احياناً تمر بالإنسان ساعات ضيق ..
حاله يتغير ع ساعة ، يحس روحه تعبانة
ضايكة الدنيا بعيونه، والعبرة ماليه صدره..
بعض هاي الساعات ما راح يغيرها لا سفر ولا طلعة ولا مال ولا اكل ولا زيارة صديق ولا اتصال ولا اي شيء ..
هاي الساعات البُعد عن الله .. الحل بالرجوع والقرب فقط ..
وإلا راح يبقه مختنك والدنيا ضايكة بعينه
و بس يلكي نفسه هو يم الله ، راح يشوف شكد صدره راح ينشرح وراح يرتاح ..
هيج حالات لا نكدر نفضفض بيها لأحد ، ولا راح يهون علينا أحد وحتى لو راد يخفف هم راح تبقه النفسية مخربطة وماله خلك بشي..
بس اذا رجع يم الخالق 💚
وكعد يمه وحجه ويا .. واعتذرله عن البُعد
راح تتغير نفسيته للأحسن
لأن رجع لموطن الأمان الأصلي ولمنبع الحب والحنان.. 🌷
حاله يتغير ع ساعة ، يحس روحه تعبانة
ضايكة الدنيا بعيونه، والعبرة ماليه صدره..
بعض هاي الساعات ما راح يغيرها لا سفر ولا طلعة ولا مال ولا اكل ولا زيارة صديق ولا اتصال ولا اي شيء ..
هاي الساعات البُعد عن الله .. الحل بالرجوع والقرب فقط ..
وإلا راح يبقه مختنك والدنيا ضايكة بعينه
و بس يلكي نفسه هو يم الله ، راح يشوف شكد صدره راح ينشرح وراح يرتاح ..
هيج حالات لا نكدر نفضفض بيها لأحد ، ولا راح يهون علينا أحد وحتى لو راد يخفف هم راح تبقه النفسية مخربطة وماله خلك بشي..
بس اذا رجع يم الخالق 💚
وكعد يمه وحجه ويا .. واعتذرله عن البُعد
راح تتغير نفسيته للأحسن
لأن رجع لموطن الأمان الأصلي ولمنبع الحب والحنان.. 🌷
أسألكَ أن تبقي قلبي مشتعلاً بـ زيت الأمنيات بعد موجات البرد ، أن أُقبل على الفرص حتى لا تفوتني المعرفة ولو بالتعثّر لـ مرّات.
الذين يتباهون بطول ألسنتهم . وقدرتهم على إنتقاد الناس وتجريحهم إليكم قول الحبيب
إن أشرّ الناس منزلة يوم القيامة من يتقيه الناس مخافة لسانه!! 🌷
إن أشرّ الناس منزلة يوم القيامة من يتقيه الناس مخافة لسانه!! 🌷
كثيرًا ما طرقت أذني قصصُ الحبِّ الخيالية، و تناهت إلى مسامعي أخبارُ الأعراسِ المخمليّة، لكنني ما لمستُ الطُّهرَ إلا في العلاقاتِ التي جُبِلت على خالصِ حُبِّ عليّ و فاطِمة، و ما رأيتُ التوفيقَ إلا في البيوتِ التي بُنيت أعمدتُها على مبادِئ وأخلاقِ عليّ و فاطِمة.
و أصبحتُ على يقينٍ تام أنّ المرءَ لو أفنى نصفَ عمرِه بالدعاءِ لنيلِ التوفيقِ في زواجٍ على نهجِ زواجِ النورينِ ما خسِرَ و لا ندم.💜💜
و أصبحتُ على يقينٍ تام أنّ المرءَ لو أفنى نصفَ عمرِه بالدعاءِ لنيلِ التوفيقِ في زواجٍ على نهجِ زواجِ النورينِ ما خسِرَ و لا ندم.💜💜
و طيبي
فما الضيقُ إلّا سُقامٌ
و لا تحزني إنْ دهىٰ الخطبُ و إرضَيْ ..
و إنْ مَرّ في عينكِ الدمعُ يوماً
فقولي : سلامٌ !
ستمضي .. ستمضي
فما الضيقُ إلّا سُقامٌ
و لا تحزني إنْ دهىٰ الخطبُ و إرضَيْ ..
و إنْ مَرّ في عينكِ الدمعُ يوماً
فقولي : سلامٌ !
ستمضي .. ستمضي
تَشعُر أنَّك في طريقٍ مُضيءٍ عِندما تمرّّ الأيَّامُ بِلا تعلُّق ،
ما جاءَ جاءَ بحُبٍّ ..
وَما لَم يأتِ فالحكمة بعدم تقديره مُنذُ البِداية. 💚💚
ما جاءَ جاءَ بحُبٍّ ..
وَما لَم يأتِ فالحكمة بعدم تقديره مُنذُ البِداية. 💚💚
Forwarded from والمَسلَكَ إلى رِضوانِك.. (Zahraa Ali Hussen)
أدركتُ أقواماً كانوا يُخبِّئون الحاجات
إلى يومِ عرفة
ليسألوا اللهَ إياها !
إلى يومِ عرفة
ليسألوا اللهَ إياها !
Forwarded from والمَسلَكَ إلى رِضوانِك.. (Zahraa Ali Hussen)
لا تدع عرفة يمرّ عليكَ إلّا وأنت خفيف الروح ، شفيف الفكر، نقيّ السريرة، طاهر الأركان ، مطمئنّ القلب.
Forwarded from والمَسلَكَ إلى رِضوانِك.. (Zahraa Ali Hussen)
روي أنّ الإمام زين العابدين (صلوات الله وسلامه عليه) سمع في يوم عرفة سائلا يسأل الناس فقال له: ويلك أتسأل غير الله في هذا اليوم وهو يوم يُرجى فيه للأجنّة في الأرحام أن تعمّها فضل الله تعالى فتسعد.
يُدَوِّن التأريخ رسالته(ع)
فيحملها الزمان إلينا ..
📜الإمام الباقر (ع):
| في التوراة مكتوب مسطور يا موسى إني خلقتك واصطفيتك وقويتك وأمرتك بطاعتي ونهيتك عن معصيتي فإن أطعتني أعنتك على طاعتي وإن عصيتني لم أعنك على معصيتي.. |
ما أجمل بالعبد أن يلجأ لخالقه
كما يقترب الخالق (عزّوجل) منه..
يسعى جاهدًا لأن ينزع الأغيار بيننا وبينه
يُبصّرنا حلاوة الطريق.. ولذّة طاعته..
يُقرّبنا منه، ويتودّد إلينا لنشتاقه💔
لربما يستصعب الحاجّ نفسه..
ويرى ذنوبه وآثامه،
ويستحي من الوفود عليه..
لكنّ الله:
{يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ}
فألزمنا المرور ببابِ العلم
ومدينةٌ ما سُدَّت أبوابها..
وتُفتَتَح بمشراعيها
عند اقتراب موعد الحج
ليوقّع الإمام (ع) صكّ ائتمان أرواحنا
بأمان الباقر (ع) وضمانه
إلى الله - من ولّاه أرواحنا ..
فيحملها الزمان إلينا ..
📜الإمام الباقر (ع):
| في التوراة مكتوب مسطور يا موسى إني خلقتك واصطفيتك وقويتك وأمرتك بطاعتي ونهيتك عن معصيتي فإن أطعتني أعنتك على طاعتي وإن عصيتني لم أعنك على معصيتي.. |
ما أجمل بالعبد أن يلجأ لخالقه
كما يقترب الخالق (عزّوجل) منه..
يسعى جاهدًا لأن ينزع الأغيار بيننا وبينه
يُبصّرنا حلاوة الطريق.. ولذّة طاعته..
يُقرّبنا منه، ويتودّد إلينا لنشتاقه💔
لربما يستصعب الحاجّ نفسه..
ويرى ذنوبه وآثامه،
ويستحي من الوفود عليه..
لكنّ الله:
{يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ}
فألزمنا المرور ببابِ العلم
ومدينةٌ ما سُدَّت أبوابها..
وتُفتَتَح بمشراعيها
عند اقتراب موعد الحج
ليوقّع الإمام (ع) صكّ ائتمان أرواحنا
بأمان الباقر (ع) وضمانه
إلى الله - من ولّاه أرواحنا ..