💌 لديك رساله جديده :
يعني الواحد ميكدر يعني يحب انسان وانسان يحبه شلون اخلص من هالشي؟ واني ملتزمه واخاف من الله هالشي قالقني حيل.
⠀⠀⠀⠀⠀⠀

الملتزمة وتخاف الله ما تعصي
(لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)!
(المحب لمن أحبَّ مطيع) 💌
طلبي هالشي بالحلال واندعي، وان شاء الله اذا كان فيه خير وصلاح الج.. الله يرزقجياه..

وقرري تبتعدين عن المعصية والذنب حتى الله يوفقج بحياتج وينظرلج 🌸
وأنت اذا تخليتي عن هذا لله وفي الله
الله راح يوضعج بالأحسن والأحلى ويريح كلبج..
بعد رب العزة وحنانه وعطاءه 🌱
خلي قوس صعود ونزول بينج وبين رب العالمين..
وسلمي الأمر بيده وهو راح يتكفل بي..

السلام على من اتبع الهدى..
ورحمة الله وبركاته 🍃

لكثرة المسجات وتكرار الطلب انه يصير مثل المعهد أو المدرسة الحوزوية الإلكترونية.. لعدم تمكن الكثير من النساء والشابات الالتحاق بالدروس والحوزات الواقعية..
( تقرر فَتح معهد إلكتروني حصراً للنساء)!

على برنامج التليكرام
قناة تُنشر فيها الدروس وكروب داخل القناة للمناقشة وطرح الأسئلة والاجوبة عليها وما شاكل ذلك.. 💌
وأيضاً كل ما تحتاجون إليه 🌱

فعلى من تُحب ذلك الانضمام إلى الرابط :


🔸 علماً إن المعهد حصراً وفقط للنساء
وغير مبرئ الذمة دخول الرجال!
ارجوا التنبه إلى ذلك 💚


🚫للتأكيد مرة أخرى!
يُحرم دخول الرجال، ارجو مراعاة ذلك 🙏


اذا تحبون تدزوا لصديقاتكم او اخواتكم
عادي، للفائدة وزيادة المعرفة 💙

راح تحبوا ان شاء الله جداً..
وينفعكم دنيا وآخرة 🌱

إضافة إلى أنه المعهد مابي شروط
شرطه الوحيد لا يسمح بدخول الرجال

نحن ننتظر الإمام؟
هو أيضاً ينتظرنا ...فما الذي فعلناه نحن على طريق التمهيد؟

همسة لطيفة :

قال تعالى :(فإذا خفت عليه فألقيه في اليم) وقال تعالى: (فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم )

اليم مشترك بينهما ..لكن اختلاف الحال والخاتمة.
موسى كان في غاية الضعف ولم يستطع اليم أن يضره.
وفرعون في قمة عزه وجبروته فغمره اليم بمائه وكان من المغرقين
خذ قاعدة من صميم القلب:
"من كان مع الله فلن يضره ضعفه ومن لم يكن مع الله فلن تنفعه قوته" 🌱🌸

فقط استعينوا بالله واصبروا..

في هذه الحياة التي قد تتعدد فيها الخيارات، وتتشابه فيها المسارات، وتتفرع وجهات الناس على الرغم من كونهم يَرجِعون إلى نَفسْ الانتماء، يَبقى هناك فاصل دقيق وعميق وواضح لا يُمكن أن يُخفى أو يُمحى لمن كان له قلب ليّن،🌱
يتقبل الحق كما هو وبكامل منهجه الإلهي، 💚وعقل واعٍ لا يَحمل تَعصب لعُرف وَرِثه، ولا لانتماء قد يُصَدِقه ويُدافع عنه من أجل مَصلحة شخصية أو مَنفعة مادية دنيوية!.

إذ ورد عن ابن شهر آشوب(١) إنه قال:  قال الحَسن بن علي(عليهما السلام) لحبيب بن مسلمة الفهري: [رُب مَسير لكَ في غير طاعة، قال: أما مسيري إلى أبيك فلا، قال: بلى ولكنك أطعتَ معاوية على دُنيا قليلة؛ فلئن قام بكَ في دُنياكَ لقد قَعِد بِكَ في أخِرتكَ، فلو كُنتَ إذ فعلتَ شرًا قلتَ خيرًا كنتَ كما قال الله عز وجل:{خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا} ولكنك كما قال: {كَلَّا ۖ بَلْ ۜ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ}

الإمام الحسن (عليه السلام) هنا - كما يبدو-  يؤسس لخريطة حياة لكل من أراد أن يَسير وهو على بصيرة من أمره، 💌 ويَصل لبر النجاة وهو من أهل اليقين، فهذا الرجل الذي كان الإمام (عليه السلام) يُكلِمهُ ممن يَدعي إنه من السائرين على طريق الولاية لأمير المؤمنين (عليه السلام)، ولكن حقيقة سيره لم تكن كذلك! إذ نفى الإمام (عليه السلام) صِدق مَسيره، فقد كانت قَدمُه تَسير في غير اتجاه، وبوصلة طاعته القلبية كانت متحققة لجبهة الباطل.

فالسَير المنجي يَتطلب! أَن يَكون القلب والقالب كُله يَسير باتجاه الحق ومع أهل الحق، 🍃
فمن له قَدمٌ في الحق وقَدمٌ في الباطل هذا مِمَّن يُخشى عليه، وهو على خطرٍ، فقد تَكون أخر قَدمٍ يَضعها تكون في جبهة الباطل فينتكس ويهوي حيث عاقبة السوء.

ولهذا الإمام المجتبى (عليه السلام) هداه بتعريفهِ لِعلَة تَذبذبه بَين المَسيرين وهو (رَين قَلبه) على أثر طاعته للسلطة الظالمة، فالتواجدُ بَين الظالمين يُكسِب صاحبه ظلمة تحيط بقلبه، وتورثه ابتعادًا عن نهج الحق وأهله.

ولعل الإمام المجتبى (عليه السلام) وهو العالم على كل حال- بما عَلمَه تعالى بِما في نُفوس الخَلق- قال ما قاله لهذا الرجل لأنه لازال يَحمل ميلاً للحق، وفي قلبه بصيص نور؛ قد يُنقِذُه ليَكون قلبه فيما بَعد كُله مِليء بالنور فيَنجو، وهي خارطة طريق لنا لنَسير بوعي ونحن نَحمل الاعتقاد السَليم والعمل الصالح القويم، 💙
فلا نعادي الحق الذي نظن إننا من التابعين له، بأفعالنا وطاعتنا للباطل!

المعهد لغيت الرابط ووقفت العدد..
الاسبوع الجاي ابدأ، اللي تحب تنضم
تراسلني ع البوت 💚

‏هل رفعت رأسك يوما نحو السماء؟
هل تأملت كيف يمر السحاب على مرأى من ناظريك؟
هكذا انت :
غمامة تدخل افق الدنيا ،ولا تلبث ان تعبر وتمر مر السحاب.
فأحسن العبور.. 🌸🌱

تخيّل أنّك تدلّ أحدهم على فضل ذكرٍ معيّن، أو تُنير بقنديل النصّح الصّادق ظلامَ تخبّطاته، أو تُنعش همّته وحماسه بصدق مؤازرتك، ثم تقع تلك الكلمات في قلبه فيعمل بذلك ويعلّم غيره وتُساق الأجور إليك تترا كلّما عملوا بها! هنيئًا لمن يترك له في نفوس النّاس أوقافًا جارية.✨

لماذا تخاف وعندك ضوء يقودك حتى ولو كنت أعمى؟
‏لماذا تريد الدليل؟
‏و أنت الدليل على كل شيءٍ
‏لماذا ؟
‏و صدر السماء اتساعٌ و منفى،
و ليلٌ طويلٌ ؛ لـ تخفي الحروب التي لا تُقال ،
‏أليس الظلام ُدليل إلى النور حتى يعود ؟
‏و فيكَ جناحٌ يعيدكَ طيرًا ،
‏لماذا تخافُ ؟ و أنت تطير ؟
‏أليس سقوطك يعني النجاة ؟
‏و يعني الوقوف ويعني الوعود؟
فـ لست وحيدًا !
‏و لا الربّ ينسى ..
ألست تراهُ قريبًا إليك ؟ 🌱

و لتجدن أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا اليهودو الذين أشركوا" إنها معادلة في كل زمان تتجلى واضحة، فحين أساء اعداء الاسلام هذا دليل بغضهم و ضعفهم في الرد العقلي فيلجأون للتقسيط.. 💌

أن تكون محمدياً يعني ان تنشر المحبة بين الناس و ان تقضي حوائجهم و تتسابق في خدمة مجتمعك و تساهم في ارتقاء أمتك.. 💙

ان تكون محمدياً يعني ان تسعى في معونة الفقراء و المستضعفين بقلب يحب الخير لكل الناس..

ان تكون محمدياً يعني ان ترتقي في كل يومٍ بعلمك و عملك و اخلاقك لا ان تتسافل فمن كان امسه خير من يومه فموته خير من حياته..