Telegram Web Link
#جناية_التصوف على الإسلام وآثارُه السيِّئة على منهج السلف في العلم والعمل

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«إنَّ التصوُّف ـ بأفكاره المنحرفة ومعتقداته الباطلة، وبمختلفِ مناهجه ومدارسِه ومسالكه ـ خطرٌ عظيمٌ على عقيدة التوحيد والعمل؛ فهو يشوِّه الإسلامَ في معانيه ومبانيه وعقيدتِه وشريعته مِنَ الداخل والخارج تشويهًا يخرجه عن جماله، ويعرِّيه عن حُسْنه ورونقه».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=art-mois-123
في ضابط جواز #رفع_اليدين_في_الدعاء

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«وإذا تقرَّر أنَّ الأصل في آداب الدعاء وأسباب الإجابة رفعُ اليدين مطلقًا إلاَّ أنه يُستثنى منه الدعاءُ المقيَّد بعبادةٍ نُقلت صفتُها مجرَّدةً مِن رفع اليدين بالنقل الثابت، فتكون -والحال هذه- مستثناةً مِن الأصل السابق بالسنَّة التركية مثل: رفعِ اليدين مِن الدعاء في الصلاة أو في التشهُّد الأخير أو حالَ الخطبة يوم الجمعة وغيرها مِن العبادات الخالية مِن رفع اليدين».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1120
نصيحة إلى أصحاب #التسجيلات_الإسلامية

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«المسلم مأمورٌ بالتعاون على نشر السُّنَّة وإقامتها وتوسيع دائرة الفضيلة، فإنَّ ذلك من التعاون على البِرِّ والتقوى، كما أنَّه مأمورٌ بالامتناع عن التعاون على نشر البدعة لما فيها من ضلال وهلاك وإثمٍ وفسادٍ، والمرءُ بحَسَب تعاوُنِه، وتتعدَّى نتائجُ تعاونه إلى الغير نفعًا أو ضرًّا، فضيلةً أو رذيلةً».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-893
🌸 الرَّيحَانَةُ وَالجَوهَرَةُ 💎
نصيحة إلى أصحاب #التسجيلات_الإسلامية قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله: «المسلم مأمورٌ بالتعاون على نشر السُّنَّة وإقامتها وتوسيع دائرة الفضيلة، فإنَّ ذلك من التعاون على البِرِّ والتقوى، كما أنَّه مأمورٌ بالامتناع عن التعاون على نشر البدعة لما فيها من ضلال…
#تسليط_الأضواء على أنَّ مذهبَ أهلِ السُّنَّة لا يَنتسِبُ إليه أهلُ الأهواء

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«لا يُنْسَبُ إلى مذهب السُّنَّة ـ حقًّا وصدقًا ـ إلَّا القائمون به الغُرَباءُ مِنْ أهلِه، وهم ـ كما وَصَفهم رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم ـ بأنَّهم: «أُنَاسٌ صَالِحُونَ فِي أُنَاسِ سُوءٍ كَثِيرٍ، مَنْ يَعْصِيهِمْ أَكْثَرُ مِمَّنْ يُطِيعُهُمْ».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=art-mois-125
#جواب_الإدارة على تهافت التهافت

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«تَولَّى المُعترِضُ علاجَ مسألةِ الصَّلاة بالتباعد مِنْ جديدٍ بشخصيَّةٍ هُروبيَّةٍ، ميَّالةٍ لتصنيف الرِّجال ـ عند إفلاسه مِنَ الحُججِ ـ في عمومِ انتقاداته، فصنَّف الشيخَ ـ حفظه الله ـ بالاعتزال، كما صنَّفه ـ مِنْ قبلُ ـ بالقُطبيَّة والسُّروريَّة والخارجيَّة والتَّكفيريَّة، والقائمةُ مفتوحةٌ ـ عنده ـ كُلَّما وجَدَ السَّبيلَ مُتاحًا لرميِ الشَّيخ ـ حفظه الله ـ غَدَر به، حتَّى يَضَعَه في مُعسكَرِ خصومِ أهلِ السُّنَّةِ، لِيَسهلَ التَّآمرُ عليه في الدَّاخل والخارجِ».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=rodoud-28
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«الحمد لله، الأمور بدأت تستقر شيئا فشيئا، والناس تعرف الحق، وكثير من الناس يرجعون ويستسمحون، تقريبا يوميا يبعثون لي: أننا أخطأنا، ذكورا وإناثا».

السبت ٠٧ ذي القعدة ١٤٤٤ هـ

🔗 https://www.tg-me.com/a9wal_ferkousse/1923
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في الجواب عن الاعتراض على #نسبة_جواز_المسح على الجوربين مطلقًا لابن تيمية رحمه الله

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«فاختيارُ ابنِ تيميَّة ـ رحمه الله ـ أنَّ المَخروقَ ـ سواءٌ كان خُفًّا أو جوربًا، صفيقًا أو رقيقًا ـ يجوز المَسحُ عليه ما دام يمكن مُتابعةُ المشي فيه؛ وهو ما قرَّره أحمدُ ـ رحمه الله ـ في المَسح على الجوربين بغيرِ نعلٍ حيث قال: «إذا كان يمشي عليهما ويَثبُتان في رِجله فلا بأسَ»(٢)، وقال ـ أيضًا ـ: «إذا كان يَمشي فيه فلا يَنثني فلا بأسَ بالمَسح عليه؛ فإنَّه إذا انثنى ظهَرَ موضعُ الوضوءِ»(٣)؛ لأنَّ الرُّخصةَ لم تُقيَّد بالسَّاتر دون غيره؛ ولأنَّ خفافَ الصَّحابةِ لم تكن تخلو مِنْ خروقٍ، وكان المَسحُ على ذلك مُنتشرًا في الصَّحابةِ مِنْ غير مخالفٍ ولا نكيرٍ، على ما أَوضحَه الكتابُ نفسه المُشار إليه(٤)، فإِنْ كان الجوربُ رقيقًا لا يَثبُت بنفسه لم يمسحْ عليه، ما لم يَثبُت بالشَّدِّ فيجوز المَسحُ عليه(٥)، قال ابنُ تيميَّة ـ رحمه الله ـ: «وَخُرُوقُ الطَّعنِ لَا تَمنعُ جوازَ المَسحِ؛ ولو لم تَستُرْ الجوَارِبُ إلَّا بالشَّدِّ جازَ الْمَسحُ عَلَيهَا على الصَّحيح»(٦)، وقال رحمه الله: «والمقصود هنا: أنَّ مسح الخفِّ لا يستوعب فيه الخُفَّ؛ بل يُجزئُ فيه مسحُ بعضِه كما وردَتْ به السُّنَّةُ وهو مذهبُ الفقهاء قاطبةً؛ فعُلِم بذلك أنه ليس كُلُّ ما بطَنَ مِنَ القدم مُسِح ما يليه مِنَ الخفِّ، بل إذا مُسِح ظهرُ القدم كان هذا المسحُ مُجزِئًا عن باطن القدم وعن العقب؛ وحينئذٍ فإذا كان الخرقُ في موضعٍ ومسَحَ موضعًا آخَرَ: كان ذلك مسحًا مُجزِئًا عن غَسلِ جميعِ القَدَمِ لا سيَّما إذا كان الخرقُ في مُؤخَّر الخفِّ وأسفلِه؛ فإنَّ مسْحَ ذلك الموضعِ لا يجب بل ولا يُستحَبُّ؛ ولو كان الخرقُ في المقدَّم فالمسحُ خطوطٌ بين الأصابع؛ فإِنْ قِيلَ: مُرادُنا أنَّ ما بطَنَ يُجزئ عنه المسحُ، وما ظهَرَ يجب غَسلُه، قِيلَ: هذا دعوَى محلّ النِّزاع، فلا تكون حُجَّةً، فلا نسلِّم أنَّ ما ظهَرَ مِنَ الخُفِّ المُخرَّقِ فرضُه غَسلُه، فهذا رأسُ المسألة؛ فمَنِ احتجَّ به كان مُثبِتًا للشيء بنفسِه؛ وإِنْ قالوا بأنَّ المسحَ إنَّما يكون على مستورٍ أو مغطًّى ونحوِ ذلك، كانت هذه كُلُّها عباراتٍ عن معنًى واحدٍ، وهو دعوَى رأسِ المسألة بلا حجَّةٍ أصلًا؛ والشارعُ أمَرَنا بالمسح على الخُفَّين مُطلَقًا ولم يُقيِّده، والقياسُ يقتضي: أنه لا يُقيَّد؛ والمسح على الخُفَّيْن قد اشترط فيه طائفةٌ مِنَ الفقهاء شرطين: هذا أحدُهما: وهو أَنْ يكون ساترًا لمحلِّ الفرض؛ وقد تَبيَّن ضعفُ هذا الشرط؛ والثاني: أَنْ يكون الخفُّ يَثبُت بنفسه، وقد اشترط ذلك الشافعيُّ ومَنْ وافقه مِنْ أصحابِ أحمدَ، فلو لم يثبت إلَّا بشدِّه بشيءٍ يسيرٍ أو خيطٍ مُتَّصِلٍ به أو منفصلٍ عنه ونحوِ ذلك لم يُمسَح، وإِنْ ثبَتَ بنفسه لكنَّه لا يستر جميعَ المحلِّ إلَّا بالشَّدِّ كالزَّربول(٧) الطويلِ المشقوقِ ـ يثبت بنفسه لكِنْ لا يستر إلى الكعبين إلَّا بالشدِّ ـ ففيه وجهان: أصحُّهما: أنه يمسح عليه؛ وهذا الشرط لا أصلَ له في كلامِ أحمد، بل المنصوصُ عنه في غيرِ موضعٍ أنه يجوز المسحُ على الجوربين وإِنْ لم يثبتا بأنفُسِهما بل بنعلين تحتهما، وأنه يمسح على الجوربين ما لم يخلع النعلين؛ فإذا كان أحمدُ لا يشترط في الجوربين أَنْ يثبتا بأنفُسهما بل إذا ثبَتَا بالنعلين جاز المسحُ عليهما فغيرُهما بطريق الأَوْلى، وهنا قد ثبَتَا بالنعلين وهما منفصلان عن الجوربين، فإذا ثبَتَ الجوربان بشدِّهما بخيوطهما كان المسح عليهما أَوْلى بالجواز»(٨).

والظاهر أنَّ صاحبَ الاعتراضِ قد اعتمدَ ـ في بناءِ قولِه ـ على اختصارِ بعض النُّقَّالِ لعبارةِ ابنِ تيميَّة ـ رحمه الله ـ أو اختصرَه هو بنفسِه إلَّا أنَّه اختصارٌ مُخِلٌ لأنَّ صاحبَه حذَفَ قيدًا في جملةِ الشَّرطِ فأزاحَ موضعَ الشَّاهدِ، وهو المُغلَّظُ بين المعكوفين في قوله: «وإِنْ كان رقيقًا [يتخرَّقُ في اليومين أو الثَّلاثة أو لا يثبتُ بنفسه] لم يُمسَحْ عليه؛ لأنَّ في مثلِه لا يُمشى فيه عادةً، ولا يُحتاج إلى المَسح عليه»، لذلك نقَلَ عن ابنِ تيميَّة رحمه الله ـ بحَسَبِ فهمِه ـ أنَّه يرى عدمَ جوازِ المَسحِ على الجوربِ الرَّقيقِ مطلقًا، وما سبَقَ بيانُه كافٍ في معرفةِ خطئِه في فهمِ مُراده ـ رحمه الله ـ».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1337

الجزائر في: ٢٨ شعبان ١٤٤٤هـ
المُـوافق ﻟ: ٢١ مارس ٢٠٢٣م

(١) «شرح العمدة» ـ كتاب الطهارة ـ لابن تيمية (٢٥١).
(٢) المصدر السابق (٢٥٢)، وانظر: «المغني» لابن قدامة (١/ ٣٧٣).
(٣) المصدر السابق، الصفحة نفسها، وانظر: «المغني» لابن قدامة (١/ ٣٧٣ ـ ٣٧٤).
(٤) المصدر السابق الصفحة نفسها.
(٥) المصدر السابق (٢٥٣)، وانظر: «اختيارات ابنِ تيمية» لبرهان الدِّين ابنِ القيِّم (١٣٣).
(٦) «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٢١/ ٢١٥)، وانظر: (٢١/ ٢١٣) وما بعدها.
(٧) اسمُ نوعٍ مِنَ الأحذيةِ مِنْ جلدِ المَعزِ المدبوغِ؛ [انظر: «تاج العروس» للزَّبيدي (٣٥/ ١٤٣)، «تكملة المعاجم العربية» لبيتر آن دُوزِي (٥/ ٢٩٩)].
(٨) «مجموع الفتاوى» (٢١/ ١٨٢ ـ ١٨٤).
في حكم #التشهير_بالحكام والتشنيع عليهم

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«أهل السنَّةِ السلفيِّين يُنْكِرون ما يأمر به الإمامُ مِنَ البِدَعِ والمَعاصي ويُحذِّرون الناسَ منها ويأمرونهم بالابتعاد عنها مِنْ غيرِ أَنْ يكون إنكارُهم على وُلَاةِ الأمور في مَجامِعِ الناسِ ومَحافِلِهم، ولا على رؤوسِ المَنابِرِ ومَجالِسِ الوعظ، ولا التشهيرِ بعيوبهم ولا التشنيعِ عليهم في وسائلِ الإعلام بأنواعها المُخْتَلِفةِ: المَرْئيَّةِ والمسموعةِ والمكتوبة، بالكتابة في الصُّحُف والمَجَلَّات أو بالصُّوَرِ الكاريكاتورية ونحوِ ذلك؛ لأنَّ ذلك يُؤدِّي إلى تأليبِ العامَّة، وإثارةِ الرَّعاع، وإيغارٍ لصدور الرعيَّة على وُلَاةِ الأمور وإشعالِ الفتنة، ويُوجِبُ الفُرْقةَ بين الإخوان، وهذه النتائجُ الضارَّةُ يأباها الشرعُ وينهى عنها، و«كُلُّ مَا يُفْضِي إِلَى حَرَامٍ فَهُوَ حَرَامٌ»، و«الوَسَائِلُ لَهَا حُكْمُ المَقَاصِدِ».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=art-mois-81
🌸 الرَّيحَانَةُ وَالجَوهَرَةُ 💎
#جناية_التصوف على الإسلام وآثارُه السيِّئة على منهج السلف في العلم والعمل قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله: «إنَّ التصوُّف ـ بأفكاره المنحرفة ومعتقداته الباطلة، وبمختلفِ مناهجه ومدارسِه ومسالكه ـ خطرٌ عظيمٌ على عقيدة التوحيد والعمل؛ فهو يشوِّه الإسلامَ…
#جناية_التصوف على الإسلام وآثارُه السيِّئة على منهج السلف في العلم والعمل

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«مِنَ الآثار السيِّئة التي نَشَرها التصوُّفُ في هذه الأمَّة، وبان فيها خطرُه على عقيدتها ودِينها:

ـ انتشار الوثنية وعبادة القبور، وذلك بقيام المتصوِّفة ببناء المساجد والقِباب على قبور الموتى، ودعوةِ الناس إلى زيارةِ أماكنها والتمسُّحِ بأعتابها، وصرفِ العبادات لأصحابها المدفونين، مِنْ دعاءٍ واستغاثةٍ وذبحٍ ونذرٍ وغيرها مِنَ العبادات التي لا يجوز صرفُها إلَّا لله تعالى».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=art-mois-123
في #آداب_المستفتي مع المفتي

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«لا ينبغي له ـ أيضًا ـ أَنْ يُحرِجَ المُفتيَ بمسائلَ شائكةٍ مُتعلِّقةٍ بأسرار الأُسَرِ أو بأعيانِ الدُّعاةِ ومناهجِهم ممَّا قد يترتَّب مِنْ جرَّاءِ نشرِه أمامَ المَلإ فوضَى أو اضطرابٌ أو تضييقٌ أو فِتَنٌ» .

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1334
#نبذة_عن_حياة الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس - رحمه الله -(١ )

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«وُلد عبدالحميد بن باديس بقسنطينة سنة (١٣٠٨ﻫ) وسط أسرة من أكبر الأسر القسنطينية، مشهورة بالعلم والفضل والثراء والجاه، عريقة في التاريخ، يمتدُّ نسبُها إلى المعزِّ بن باديس الصنهاجي، فهو في مقابل اعتزازه بالعروبة والإسلام لم يُخْفِ أصله الأمازيغي، بل كان يُبدِيه ويُعلِنُه، ولعلَّ من دواعي الافتخار به قيام سلفه بما يحفظ الدين ويصون الشريعة، فقد كان جدُّه الأوَّل يناضل الإسماعيلية الباطنية، وبدع الشيعة في إفريقية، فصار خلفًا له في مقاومة التقليد والبدع والحوادث، ومحاربة الضلال والشركيَّات».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=ibnbadis-2
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في ذِكْرِ هيئاتٍ مشروعةٍ في #الرقية

قال الشيخ #محمد_فركوس حفظه الله:

«الأصلُ: أنَّ المُباشِرَ للرقية هو الذي يَنْفُثُ على المريض مِنْ ريقِه الذي جَمَعه مِنْ قراءته للقرآن الكريم».

🔗 https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1110
2024/10/03 15:25:04
Back to Top
HTML Embed Code: