Telegram Web Link
كلّ قارئ هو رّحالٌ بشكل ما.
-أليف شفاق
" بين الحطام "
والمُدهش أنّ الحكاية التي تنتهي ، لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تُروى.
-رضوى عاشور
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد .
‏"رضوض طفيفة في وجه العشم، هذا الإرث العظيم من إهدار العاطفة".
لا توجد معلومات سوى أن أحدهم نشر هذه الصورة وكتب : أمي ١٩٧٦ .
*فتعمق الجمال في الصورة
النهاية ستأتي دون أن يستدعيها أحد | بينديتي
‏لقد كنتُ مقتنعا أنني لم أخلق للعيش في العالم الواقعي، وإلى حدٍّ ما، كنتُ على حقّ.
- مات هيغ
أما هذه المرة
فأنا أشعُر بحزنٌ
طويل،
-طويل الأمدّ-
بمقدار الصبر الذي
صَبرتُه
قد أصبح وجعِي.
‏"أحيانًا أشعر أني
‏كلما تركت مسافة
‏بيني وبين الآخرين
نجوت،
‏القرب لا ينفعُنِّي بشيء".
ولم يكن هناك شيء في الخارج سوى وحدتي. الوحدة التي جلبتها إلى نفسي والتي لم يعد قلبي يتناسب مع حجمها.
‏- راينر ريلكه
أقترح تعميم "ما زلت أُقاوم" بدلًا من " أنا بخير " كإجابة أنسب وأصدق على سؤال كيف حالك.
‏الصمت أيضًا له صوت، لكنه بحاجة إلى روحٍ تفهمه
__ التبريزي.
2025/02/06 15:22:57
Back to Top
HTML Embed Code: