوف
التشاؤم (ولا أقصد التطيّر) ـ
الفزع
الخجل
الإحباط
الألم
وغيرها كثير...ـ
ومن المشاعر التي تكاد تكون ضارة في كل الأحوال ويجدر الاستبصار بمسبباتها لدى الفرد (وهي أهم طريقة للتقليل منها) من أجل التعامل معها بشكل سويّ والحد من آثارها:ـ
الكره
الحقد
حسد فقد النعمة
الكبر
الاحتقار
الرغبة في الانتقام
الخواء (الإحساس بالفراغ العاطفي للذات) ـ
الوحدة
وغيرها...ـ
لاحظوا ندرة طلب المرء للعلاج أو الدعم للتخلص من الفئة الثانية (الضارة في جلّ الأحوال)، بينما يسعى كثيرون لإيجاد الحلول والخلاص من الفئة الأولى (التي تضر أقل مما تنفع). مرة أخرى: إن تجاوزت مشاعر من الفئة الأولى حدود السواء فهي تستحق العلاج. لكني أخشى من تسويق الخدمات لما لا يستحقه
أرى مثلاً من يقول "بماذا يفيد الندم؟" وكأنما اختار الإنسان أن يندم بتخطيطٍ مسبق من أجل تحقيق غاية. ليس من الممكن أن يختار الإنسان شعوراً أو أن يخطط له بشكلٍ مَوْعيّ. لذا فإن إجابة السؤال لا معنى لها لكون السؤال مفترِضاً لمحال. كيف نبني على ذلك تدخلاً علاجياً؟
من الممكن طبعاً أن نفهم مسببات الشعور، ما ارتبط به من المعاني وأسرار ذلك الارتباط، وما يحدد حدته وأثره على باقي وظائفنا النفسية والمعرفية. من الممكن أن ينظم المرء مشاعره، مجتهداً على بقائها في حدود السواء. لكن من غير المجدي محاسبة المرء على الشعور، أو توقع قدرته على منعه من الحدوث..
منقول
«الحياة لا تخلُو من الخطأ، فلا تجعل الخطأ مُصيبة، صححه بعدم الوقوع فيه ، فما خُلقنا مُتعلمين، من لا يخطئ لا يتعلم!»