Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشيخ فركوس معلم للتوحيد الخالص هناك.

الشيخ #وصي_الله_عباس حفظه الله.

https://www.tg-me.com/a9wal_ferkousse
كُلُّ_مَنْ_آَثَرَ_الدُّنْيَا_مِنْ_أَهْلِ_الْعِلْ
<unknown>
كلّ من آثر الدّنيا من أهل العلم فلا بدّ أن يقول على الله غير الحق.

الشيخ: #نورالدين_يطو حفظه الله.

#تعليقٍ_على_كلام_لابن_القيم -
رحمه الله -.

https://www.tg-me.com/a9wal_ferkousse
فِي_قَوْلِهِ_صَلَّى_اللَّهُ_عَلَيْهِ_وَسَلَّمَ_أكر
<unknown>
في قوله صلى الله عليه وسلم (أكرموا الخبز).

الشيخ: #نورالدين_يطو حفظه الله.

#شرح_منظومة_الآداب_الصغرى (١٥٠).

https://www.tg-me.com/a9wal_ferkousse
💥 جديد الفتاوى 💥

سئل فضيلة الشيخ فركوس عن المرأة، يوصلون مني الرجل إلى بويضتها، هل تغتسل ؟!


فكان مما أجاب به حفظه اللٌه: " أنا الذي أقول والعلم عند اللّه، هذا ليس جماعا.. حتى نقول أنه يستوجب الغسل، هذا مثلما تذهب  عند طبيبة النساء، الطبيبة قد تدخل آلة  في فرجها لتفحصها..  وهذا ليس جماعا حتى تغتسل.
المراة مالم يخرج منها ماء.. أو احتلام، لأن موجبات الغسل كما هو معلوم الجماع والاحتلام.
إذا أرادت أن تغتسل فذلك من باب الحيطة فقط.. وليس من باب الوجوب..

ونقله من مجلسه المبارك
آل بونجار الأثري.
في حكم الحجامة في الأيَّام المنهيِّ عنها إذا صادفت أفضلَ الأيَّام
السـؤال:
قد وردت أحاديث تنصُّ على أفضل أيام الحجامة وهي: السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرون من كلِّ شهر قمريٍّ، ووردت أحاديث أخرى تنهى عنها في أيام معلومةٍ كالأربعاء وغيره، فهل تجوز الحجامة في الأيام المنهي عنها إذا صادفت أفضل الأيام؟ وجزاكم الله كل خير.
الجـواب:
الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:
فالأطباءُ مُجمِعون على أنَّ الحجامة في النِّصف الثاني من الشهر أنفعُ ممَّا قبله، وما يليه من الربع الثالث من أرباعه أنفع من أوله وآخره(١)، واختيار أوقات الحجامة الواردة في الأحاديث أدعى إلى حفظ الصِّحة ودفع الأذى والاحتراز منه، وقد جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه، قال صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنِ احْتَجَمَ لِسَبْعَ عَشْرَةَ وَتِسْعَ عَشْرَةَ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ كَانَ شِفَاءً مِنْ كُلِّ دَاءٍ»(٢)، وقال صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِنَّ خَيْرَ مَا تَحْتَجِمُونَ فِيهِ يَوْمَ سَبْعَ عَشْرَةَ وَيَوْمَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَيْوَمَ إِحْدَى وَعِشْرِينَ»(٣)، وَكَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يَحْتَجِمُ فِي الأَخْدَعَيْنِ وَالكَاهِلِ، وَكَانَ يَحْتَجِمُ لِسَبْعَ عَشْرَةَ وَتِسْعَ عَشْرَةَ وَإِحْدَى وَعِشْرِينَ»(٤)، فقد ثبت ذلك من قوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم ومن فِعله.
هذا، وقد وردت أحاديث صحيحة تنهى عن الحجامة في أيام معلومة، وهي: الأربعاء والجمعة والسبت والأحد، منها: حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى اللهُ عليه وسَلَّم يقول: «احْتَجِمُوا عَلَى بَرَكَةِ اللهِ يَوْمَ الخَمِيسِ وَاجْتَنِبُوا الحِجَامَةَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ وَالجُمُعَةِ وَالسَبْتِ وَيَوْمَ الأَحَدِ تَحَرِّيًّا، وَاحْتَجِمُوا يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَالثُّلاَثَاءِ، فَإِنَّهُ اليَوْمُ الَّذِي عَافَى اللهُ فِيهِ أَيُّوبَ مِنَ البَلاَءِ، وَضَرَبَهُ بِالبَلاَءِ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ، فَإِنَّهُ لاَ يَبْدُو جُذَامٌ وَلاَ بَرَصٌ إِلاَّ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ أوْ لَيْلَةَ الأَرْبِعَاءِ»(٥).
وإذا صادفت الأيام المنهي عنها أوقات استحباب الحجامة منها فالواجب تقديم ما مدلوله الحظْر على ما مدلوله الندب؛ لأنَّ الندب لتحصيل مصلحة، والحظر لدفع مفسدة، ودفع المفسدة أهمُّ من تحصيل المصلحة في نظر العقلاء، فلا يعقل لمن يريد أن يُطبَّ زكامًا ليحدث جذامًا، أو كمن رام درهما على وجه يلزم منه فوات مثله أو أكثر منه، ولا يخفى أنَّ عناية الشريعة بدرء المفاسد أكبر من جلب المصالح لذلك قعَّدوا قاعدة «دَرْءُ المَفَاسِدِ مُقَدَّمٌ عَلَى جَلبِ المَصَالِحِ».
وعليه، فلا تصلح الأيام المنهيُّ عنها لأن تكون زمنًا للحجامة لما يُتوقَّع فيه حصول الأذى والضرر، والضرر منفيٌّ بنصِّ قوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «لاَ ضَرَرَ وَلاَ ضِرَارَ»(٦).
والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.
الشيخ فركوس حفظه الله.
أغلبنا نعانوا من عدم  المُداومة على الورد اليومي سواءً كان الورد في الصلاة على الرسول أو تاج الذكر أو قراءة القرآن..
تلقى روحك مواصله في وردك لفتره بعدين تقطعي..

ف أفضل طريقة نشوفها أنا تساعدك في المُدامه على الورد اليومي سواء كان ذِكر  أو تلاوة قرآن هي إنّك بعد كل صلاة مفروضه تبق في مصلاك وتبدى في ردك..

نحس إنّ الوقت هذا أنسب وقت لذكر الله..
حتّى مافيش حد يقطع عليك العبادة لمّا تكون تذكر في الله..

ف بعد كل صلاة تبق في مصلاك تأتي بالأذكار اللي بعد الصلاة..  وبعدها وردك من الذكر ومش لازم يكون بعدد كبير أو رقم مخصص أو ثابت..
مثلاً:-عشر مرات بعد كل صلاة مفروضه تصلي على الرسول ﷺ..
-عشرون مرة تستغفر..
-خمسة عشر مرّة تاج الذكر... وهكذا

كذلك قراءة القرآن، ف تقدر مثلاً تقري بعد كل صلاة خمس أو أربع اوجه من المصحف..

زيادة على ذلك طول مانك قاعد في مصلاك تستغفرلك الملائكة
وهذا فضل عظيم يغفل عنه الكثير..

" ف المداومة على عبادة ولو كانت قليلة أفضل من  يوم يومين مداومه وبعدين تقطع"

كما جاء في الحديث:-أَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ أدْومُها و إن قَلَّ..

نسأل الله أن يعيننا على طاعته وحسن عبادته..
منقول للفائدة
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🌸 الرَّيحَانَةُ وَالجَوهَرَةُ 💎
(١) انظر: «بداية المجتهد» لابن رشد (١/ ٤٢٩)، «المحلَّى» لابن حزم (٧/ ٣٥٥)، «المغني» لابن قدامة (٨/ ٦١٧)، «المجموع» للنووي (٨/ ٣٨٥)، «فتح الباري» لابن حجر (١٠/ ٣)، «شرح فتح القدير» لقاضي زادة (٩/ ٥١٩)، «سُبُل السلام» للصنعاني (٤/ ١٧٨).
(٢) أخرجه ابنُ ماجه في «الأضاحي» باب الأضاحي: واجبةٌ هي أم لا؟ (٣١٢٣)، وأحمد في «المسند» (٨٢٧٣)، والحاكم (٧٥٦٥) وصحَّح إسنادَه ووافقه الذهبيُّ، وحسَّنه الألبانيُّ في «تخريج مشكلة الفقر» (١٠٢)، وصحَّحه في «صحيح الجامع» (٦٤٩٠)، وانظر: «نصب الراية» للزيلعي (٤/ ٢٠٧).
(٣) أخرجه أبو داود في «الضحايا» بابُ ما جاء في إيجاب الأضاحي (٢٧٨٨)، والترمذيُّ في «الأضاحي» (١٥١٨)، والنسائيُّ في «الفَرَع والعتيرة» (٤٢٢٤)، وابنُ ماجه في «الأضاحي» باب الأضاحي: واجبةٌ هي أم لا؟ (٣١٢٥)، مِنْ حديثِ مِخْنَف بنِ سُلَيْمٍ رضي الله عنه. وقوَّاه ابنُ حجرٍ في «الفتح» (٩/ ٥٩٧)، والأرناؤوط في تحقيق «جامع الأصول» (٣/ ٣١٦)، وحسَّنه الألبانيُّ في «المشكاة» ـ التحقيق الثاني ـ (١٤٧٨).
(٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «العقيقة» باب الفَرَع (٥٤٧٣)، ومسلمٌ في «الأضاحي» (١٩٧٦)، مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.
(٥) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الأضاحي» باب: مَنْ ذَبَح قبل الصلاةِ أعاد (٥٥٦٢)، ومسلمٌ في «الأضاحي» (١٩٦٠)، مِنْ حديث جُندب بنِ سفيان البَجَليِّ رضي الله عنه.
(٦) «السيل الجرَّار» للشوكاني (٤/ ٧٤).
(٧) أخرجه مسلمٌ في «الأضاحي» (١٩٧٧) مِنْ حديثِ أمِّ سَلَمة رضي الله عنها.
(٨) أخرجه أحمد (٢٠٥٠)، والبيهقيُّ في «الكبرى» (٤٤٥٩). قال ابنُ حجرٍ في «التلخيص الحبير» (٢/ ٤٥): «وأطلق الأئمَّةُ على هذا الحديثِ الضعفَ كأحمد والبيهقيِّ وابنِ الصلاح وابنِ الجوزيِّ والنوويِّ وغيرِهم»، وانظر: «السلسلة الضعيفة» للألباني (٦/ ٤٩٤).
(٩) أخرجه أبو داود في «الضحايا» بابٌ في الشاة يُضحَّى بها عن جماعةٍ (٢٨١٠)، والترمذيُّ في «الأضاحي» (١٥٢١)، مِنْ حديثِ جابر بنِ عبد الله رضي الله عنهما. وحسَّنه ابنُ حجرٍ في «المطالب العالية» (٣/ ٣٢)، وصحَّحه الألبانيُّ في «الإرواء» (١١٣٨).
(١٠) أخرجه عبد الرزَّاق (٨١٣٩)، والبيهقيُّ (١٩٠٣٦).
(١١) أخرجه عبد الرزَّاق (٨١٤٩)، والبيهقيُّ (١٩٠٣٨).
(١٢) «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٢٣/ ١٦٢ ـ ١٦٣).
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🌸 الرَّيحَانَةُ وَالجَوهَرَةُ 💎
(١) انظر أحاديثَ جابرٍ رضي الله عنه التي رواها مسلمٌ في «الحجِّ» (١٢١٣، ١٣١٨).

(٢) (١/ ٤٢٠).

(٣) أخرجه أبو داود في «الضحايا» بابُ ما جاء في إيجاب الأضاحي (٢٧٨٨)، والترمذيُّ في «الأضاحي» (١٥١٨)، والنسائيُّ في «الفَرَع والعتيرة» (٤٢٢٤)، وابنُ ماجه في «الأضاحي» باب الأضاحي: واجبةٌ هي أم لا؟ (٣١٢٥)، مِنْ حديثِ مِخْنَف بنِ سُلَيمٍ رضي الله عنه. وقوَّاه ابنُ حجرٍ في «الفتح» (٩/ ٥٩٧)، والأرناؤوط في تحقيق «جامع الأصول» (٣/ ٣١٦)، وحسَّنه الألبانيُّ في «المشكاة» ـ التحقيق الثاني ـ (١٤٧٨).

(٤) أخرجه الترمذيُّ في «الأضاحي» بابُ ما جاء في الاشتراك في الأضحية (١٥٠١)، والنسائيُّ في «الضحايا» بابُ ما تجزئ عنه البَدَنةُ في الضحايا (٤٣٩٢)، وابنُ ماجه في «الأضاحي» باب: عن كم تجزئ البدنة والبقرة؟ (٣١٣١)، مِنْ حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما. وصحَّحه ابنُ القطَّان في «الوهم والإيهام» (٥/ ٤١٠)، وقال ابنُ الملقِّن في «البدر المنير» (٩/ ٣٠٤): «جميعُ رجالِه ثِقَاتٌ»، وصحَّحه الألبانيُّ في «المشكاة» (١٤٦٩).

(٥) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ في «الشركة» بابُ قسمةِ الغنم (٢٤٨٨)، ومسلمٌ في «الأضاحي» (١٩٦٨)، مِنْ حديثِ رافع بنِ خديجٍ رضي الله عنه.

(٦) أخرجه أبو داود في «الضحايا» بابٌ في الشاة يُضحَّى بها عن جماعةٍ (٢٨١٠)، والترمذيُّ في «الأضاحي» (١٥٢١)، مِنْ حديثِ جابر بنِ عبد الله رضي الله عنهما. وحسَّنه ابنُ حجرٍ في «المطالب العالية» (٣/ ٣٢)، وصحَّحه الألبانيُّ في «الإرواء» (٤/ ٣٤٩) رقم: (١١٣٨).

(٧) أخرجه الترمذيُّ في «الأضاحي» بابُ ما جاء: أنَّ الشاة الواحدة تجزئ عن أهل البيت (١٥٠٥)، وابنُ ماجه في «الأضاحي» بابُ مَنْ ضحَّى بشاةٍ عن أهله (٣١٤٧)، مِنْ حديثِ أبي أيُّوب الأنصاريِّ رضي الله عنه. وصحَّحه الألبانيُّ في «الإرواء» (١١٤٢).

(٨) انظر: «معالم السنن» للخطَّابي (٣/ ٢٢٦).

(٩) «عارضة الأحوذي» لابن العربي (٦/ ٣٠٤).

(١٠) انظر: «نصب الراية» للزيلعي (٤/ ٢١١).

(١١) «صحيح أبي داود» (٢/ ١٨٣) رقم: (٢٧٨٨).

(١٢) «صحيح سنن الترمذي» (٢/ ١٦٥) رقم: (١٥١٨).

(١٣) «صحيح ابن ماجه» (٣/ ٨٢) رقم: (٣١٢٥).
📌جديد الفوائد من مجالس العلّامة الوالد محمد علي فركوس حفظه الله

□ السؤال : شيخنا بارك الله فيكم ، من وجد أوراق نقدية مُزَوَّرة في أمواله ، كيف يتعامل مع ذلك مع العلم أنه لا يعلم مصدرها ؟

□ الجواب : إذا وجد مالا مغشوشا فلا يغشّ به غيره ، فمن وقع عليه الغش لا يغش الناس به ، لكن إذا كانت هذه البنوك التي تستعمل هذه الأوراق تقبل منه هاته و تعطيه أخرى سليمه فبه و نعمت ، و إذا كانت تأخذ منه هذه الأوراق و تتلفها ولا تعوِّضه شيئا فعليه أن يحتسب ذلك عند الله ، و أنه تركه لوجهه و يعوِّضه الله خيرا .
أمَّا أن يستعملها كأن يقدمها للبائع مثلا فإنه متَّهم ، فإن علموا به فإنه متّهم و إن لم يعلموا به فإنه في ميزان الشرع مخالف ، ولا يجوز له ذلك .
إذا كانت الخزينة العامة مثلا تأخذ منه هذه الأوراق و تعطيه بديلا لا بأس ، و إلا يرجعها إلى هاته الجهة أو الجهات معينة لإتلافها و يعوِّضه الله خيرا ، فلا يمكنه أن يغش أناسا أخرين ، هذا الفعل لا يصح وهو يعلم أن الله الرزاق ذو القوة المتين ، (( فمن ترك شيئا لله لله عوّضه الله خيرا منه ))
و الدولة لا تستطيع أن تقبل منك هذه الأوراق لأنها أخرجت الأموال الصحيحة و تقبل أموالا صحيحة ، يمكنها أن تقبل أوراق ممزقة أو متهالكة ، أما أوراق مزوّرة فلا ، مش الناس تغش و الدولة تقبل الخسارة !

□ مجلس القبة الخميس ٣٠ ماي ٢٠٢٤ م
📌 جديد 

□ فوائد من مجالس شيخنا الوالد محمد علي فركوس حفظه الله

□ سؤال حول تسوية القبر ، هل يُسوّى مع الأرض أو يُرفع مقدار شبر أو ذراع ؟

□ الجواب : أمر النبي صلى الله عليه و سلم أن يُسوَّى كل قبر مشرف - أي عال - كما جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه و سلم أمر علي بن أبي طالب أن لا يدع قبرا مشرفا إلا سوّاه .

لكن التسوية لا يُفهم منها مع الأرضية ، بل شبرا أو شبرين و النهي إنما عن العلو المبالغ فيه ، كان النبي يستبقي شبرا أو شبرين حتى يعلم القبر ، و يكون ذلك حسب المصلحة و حسب المنطقة ، فلو كان في منطقة فيها رطوبة كبيرة و علم أنه سيتقلص التراب و ينزل يجعله شبرين ، حتى إذا تقلص و نزل رجع شبرا ، وهذا ما ذهب إليه ابن قدامة في المغني حيث ذكر أن النبي كان يملس القبر من الجانبين حتى إذا نزل المطر و تقلص القبر رجع شبرا .
إذن لا يُفهم أن يكون القبر إبتداءا شبرا ، و إنما حسب المنطقة و الطبيعة ، إذا علم نقص المطر و الرطوبة جعله شبرا أبتداءا ، و إلا جعله شبرين و يرجع بعدها قرابة الشبر .

□ مجلس القبة الجمعة ٢٤ ماي ٢٠٢٤  منقول
2024/06/30 21:47:05
Back to Top
HTML Embed Code: