Telegram Web Link
في بيان خطورة #التأصيل_قبل_التأهيل

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«المناصب والولايات ليست دليلاً على العلم، إذ العلماء لا يتمُّ تعيينهم عن طريق صناديق الاقتراع، ولا عن طريق التعيين الإداريِّ، ولكنَّهم يُعرفون بميزة العلم والتقوى، ورسوخ أقدامهم في مواطن الشبه، لِما بذلوه من جهودٍ وأوقاتٍ، وتفانَوْا في دعوتهم إلى الله تعالى، غيرَ أنَّ الناس قد يشتبه عليهم من تشبَّه بالعلماء وليسوا منهم، كالوعَّاظ والخطباء والقرَّاء والمفكِّرين والمثقَّفين».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=art-mois-76
قال رسول الله ﷺ: ” أسرف رجلٌ على نفسِه، فلما حضرَه #الموت أوصى بنيهِ فقال:«إذا أنا #مت فأَحْرِقوني ثم اسحَقُوني ثم ذروني في الريحِ في البحرِ فواللهِ لئن قدر عليَّ ربي #ليعذبني #عذابا ما #عذبه أحدًا»».

قال:« ففعلوا به ذلك،

فقال للأرضِ:« أدِّي ما أخذتِ»،

فإذا هو قائمٌ فقال له:«ما حملَك على ما صنعتَ».

قال:«خشيتَك أو مخافتَك يا ربِّ فغفرَ له لذلك» “ .

•| مسلم ٢٧٥٦

🍂 https://www.tg-me.com/abd_el_majid_ben_moussa/737
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ما رأيكم أن نقوم بتخصيص هذه القناة لفوائد الشيخين فركوس ويطو حفظهما الله؟
Final Results
36%
نتركها لفوائد الشيخ محمد فركوس حفظه فقط
64%
نجعلها للشيخين حفظهما الله
Channel name was changed to «🌸 الرَّيحَانَةُ وَالجَوهَرَةُ 💎»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في ثُبوتِ #صفة_الوجه صفةً حَقيقيَّةً للهِ تَعالَى

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«فالوجهُ صفةٌ حقيقيَّةٌ ذاتيَّةٌ خبريَّةٌ للهِ تعالى ثابتةٌ بالكتابِ والسُّنَّةِ، والمرادُ بالصِّفاتِ الذَّاتيَّة هي: القائمةُ بذاتِ الله تعالى المُلازِمةُ لها؛ والمتعلِّقةُ بها أزلًا وأبدًا، لا تنفكُّ عنها بحالٍ، ولا تعلُّقَ لها بالمشيئةِ والاختيارِ؛ كالحياةِ والعلمِ والقدرةِ واليدين ونحوِها، ولا سبيلَ إلى إثباتِها إلَّا بالسَّمعِ أو الخبرِ عن الله تعالى أو عن رسوله صلَّى الله عليه وسلَّم لأنَّ العقلَ ليس له سبيلٌ إلى ذلك؛ فكما أنَّ للهِ ذاتًا لا تُشبِه الذَّوَاتِ فكذلك له وجهٌ لا يُشبِه غيرَه، وقد دلَّ الكتابُ على صفةِ الوجهِ في آياتٍ كثيرةٍ منها: قولُه تعالى: ﴿‌وَمَا ‌تُنفِقُونَ ‌إِلَّا ‌ٱبۡتِغَآءَ ‌وَجۡهِ ‌ٱللَّهِ﴾ [البقرة: ٢٧٢]، وقولُه تعالى: ﴿‌وَٱلَّذِينَ ‌صَبَرُواْ ‌ٱبۡتِغَآءَ ‌وَجۡهِ ‌رَبِّهِمۡ﴾ [الرعد: ٢٢]، وقولُه تعالى لنبيِّه: ﴿‌وَٱصۡبِرۡ ‌نَفۡسَكَ ‌مَعَ ‌ٱلَّذِينَ ‌يَدۡعُونَ ‌رَبَّهُم ‌بِٱلۡغَدَوٰةِ ‌وَٱلۡعَشِيِّ ‌يُرِيدُونَ ‌وَجۡهَهُۥ﴾ [الكهف ٢٨]، وقولُه تعالى: ﴿‌وَمَآ ‌ءَاتَيۡتُم ‌مِّن ‌زَكَوٰةٖ ‌تُرِيدُونَ ‌وَجۡهَ ‌ٱللَّهِ﴾ [الروم: ٣٩]، وقولُه تعالى: ﴿‌كُلُّ ‌شَيۡءٍ ‌هَالِكٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥ﴾ [القَصص: ٨٨] على قولٍ(٣)، وقولُه تعالى: ﴿‌وَيَبۡقَىٰ ‌وَجۡهُ ‌رَبِّكَ ‌ذُو ‌ٱلۡجَلَٰلِ ‌وَٱلۡإِكۡرَامِ ٢٧﴾ [الرحمن] على قولٍ ـ أيضًا ـ، وقولُه تعالى: ﴿‌وَمَا ‌لِأَحَدٍ ‌عِندَهُۥ ‌مِن ‌نِّعۡمَةٖ ‌تُجۡزَىٰٓ ١٩ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ رَبِّهِ ٱلۡأَعۡلَىٰ ٢٠﴾ [الليل]، فقَدْ أَثبتَ اللهُ لنفسِهِ ـ في هذه الآياتِ ـ وجهًا يَليقُ بجلالِه؛ وَصَفَه بالجلالِ والإكرامِ، وحَكَمَ لِوجهِه بالبقاء، ونَفَى الهلاكَ عنه.

كما دلَّتِ السُّنَّةُ ـ أيضًا ـ على هذه الصِّفة، فمِنْ ذلك: حديثُ سعدِ بنِ أبي الوقَّاصِ رضي الله عنه: قال: قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ، أُخَلَّفُ بَعْدَ أَصْحَابِي؟» قَالَ: «إِنَّكَ لَنْ تُخَلَّفَ فَتَعْمَلَ عَمَلًا تَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ تَعَالَى إِلَّا ازْدَدْتَ بِهِ دَرَجَةً وَرِفْعَةً»(٤)، وحديثُ ابنِ عُمَرَ رضي الله عنهما في الثَّلاثةِ الَّذين حُبِسُوا في الغارِ، فقالَ كُلُّ واحدٍ مِنهم: «اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغاءَ وجْهِكَ فَفَرِّجْ عَنّا ما نَحْنُ فِيهِ مِن هَذِهِ الصَّخْرَة..»(٥)، وحديثُ أبي موسى رضي الله عنه قَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِخَمْسِ كَلِمَاتٍ فَقَالَ: «إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَنَامُ، وَلَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَنَامَ، يَخْفِضُ الْقِسْطَ وَيَرْفَعُهُ، يُرْفَعُ إِلَيْهِ عَمَلُ اللَّيْلِ قَبْلَ عَمَلِ النَّهَارِ، وَعَمَلُ النَّهَارِ قَبْلَ عَمَلِ اللَّيْلِ، حِجَابُهُ النُّورُ ـ وَفِي رِوَايَةِ أَبِي بَكْرٍ: النَّارُ ـ لَوْ كَشَفَهُ لَأَحْرَقَتْ سُبُحَاتُ وَجْهِهِ مَا انْتَهَى إِلَيْهِ بَصَرُهُ مِنْ خَلْقِهِ»(٦)، وغيرُها مِنَ الأحاديث الصحيحة، وهذا الحديث الأخيرُ وما كان نحوَه ليس مُحتمِلًا للتأويلاتِ باللَّوازمِ المذكورةِ فنُثبِتُ صفةَ الوجهِ ونُثبِتُ اللوازمَ الصحيحةَ ـ أيضًا ـ دون ما ليس لازمًا.

هذا، وقد أَجمعَ السَّلفُ ومَنْ تَبِعَهم على الإيمانِ بصفةِ الوجهِ كغيرها مِنْ صفاتِ الله تعالى وإثباتِها على ما يليقُ باللهِ عزَّ وجلَّ؛ قال ابنُ خزيمةَ ـ رحمه الله ـ: «فنحنُ وجميعُ علمائِنا مِنْ أهلِ الحجازِ وَتِهامةَ وَاليمنِ، والعراقِ والشَّامِ ومِصرَ، مذهبُنا: أنَّا نُثبتُ للهِ مَا أَثبتَهُ اللهُ لنفسهِ، نُقِرُّ بذلك بألسنتِنا، وَنُصدِّقُ ذلك بقلوبِنا، مِنْ غيرِ أَنْ نُشَبِّهَ وجهَ خالِقِنا بوجهِ أحَدٍ مِنَ المَخلوقينَ، عَزَّ ربُّنا عن أَنْ يُشْبِهَ المخلوقِينَ، وجَلَّ ربُّنا عن مَقالةِ المُعطِّلينَ، وعَزَّ أَنْ يَكونَ عَدَمًا كما قالهُ المُبطِلُونَ»(٧).

غيرَ أنَّه ـ وبالرَّغمِ مِنْ ثُبوتِ هذهِ الصِّفةِ الخبريَّةِ بصريحِ القرآنِ وصحيحِ السُّنَّة، وفي بعضها ما لا يحتمل التأويلَ ـ إلَّا أنَّها أشكلَتْ على كثيرٍ مِنَ الخَلَفِ، قال ابنُ القيِّمِ ـ رحمه الله ـ: «وجهُ الرَّبِّ جلَّ جلالُه حيثُ ورَدَ في الكتاب والسُّنَّةِ فليسَ بمجازٍ بل على حقيقتِه، واختَلفَ المعطِّلونَ في جهةِ التَّجوُّزِ في هذا، فقالت طائفةٌ: لفظُ «الوجهِ» زائدٌ، والتَّقديرُ: ويبقى ربُّكَ، إلَّا ابتغاءَ ربِّه الأعلَى، ويُريدونَ ربَّهم. وقالت فرقةٌ أخرى مِنهم: الوجهُ بمعنى الذَّاتِ، وهذا قولُ أولئِكَ وإنِ اختَلفوا في التَّعبيرِ عنه، وقالت فرقةٌ: ثوابُه وجزاؤُه، فجعله هؤلاء مخلوقًا منفصِلًا، قالوا: لأنَّ الَّذي يُراد هو الثَّوابُ، وهذه أقوالٌ نعوذ بوجهِ الله العظيمِ مِنْ أَن يَجعلَنا مِنْ أهلِها»(٨).
وأمَّا تفسير الوجه بالذَّات؛ فيختلف حكمُه باختلاف المعنى المرادِ تقريرُه؛ وهو:

ـ إمَّا أَنْ يكون المرادُ بتفسير الوجه بالذَّات هو التَّعبيرَ عن صفة الوجه على أنها مِنْ صفات الذات مع إثبات حقيقة الوجه، أي: أنَّ لله وجهًا حقيقيًّا هو مِنْ ذاته، فهذا لا مانعَ مِنهُ ولا محذورَ فيهِ.

ـ وإمَّا أَنْ يكون المرادُ هو تفسيرَ الوجه بالذَّات مع نفي حقيقة الوجه، فإنَّ هذا مِنَ التأويل المذموم الذي حقيقتُه تحريفُ الكَلِم عن مواضعه، مخالفٌ لقواعد أهل السُّنَّة والجماعة، بل هو مذهبُ الجهميَّةِ والمعتزلة ومتأخِّري الأشاعرة مِنَ المعطِّلة ونُفَاةِ الصِّفات.

ولا يخفى أنَّ إثباتَ هذه الصفةِ يَلزَمُ منه إثباتُ اللَّازمِ وهو الذَّاتُ، ولا يجوزُ أَنْ يوصفَ اللهُ تعالى أنَّه أبعاضٌ أو أعضاءٌ أو أجزاءٌ لأنَّ هذا مُمتنِعٌ، فاللهُ تعالى هو الواحِدُ الأحَدُ، فيكونُ معنَى الآيةِ: ﴿‌كُلُّ ‌شَيۡءٍ ‌هَالِكٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥ﴾ [القَصص: ٨٨]، فيبَقى وجهُ اللهِ تعالى ويُنفَى الهلاكُ عنه؛ ويَلزَمُ منه بقاءُ الذَّاتِ ونَفيُ الهلاكِ عنها، لأنَّ السَّلفَ يُثبِتون اللازمَ والملزومَ، بخلافِ الخَلَفِ فيُثبِتون اللازمَ ويَنفون الملزومَ، ولهذا يقَعون في التَّعطيلِ والتَّحريفِ؛ وضِمنَ هذا المعنى قال محمَّد أمان بنُ عليٍّ الجاميُّ ـ رحمه الله ـ: «ولذا أطبَقَ السَّلَفُ وأتباعُهم على الإيمانِ بهذه الصِّفةِ كغيرها مِنْ صفاتِ الرَّبِّ تعالى وإثباتِها على ما يليقُ بالله، لا يفسِّرونَها بالذَّات، ولا يُطلِقونَ عليها شَيئًا مِنَ الألقابِ الَّتي يُردِّدُها النُّفاةُ مثل: العُضو أو الجُزءِ، وغيرِ ذلك مِنَ الأَلقابِ الَّتي يُطلِقونَها ليتذرَّعوا بها إلى نفيِها، بدعوَى أنَّ إثباتَ هذهِ الصِّفةِ يعني التَّركيبَ المُستلزِمَ للحاجةِ والافتقارِ»(٩)».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1344

الجزائر في: ٢١ شوَّال ١٤٤٤هـ
الموافق ﻟ: ١١ مـايـو ٢٠٢٣م.




(١) «فتح الباري» لابن حجرٍ (٨/ ٥٠٥).

(٢) المصدر السابق (١٣/ ٤٠٢).

(٣) ذهب بعضُ السَّلفِ إلى أنَّ وجهَ الله في آيةِ القَصَصِ معناه: ما ابتُغي به وجهُه: أي: كُلُّ شيءٍ هالكٌ إلَّا ما ابتُغي به وجهُه مِنَ الأَعمالِ الصَّالحةِ، علمًا أنَّ بقاءَ ما أُريدَ به وجهُ الله لا يعني ـ ألبتَّةَ ـ نفيَ صفةِ الوجه عن الله تعالى، وقِيلَ غيرُ ذلك، قال ابنُ كثيرٍ ـ رحمه الله ـ في «تفسيره» (٦/ ٢٦١): «وقال مُجاهِدٌ وَالثَّوريُّ في قوله: ﴿‌كُلُّ ‌شَيۡءٍ ‌هَالِكٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥ﴾ أَيْ: إلَّا ما أُرِيدَ به وجهُه.. هذا القولُ لا يُنافي القولَ الأوَّلَ، فإنَّ هذا إخبارٌ عن كُلِّ الأعمالِ بأنَّها باطلةٌ إلَّا ما أُرِيدَ بها وجهُ اللهِ عزَّ وجلَّ مِنَ الأعمالِ الصَّالحةِ المُطابِقةِ للشَّريعةِ. والقولُ الأوَّلُ مُقتضاهُ أنَّ كُلَّ الذَّوَاتِ فانيةٌ وهالكةٌ وزائلةٌ إلَّا ذاتَهُ تعالى، فإنَّهُ الأوَّلُ الآخِرُ الَّذي هو قبلَ كُلِّ شيءٍ وبعد كُلِّ شيءٍ» [بتصرُّف]. [وانظر: «شُعَب الإيمان» للبيهقي (٩/ ١٩١)، «فتح الباري» لابن حجر (٨/ ٥٠٥)].

(٤) مُتَّفَقٌ عليه: أخرجه البخاريُّ (٥٦، ٣٩٣٦، ٤٤٠٩، ٦٣٧٣، ٦٧٣٣)، ومسلمٌ في «الوصيَّة» (١٦٢٨)، مِنْ حديثِ سعد بنِ أبي وقَّاصٍ رضي الله عنه.

(٥) أخرجه البخاريُّ في «الإجارة» بابُ مَنِ استأجر أجيرًا فترَكَ الأجيرُ أجرَه فعَمِل فيه المستأجرُ فزاد، أو مَنْ عَمِل في مالِ غيره فاستفضل (٢٢٧٢)، ومسلمٌ في «الرِّقاق» (٢٧٤٣)، مِنْ حديثِ ابنِ عمر رضي الله عنهما.

(٦) أخرجه مسلمٌ في «الإيمان» (١٧٩) مِنْ حديثِ أبي موسى عبدِ الله بنِ قيسٍ الأشعريِّ رضي الله عنه.

(٧) «التوحيد» لابن خزيمة (١/ ٢٦).

(٨) «مختصر الصواعق المُرسَلة» للموصلي (٤٠٧).

(٩) «الصفات الإلهيَّة» للجامي (٣٠٢ ـ ٣٠٣).
قال الشيخ #نورالدين_يطو حفظه الله:

«أثر ملازمة العالِم في تحصيل العلوم».

🔗 https://youtu.be/kRIjk2V1uWs?si=p7XL45HW9Hxbu1UC
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📖 | 🍂

«قال رجل للإمام أحمد رحمه الله:«إن المأمون قد سلَّ سيفه ويقسم إن لم تجبه إلى أن القرآن مخلوق ليقتلنك» ،

فجثا على ركبتيه وقال :«سيدي غرَّ حلمك هذا الفاجر حتى تجرأ على أوليائك بالضرب والقتل، اللهم فإن يكن القرآن كلامك غير مخلوق فاكفنا مؤنته».

فجاءهم الصريخ بموت المأمون في الليل».

📚 ~ #البِداية والنهاية لابن كثير.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشيخ #نورالدين_يطو حفظه الله:

«الرد على من زعم أن الشريعة قيدت حريات الناس».

🔗 https://youtu.be/8vr2hPp9HPY?si=MmGqh2SimfTHxxRp
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
السلام عليكُـم ورحمـة الله وبـركاتة :


يُسعدنا أن نرحب بكن أخواتنا الحبيبات ...
لنعيش هذه اللحظات في مجلس من مجالس الذكـر .. 

لقاء بعنوان  : موت سيد البشر صلى الله عليه وسلم 


🎙️-مع الأخت أميمة السعودية 🇸🇦 ..

🗒️ - على قروب صويحبات

- الوقت 

١١ مساءً بتوقيت المدينة النبوية بإذن الله 🇸🇦
١٠ بتوقيت مصر 🇪🇬
٠٩ مساء بتوقيت الجزائر 🇩🇿

اليوم الخميس

وفقكم الله لما يحبه ويرضاه

🚫 للاخوات فقط 🚫

https://www.tg-me.com/+Q902fdJB7X40MWFk
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الشيخ #نورالدين_يطو حفظه الله:

«تصحيح غلط شائع متداول بين النّاس، حول أبيات: طلع البدر علينا…».

🔗 https://youtu.be/9rcwjkqjF_k?si=xIU7kYrJVwfRWvdz

شرح الأرجوزة الميئية (٤٩)
2024/10/02 16:34:47
Back to Top
HTML Embed Code: