Telegram Web Link
(1)

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 3 ذو القعدة 1445هـ


- المشروع الذي أطلقه الشهيد القائد يستند إلى رؤية قرآنية وضرورة واقعية للتصدي للهجمة الأمريكية والإسرائيلية على المسلمين

- المؤامرة الغربية بذريعة "مكافحة الإرهاب" سعت لاحتلال البلدان الإسلامية والسيطرة على شعوبها وثرواتها

- المؤامرة الغربية استهدفت المسلمين في هويتهم الدينية وتجريدهم من كل عناصر القوة المعنوية

- المشروع القرآني أتى في ظروف صعبة ومراحل خطيرة للغاية وفي مواجهة تحديات كبرى

- التحرك في ظروف خطيرة لا يكون إلا بالاستناد إلى الحالة الإيمانية الراقية التي تدل على العلاقة العظيمة بالله

- التحرك في الظروف الخطرة تعبر عن مصداقية الانتماء الإيماني وتتجلى نتيجته في الواقع

- المشروع القرآني أتى في ظروف صعبة المرتكز فيها هو الثقة بالله والتوكل عليه والاستجابة له والجهوزية للتضحية في سبيله

- الشهيد القائد لم يبدأ مشروعه القرآني مستندا إلى إمكانات وقوة عسكرية وحماية، بل انطلق في ظروف صعبة ومن نقطة الصفر

- المشروع القرآني هو ضد الطغيان والاستكبار بما يشكله من خطورة على المجتمع البشري وعلى المسلمين بشكل خاص

- الهجمة الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر2001م كانت أخطرة هجمة على المسلمين وهي امتداد لما سبقها من مؤامرات

- الأعداء يتحركون وفق برنامج طويل وكبير لاستهداف أمتنا الإسلامية وعلى مراحل ويتوارثون هذا الدور العدواني

- بعد أحداث 11 سبتمبر شكل الأمريكي تحالفا دوليا وقاد حملة ترهيب واسعة وهجمة إعلامية منظمة على أمتنا

- من المؤسف أن الإعلام العربي والإسلامي تماهى آنذاك مع الهجمة الأمريكية في ترهيب شعوب أمتنا

- الإعلام العربي والإسلامي آنذاك عمل على ترسيخ الهزيمة النفسية التي تهيئ المجال لأمريكا للسيطرة التامة على بلداننا

- في مقابل الهجمة الأمريكية، لم تتخذ الدول الإسلامية آنذاك موقفا واحدا لحماية بلدانها، بل ظهرت في حالة من الشتات والضعف

- عقب 11 سبتمبر تسابقت أغلب الأنظمة الإسلامية لاسترضاء الأمريكي حتى لو كان الثمن هو التضحية باستقلالها وحرية شعوبها

- أغلب الأنظمة الإسلامية سارعت إلى فتح المجال للنفوذ الأمريكي وكانت جاهزة لفتح قواعد عسكرية أمريكية

- الأنظمة كانت جاهزة للخنوع للأمريكيين في التوجه لتغيير المناهج الدراسية ليتحكم بالتعليم والتثقيف والإعلام

- كانت الأنظمة مستعدة لفتح المجال للسيطرة الأمريكية التامة عسكريا وأمنيا واقتصاديا واجتماعيا وفي كل مجال

- عقب أحداث 11 سبتمبر اتجه أغلب الزعماء العرب ليتجندوا مع الأمريكي يخضعون لتوجيهاته

- عقب أحداث 11 سبتمبر سارع الزعماء لتنفيذ ما يملى عليهم حتى بالحرب على أي طرف من أبناء شعوبهم

- بعد أحداث 11 سبتمبر عملت الأنظمة على ترهيب شعوبها لتبرير موقفها المتخاذل والخاضع لأمريكا

- على مستوى النخب في أمتنا اتجهت بعد أحداث 11 سبتمبر إلى الصمت بسبب حالة الخوف ولانعدام المشروع

- التحرك في الظروف الصعبة بعد 11 سبتمبر وكسر حاجز الخوف والترهيب وبمشروع راق جدا هو ما تميز به شهيد القرآن

- مما تميز به المشروع القرآني هو النقلة العظيمة بالشعوب من حالة الضياع واللاموقف إلى حالة الموقف

- الموقف الرسمي عقب أحداث 11 سبتمبر والهجمة الأمريكية الغربية لم يكن ليشكل أي حماية للشعوب

- هناك من الشعوب من هو متجه بنفس الاتجاه الذي عليه الأنظمة والحكومات في معظمها ومنهم من هو في حالة استسلام تام

- البعض من الشعوب ليس لديهم لا وعي ولا بصيرة، اجتمعت لديهم حالة الخوف واليأس فكانوا في حالة استسلام تام، ولا يتجهون لتبني أي موقف

- عند العدوان الأمريكي على أفغانستان كان بعض الناس يتحدثون لمجرد الفضول، وليس في سياق اتخاذ موقف عملي مما يجري
(3)

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للصرخة في وجه المستكبرين 3 ذو القعدة 1445هـ


- التوجه للعدوان العسكري على شهيد القرآن ومن معه لم يكن له أي مستند لا شرعي ولا قانوني

- محاربة المشروع القرآني فشل، ولم تحقق السلطة آنذاك هدفها في استرضاء الأمريكي لتحظى بالقرب منه

- السلطة آنذاك خسرت شعبها، وفي الوقت نفسه لم يشكل الموقف الأمريكي حماية لها

- رغم محاربة المشروع القرآني، لكنه بقي وامتد وتعاظم وتجذر ووصل إلى مسامع الدنيا بكلها

- المشروع القرآني في هذه المرحلة يحضر على المستوى الإقليمي والعالمي من خلال موقفه المتميز في نصرة فلسطين

- حضور المشروع القرآني سيكون بإذن الله في المستقبل أعظم وأكبر

- خيار التخاذل والاستسلام لا يشكل أي حماية للأمة، وخيار العمالة للأمريكي والإسرائيلي ليس فيه أي نجاة للأمة

- عاقبة الموالين لأمريكا وإسرائيل للتآمر على أمتهم وشعوبهم هي الخسران والندم

- لا نجاة للأمة إلا بالموقف القرآني الذي تحظى فيه برعاية الله سبحانه وتعالى

- الموقف القرآني يجعل الأمة تتجه بوعي وبصيرة وحكمة وقيم ومبادئ وأخلاق

- مؤامرات الأعداء وطغيانهم ضد أبناء أمتنا واضح كما يجري اليوم في قطاع غزة

- الوحشية الأمريكية في غزة دون أي اعتبار للحياة الإنسانية لا يمكن أن توفر الحماية لأي طرف

- مساعي البعض لعقد اتفاقيات حماية مع الأمريكي لن تنفع، بل ستفتح الباب للابتزاز الدائم

- الأمريكي لن يحمي أحدا، بل سينهب ثرواتهم ويعمل على مسخ شعوبهم وتمييع شبابهم ليصلوا إلى الحضيض

- الأمريكي سيتجه إلى السيطرة بسهولة على البلدان التي هيأت له الظروف لنهب ثرواتها ومسخ شعوبها

- الأمة اليوم ترى إيجابية المشروع القرآني في مساندة الشعب الفلسطيني بشكل مميز وموقف متكامل

- إيجابية المشروع القرآني تكمن في أنه يتجاوز كل تلك العوائق والحواجز

- المتغيرات الدولية يظهر فيها الانحدار الأمريكي وبروز قوى دولية أخرى

- مع الانحدار الأمريكي يغيب المسلمون بل يتجه البعض إلى الالتحاق بقوة هنا أو هناك

- الأمة الإسلامية تملك مقومات معنوية ومادية وموقعا جغرافيا مميزا بما يجعلها متحررة وحاضرة على المستوى العالمي

- العالم يتضرر من الهجمة اليهودية الصهيونية على قيمه وأخلاقه وأمنه، لذلك يفترض بالمسلمين أن يدركوا مسؤوليتهم

- على المسلمين أن يدركوا بأن العدو الإسرائيلي عدو لهم ولو صادقوه، فهو لن يغير شيئا في ثقافته أو سياساته

- لو اتجهت الأمة إلى معاداة عدوها الفعلي ستدرك أهمية الخطوات والمواقف والمشاريع الصحيحة

- الأمة بحاجة إلى التحرك في مشروع يعالج وضعيتها ويبنيها لتكون في مستوى مواجهة التحديات

- المشروع القرآني الذي قدمه الشهيد القائد متكامل يعالج مشاكل الأمة ويبنيها في كل المجالات
غدا الاحد انطلاق المهرجان الوطني الأول للمانجو اليمني.

تنطلق غدا الأحد في حديقة السبعين بأمانة العاصمة صنعاء فعالية المهرجان الوطني الأول للمانجو اليمني الذي تنظمه اللجنة الزراعية والسمكية العليا ووزارة الزراعة والري ووحدة تمويل مشاريع المبادرات الزراعية والسمكية بالأمانة.

يهدف المهرجان على مدى خمسة أيام إلى الترويج والتسويق لثمار فاكهة المانجو في اليمن ، والتشبيك بين المنتجين والتجار والمصدرين والمصنعين، والتعريف بأصناف المانجو التي تزرع في اليمن.

وأكد نائب وزير الزراعة والري – نائب رئيس اللجنة الزراعية والسمكية العليا الدكتور رضوان الرباعي في تصريح صحفي اليوم السبت، استكمال كافة التجهيزات الخاصة بالمهرجان وتدشين فعالياته.

وأشار إلى أهمية المهرجان في الترويج لفاكهة المانجو اليمني وتطوير آلية تسويقها ، ورفع كميات الصادرات الخارجية منها، مشددا على ضرورة تكاتف جهود الجميع والتنسيق المستمر والعمل على تطوير إنتاجية اليمن من فاكهة المانجو.

ولفت إلى أهمية إقامة المهرجان الذي يأتي بالتوازي مع حرص القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى على دعم المنتجات الزراعية، والاستفادة من خيرات اليمن، واستخدام لب المانجو في الصناعات المحلية، بدلاً من الاستيراد من الخارج، في خطوة تهدف إلى دعم الصناعات المحلية .

وبين نائب وزير الزراعة أن عدد المشاركين في المهرجان 120 مشارك، منهم عشر جمعيات زراعية، و26 مشارك ما بين وكلاء محليين ومصدرين خارجيين، بالإضافة إلى كبار المزارعين، وجمعيات تسويقية، وقرابة 30 من الأسر المنتجة التي تستخدم المواد الخام المحلية، الى جانب منتجات محلية منها العسل والبن والحبوب المحلية.

وكان وكيل وزارة الزراعة لقطاع الخدمات الزراعية ضيف الله شملان، قد أفاد خلال اليومين الماضيين، أن الوزارة بالتعاون مع شركاء التنمية يعملون على استيعاب المواد الخام الزراعية في الصناعات الغذائية، ومنها ثمار المانجو، حيث بدأت أولى الخطوات من خلال مجمع باجل للصناعات الغذائية، الذي سيعمل على تزويد مصانع العصائر بلب المانجو لإحلاله بديلاً عن المواد الخام المستوردة.

وتعتبر ثمار فاكهة المانجو اليمني من أجود أنواع وأصناف المانجو في العالم وتتميز بجودة عالية ومذاق رائع ما جعلها تحظى بإقبال كبير من قبل المستهلكين محلياً وخارجياً.
قائد القيادة المركزية يزور السعودية، ويلتقي رئيس هيئة الأركان السعودي، وغيره من كبار القادة العسكريين السعوديين لمناقشة المخاوف الأمنية الإقليمية

قائد القيادة المركزية يلتقي أيضًا في السعودية سفيري أمريكا لدى السعودية و"اليمن"، لمناقشة التحديات الأمنية الحالية في المنطقة، مع التركيز بشكل خاص على هجمات البحر الأحمر وخليج عدن
🌴 حكمة اليوم 🌴
عن امير المؤمنين علي (عليه السلام)
قال 🌾 (عليه السلام) 🌾

🍃 عدو عاقل خيرٌ من صديق أحمق.🍃

#ان_تنصروا_الله_ينصركم
#دعواتكم_للمجاهدين 🇵🇸
🔰
@Ali_Alemam
🔰
https://www.tg-me.com/Ali_Alemam
حركة حماس:

▪️التصريحات الصادمة التي أدلى بها السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام، والتي اقتَرَح من خلالها أن يقوم الاحتلال الفاشي بضرب غزة بقنبلة نووية؛ تدلل على عمق السقوط الأخلاقي الذي وصل إليه، وعقلية الإبادة والاستعمار التي تسكنه، مع قطاعات من النخبة السياسية في الولايات المتحدة، والمتماهية مع جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان، ينفّذها جيش الاحتلال المتجرّد من الأخلاق ضد مدنيين عُزَّل.

▪️ندين هذه الدعوات والمواقف، التي تأتي في سياق تقديم فروض الولاء للاحتلال الفاشي، وتجعل أصحابها شركاء في حرب الإبادة.

▪️ندعو أحرار العالم إلى إدانة هذه المواقف واستنكارها، ومواصلة الضغط لوقف العدوان وحرب الإبادة والتجويع ضد شعبنا الفلسطيني.
2024/06/29 08:19:38
Back to Top
HTML Embed Code: