Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إحذر أن يستدرجك الله /الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔥 *[] الحمـو المـوت !! []* 🔥


قَالَ العلًّامَةُ صَالِحُ الفَوزَان
       - حَفِظَـہُ اللّـہُ تَعَالَـﮯ - :

[ قال صلى الله عليه وسلم : « إياكم والدخول على النساء » ، قالوا يا رسول الله ، أرأيت الحمو ؟ والحمو هو قريب الزوج أخوه أو عمه أو خاله أو غير ذلك ، قال : « الحمو الموت » يعني أن خطره أشد ، خطر قريب الزوج أشد على المرأة من غيره ، لأنه يتخذ القرابة وسيلةً إلى الدخول على زوجة قريبه ، ويظن إن هذا يميزه عن الناس فيحصل الفساد ، قال « الحمو الموت » ، في بعض المجتمعات الجاهلة لا تتحرز المرأة عن قريب زوجها وهذا من الجهل ، النبي صلى الله عليه وسلم حذَّر من ذلك أشد الحذر » ] .

📚 |[ خـطــورة الإخـتـلاط ]| .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⛔️ خطورة سفر المرأة بلا محرم !


قَالَ العلًّامَةُ صَالِحُ الفَوزَان
       - حَفِظَـہُ اللّـہُ تَعَالَـﮯ - :

« ومما حرَّمه الشارع لأنه وسيلةُ إلى الزنا أن تسافر المرأة بدون محرم ، قال صلى الله عليه وسلم : « لايحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر إلا ومعها ذو محرم » ، لأن المحرم يصونها ، لأن المحرم يقوم عليها ، لأن المحرم يحفظها ، لأنها امرأة ضعيفة ويطمع بها الفساق فإذا رأو معها محرمها فإنهم يبتعدون ويحذرون من ذلك ، أما إذا كان ليس معها محرم فإنهم يطمعون بها مهما كانت من الدين والعفاف فهي امرأة ضعيفة ، فلا بد من المحرم ، ولو سافرت مع جماعة فلا بد من المحرم أيضاً ، لأن بعض الناس الذين ينتسبون إلى العلم يقولون إذا سافرت مع جماعة فليست بحاجة إلى المحرم ، إذا سافرت في طائرة ، في سيارة ، في قطار، ليست بحاجة إلى المحرم ، نقول حاجتها إلى المحرم في هذا الحالة أشد لكثرة الرجال وكثرة المزاحمين ، كثرة الزحام ، فالمرأة تحتاج إلى المحرم في كل سفر، في كل سفر ».

📚 |[ خـطــورة الإخـتـلاط ]| .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⛔️ ذهبت للكهنة لمعرفة حال زوجها فماذا يلزمها ؟


*▣ فَـضيلَـة الــشّيــخِ الـعـَـلّامَـة*
*مُـحـمَّـدُ بــنُ صـالـِـحٍ الـعُـثَيْمِين*
*- رَحِمَـﮧُ اللَّـﮧُ تعَالـﮯَ - :*

*【🔴】◣ألــــســــ⇊ــــوأل◢*

جزاكم الله خيراً . هذه الرسالة من الأخت  ف. ص .هـ. من القصيم تقول: هي امرأة متزوجة من رجل وقد أنجبت منه أربعة أولاد، ولكنه يسيء معاملتها وأولادها ولا يوفر لهم ما يحتاجون إليه، ومع ذلك يمنعها من أن تأخذ شيئاً من أهلها كطعام ونحوه ويمنعها أن تشتري لهم ما يحتاجون، فلا هو يصرف عليهم ويلبي طلباتهم ولا هو يقبل أن تستعين بنفسها أو بأهلها حتى في الضروريات، فكيف تتصرف مع هذا؟ علماً أنه مقصر في دينه كثيراً فهو يشرب الخمر ويتناول الحبوب المخدرة، وقد تزوج بزوجة أخرى، ولسوء تصرفاته فقد شكت في كمال عقله ووعيه، فذهبت تبحث عن سبب لذلك حتى أتت بعض الكهنة وشرحت لهم حالته، فقالوا لها: إنه مسحور وقد ندمت على ذهابها إليهم وتابت إلى الله توبة نصوحاً، فهي تسأل: هل عليها شيء في ذلك؟ وماذا عليه في تصرفاته ؟ وهل يجوز لها البقاء معه على تلك الحالة ؟

*【🔵】◣ألــــجــــ⇊ــــوأب◢*

الشيخ : هذا السؤال تضمن عدة مسائل : المسألة الأولى وهي من أهمها : ذهابها إلى الكهان ولكنها قد ذكرت أنها تابت إلى الله عز وجل، وهذا هو الواجب على من فعل محرماً أن يبادر بالتوبة إلى الله سبحانه وتعالى، فيندم على ما مضى ويعزم على ألا يعود في المستقبل. والمسألة الثانية : تصرفات زوجها معها ومع أولادها بكونه يقصر في نفقتهم ويمنعها من أن تأتي بما يكملها من نفسها أو من أهلها، والجواب عن هذه المسألة أن نقول : إذا كان لا يمكنها أن تأخذ من ماله ولو بغير علمه للإنفاق على نفسها وأولادها فإنه لا حرج عليها أن تأخذ من أهلها ما تنفق به على نفسها وأولادها ولو منعها من ذلك فإنه ظالم، وهو ظالم حيث يمنعها من النفقة الواجبة عليه إن صح ما تقول في هذا الرجل .

المسألة الثالثة : البقاء معه أو طلب الفراق، فإذا كانت ترجو في البقاء معه أن يصلح الله حاله بالنصح والإرشاد فإنها تبقى معه؛ لئلا ينفرط سلك العائلة، وتحصل مشاكل بينها وبينه ويحصل القلق لأولادها، وإذا كانت لا ترجو ذلك فإنها تستخير الله عز وجل وتشاور من تراه ذا عقل راجح في هذه المسألة هل تبقى أو تفارق ونسأل الله أن يختار لها ما فيه الخير والصلاح، ومحل ذلك ما لم يكن هذا الزوج تاركاً للصلاة، فإن كان تاركاً للصلاة فإنه لا يجوز لها البقاء معه؛ لأن ترك الصلاة كفر مخرج عن الملة، والكفر المخرج عن الملة يقتضي انفساخ النكاح الله أعلم .

*❪ 📌 ❫ الـمـصْـــ⇊ـــدَرُ ⇉*
📥 المصدر : سلسلة فتاوى نور على الدرب > الشريط رقم [122]
العقيدة > السحر والشعوذة
فتاوى المرأة

📀 رابط المقطع الصوتي :

https://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_122_03.mp3

*•┈┈••••○○❁✿❁○○••••┈┈•*
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قَـ✑ــالَ العلَّامـة ابن عثيمين
          - ࢪَحِمَـہُ اللَّـہُ تَعَالَـﮯ - :

« لِتَعْلَم المرأة أن ما يُصِيبُها مِن أذى وألَم في حالِ الحَمْل ، أو عِند الوضْعِ ، أو في الحضانة بعد ذلك ، فإنَّما هو رِفْعَةٌ في درجاتِها وكفَّارَةٌ لِسَيِّئاتِها ، إذا احتَسَبَت هذا على الله سبحانه وتعالى ».

📚 [ نُور علَى الدَّرب (280/11) ] .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إنِّي أُصْرَع، وإِنِّي أَتَكَشَّف".. "فَادعُ الله لِي أَلّا أَتَكَشَّف"

هذه قصَّة عجيبة عظيمةٌ، فيها عبرةٌ وعِظةٌ؛ إنها قصة امرأةٍ من أهل الجنة: روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس: ألا أريك امرأة من أهل الجنّة؟ قلت: بلى قال هذه المرأة السوداء؛ أتتِ النبي ﷺ فقالت: إنّي أُصْرَعُ، وَإنِّي أتكشف فادع الله لي، قال: «إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الجَنّة، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْت اللهَ أَنْ يُعَافِيَكِ؟». فقالت: أصْبِرُ ، فقالت: إني أتكشف فادع الله لي أن لا أتكشف، فدعا لها.

لنتأمل في قصَّة هذه المرأة العظيمة؛ فهذه المرأة معها إيمان وصدق، ونقاء وصفاء، ودين وحياء، وبها هذه الشدة والبلاء، ألا وهو ما أصابها من صَرْع فكانَ يؤرقها ويُقلقها، ويُؤذيها ويضجُرها، فجاءت طالبةً من النّبي - عليه الصَّلاة والسَّلام - أن يدعو الله لها أن يكشف ما بها من ضُر وأن يرفع عنها ما أصابها من بلاء، فأرشدها ـ عليه الصَّلاة والسَّلام - إلى ما هو أعظم لها من ذلك ألا وهو أن تصبر على الشِّدَّة والبلاء واللأواء، وتكون العاقبة الجنة، فاختارت حسن العاقبة وجميل المآل وأن تكون من أهل الجنة بضمانه رسول الله ﷺ إن صبرت فاختارت منه الصبر،

إلا أنه بقي يؤرقها ما كان يصيبها من تكشّف بعض عورتها، وظهور بعض أعضاء جسمها حال صرعها، مع أنها معذورة في هذه الحال لمرضها، فليست مختارة لذلك، ولا قابلةً له، ولا راضية به، ومع ذلك شدّة حيائها وقوة إيمانها ونقاء قلبها وحسن زكائها جعلها تقلق أشدّ القَلَق من هذا الانكشاف فاختارت من الصبر ولها الجنة، إلا أنَّها قالت: «إِنِّي أتكشف» أي: أن هذا أمر لا أتمكن من الصَّبر عليه، وإن كان واقعا عن غير اختيار مني، فدعا لها رسول الله ﷺ، فكانت بعد ذلك تصرع ولا تتكشف بدعوة النبي - عليه الصَّلاة والسَّلام-.

إن قصَّة هذه المرأة قصَّةٌ عظيمة، تروى في مكارم الأخلاق وجميل الصفات ومحاسن القيم وجمال الحياء ونقاء القلب وصفائه، نعم!! قالت: «إِنِّي أتكشف، فَادْعُ اللَّهَ لي أنْ لَا أَتَكَشَفَ». فكان هذا التكشف الذي يقع عن غير طوع واختيار، وعلى وضع لا ملامة عليها فيه؛ تكشفا يؤرقها ويقلقها.
فإذا كانت هذه حالها - وما أكرمها من حال، وما أعظمه من وصف - فكيف الحال بامرأة تتكشف، مبدية محاسنها، مظهرةً مفاتنها، مبرزةً جمالها، بطَوْعِها واختيارها، غير مبالية ولا مُكتَرِثَةٍ لا بحياء ولا إيمان!! تسمع آيات الله، وَتَسمعُ أحاديثَ رسول الله وتسمع ما في التبرج والسفور من وعيد وتهديد؛ فلا تبالي بشيء من ذلك، ولا تكترث..!

[ الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله | موعظة النساء صـ ٣٠ - ٣١ ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"رُوَيْدَكَ يا أنْجَشَةُ، لا تَكْسِرِ القَوَارِيرَ".

القَوَارِيرُ: جمعُ قَارُورُةٍ،
سُمِّيت بذلك لاستِقرارِ الشرابِ فيها،
وكَنَى عن النِّساءِ بالقَوَارِير (مِن الزُّجَاج)؛
لِضَعْفِ بِنْيَتِهِنَّ ورِقَّتِهِنَّ ولَطَافَتِهِنَّ.

[صحيح البخاري 6210]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قَـ✑ــالَ العَــلّامَـةُ ابـنُ بَـــازٍ
          - ࢪَحِمَـہُ اللَّـہُ تَعَالَـﮯ - :

« انشغال المرأة خارج البيت يؤدي إلى بطالة الرجل وخسران الأمة، وعدم انسجام الأسرة وانهيار صرحها، وفساد أخلاق الأولاد، ويؤدي إلى الوقوع في مخالفة ما أخبر الله به في كتابه من قوامة الرجل على المرأة ».

📚 |[ الفتـاوى (424/1) ]| .
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/09/29 19:19:01
Back to Top
HTML Embed Code: