bootg.com »
United States »
الوعي و الحب الكوني 💜💕💐🙏👸.جراند ماستر يسرا عام تحقيق الأهداف بكل اليسر » Telegram Web
أنوي لكم استقبال رائع ضع النية بالاستقبال
بسم الله نبدأ اللهم بارك جلستنا. بنورك يا نور الأنوار
انتهينا بحب .بحبببببببكم ربي يجعل ايامكم القادمة عزة ونصر رزق و كل شي حلو
ممتنة جراند عاصم ممتنة ممن القلب ودوما بالمقدمة
الكون مسخر لي من رب العالمين ويعطيني سبل النجاح و التوفيق في كل اموري
غداً الأول من أبريل
ويعتبر أبريل الشهر الملائكي ويصادف فيه رمضان فالنوايا فيه رائعه ...
حابة ساهم لكم ...
إسئل نفسك سؤال 😎👌
السؤال هو المفتاح الذي يفتح لك بطريقة سحرية كل الإجابات ..الوعي.. والحكمة والمعلومات والطاقة.
إسئل ..
ما هي الحياة التي أرغب في الحصول عليها؟
كم من الرفاهية سأشهد ؟
كم من الأموال ستدخل في حسابي ؟
من الأشخاص اللي بيساهمون لي ؟
شنو اللي أعمله واضيفه لحياتي حتى أصبح الأكثر طلباً والأعلى أجراً 👌؟
ماهي القدرات الخارقة والروحية التي أمتلكها لكني لم أدركها ولو أدركتها لتغير كوني وعالمي وحياتي ؟
كل ما يمنع ذلك أنسفه وأحرره لله ..
إسسسسسسسسئل بدون ان تجاوب .. الكون بيجاوبك 🧚♀️
ونزل كل الحواجز التي تمنعك من الإستقبال ..
قول .. أنوي إزالة كل الحواجز التي تمنعني من الإستقبال. . انا اسمح لنفسي بالإستقبال صبح ظهر عصر ليل استقبل استقبل استقبل ..
نايمة صاحية استقبل استقبل استقبل ..
خليك كريم معي وانشرها 🧚♀️🙏
@noorkaizen
ويعتبر أبريل الشهر الملائكي ويصادف فيه رمضان فالنوايا فيه رائعه ...
حابة ساهم لكم ...
إسئل نفسك سؤال 😎👌
السؤال هو المفتاح الذي يفتح لك بطريقة سحرية كل الإجابات ..الوعي.. والحكمة والمعلومات والطاقة.
إسئل ..
ما هي الحياة التي أرغب في الحصول عليها؟
كم من الرفاهية سأشهد ؟
كم من الأموال ستدخل في حسابي ؟
من الأشخاص اللي بيساهمون لي ؟
شنو اللي أعمله واضيفه لحياتي حتى أصبح الأكثر طلباً والأعلى أجراً 👌؟
ماهي القدرات الخارقة والروحية التي أمتلكها لكني لم أدركها ولو أدركتها لتغير كوني وعالمي وحياتي ؟
كل ما يمنع ذلك أنسفه وأحرره لله ..
إسسسسسسسسئل بدون ان تجاوب .. الكون بيجاوبك 🧚♀️
ونزل كل الحواجز التي تمنعك من الإستقبال ..
قول .. أنوي إزالة كل الحواجز التي تمنعني من الإستقبال. . انا اسمح لنفسي بالإستقبال صبح ظهر عصر ليل استقبل استقبل استقبل ..
نايمة صاحية استقبل استقبل استقبل ..
خليك كريم معي وانشرها 🧚♀️🙏
@noorkaizen
Forwarded from 🌸الملاك روقيائيل ✨✨9999✨
ماهو هو الخير الاتي لي والوفرة والبركةالتي ستحل علية وعلى عائلتي في هذا الشهر الفضيل
وانزل جميع الحواجز واستقبل بكل حب وبركة من الله
وانزل جميع الحواجز واستقبل بكل حب وبركة من الله
Forwarded from م.عاصم♾💲💲369$ $168$471 🌍🌏Ⓜ
رح ارسل طاقة وفرة ماليه وبرمجها حتا المساء
مبارك يومكم جميعا وكل عام وانتم بأفضل حال و صحه وسعاده ووفرة وبركات ورحمات تحاوطكم أينما كنتم رمضان مبارك علينا و عليكم جميعااااا لنستغل طاقه هذا الشهر الكريم في التسامح وصله الأرحام والسعي لتحقيق الأهداف وشحن أنفسكم بالحب .... احبكم ...يسرا
طاقة محبة و سلام للجميع أنوي لكم استقبال رائع بنية التشافي الجسدي للجميع لنحرر الألم بالنور الأبيض الشافي أسأل الله الشافي المعافي ان يغمرنا به و ليذهب الألم دون عوده و يتحول طاقته سلام يحاوطنا .... احبكم ... يسرا
Forwarded from م.عاصم♾💲💲369$ $168$ $471 🌍🌏Ⓜ
رح ارسل طاقه لننسف اي معيقات للوفره الماليه عندكم من كل حدا بينوي الاستقبال مني
وشحن الهاله بطاقة الخالق بطاقة الحب اللامشورط
وشحن الهاله بطاقة الخالق بطاقة الحب اللامشورط
إعداد/ الدكتور أمين شمس الدين
الإنسان كائن متعدد الأوجه والمظاهر، ويتكون من أنواع مختلفة من الطاقة ذات القاعدة المادية والذهنية والعاطفية والروحية. وكل واحد من هذه المجالات منفردا، يجتاز سلسلة من العمليات التحولية الثابتة، وبنفس الوقت تتبادل الطاقة مع طاقات البيئة المجاورة ومع الكون.
والعلاج بطاقة الألوان يعني معرفة وفهم الطاقة المتردّدة في الألوان والرموز والتخيلات والأصوات، فبالنسبة للألوان فلكل لون أو تركيبة ألوان تردّده الخاص. ولجعل هذا التردد يتوافق مع ما هو في الإنسان يجب في البداية عمل التقييم الاختباري في هذا المجال. وكل لون يولد إحساس وذوق معين. لذا، فبينما يكون أحد الألوان مرغوباً لدى البعض قد لا يُعجب البعض الآخر، واللون الذي يتخذ علاجاً جيداً لمريض قد لا يفيد مريضاً آخر. كما أن التعرض الطويل للون قد تنتج عنه آثار جانبية سلبية. لذا، عند استخدام الألوان من أجل العلاج وبالطرق الصحيحة يجب استشارة متخصص في هذا المجال.
ما هو اللون ؟
اللون عبارة عن طاقة. والشمس وما تعطيه من ضياء هو أهم مصادر الطاقة. وأشعة الشمس بموجاتها الطولية تتكون من طيف مغناطيسي يعتمد عليه وجودنا على هذه الأرض. وتشير الثقافات القديمة إلى أن الضوء هو مصدر الحياة. وأصبحت الألوان مجرد تقليد بالنسبة للإنسان للتعبير عن أطوال الموجات الضوئية ذات الترددات والذبذبات المختلفة. وبناءاً على ذلك، فكل شيء حولنا عبارة عن طاقة، أو لون بأشكال متباينة. والشخص ينجذب لأحد الألوان أكثر من غيره. فالطاقة المترددة الكائنة في اللون، هي التي يحتاجها ذلك الشخص، من أجل تحسين حالته البدنية أو النفسية واتزانها.
"الطاقة تَتَتبّع الفكر"، فأينما كان اتجاه فكرنا تسير الطاقة نحوه. وعند تركيز النظر في لون ما تنبعث طاقة من جسمنا، وتبدأ بتبادل صدى الترددات مع تلك الآتية من اللون.
والأشياء التي تمتص جميع الموجات الطولية، ولا تع** أي منها هي الأشياء سوداء اللون. والأشياء التي تع** جميع الموجات الطولية هي الأشياء بيضاء اللون. والشيء الذي بين الأسود والأبيض هو الذي نسميه اللونcolor . إذن الألوان – عبارة عن أمواج طولية من الطاقة، تظهر بالنسبة لنا على شكل ما نسميه لون. وبناءاً على الجهد والقدرات الكامنة في الأشياء، فهي إما أن تع** أو تمتص الطاقة.
لمحة عن تطور علم الألوان
تستخدم الألوان بأشكال عدّة لعلاج أو مساعدة المرضى. والعلاج بطاقة الألوان يستخدم منذ زمن بعيد. وقد عُرفت أشعة الشمس منذ القدم، وبالذات عند المصريين القدامى وفي الصين والهند بصفاتها العلاجية المتميزة. وتمر هذه الأشعة خلال طيف، معطية ألوانا ذات صفات علاجية ممتازة لأمراض وإصابات مختلفة.
وأول من استخدم العلاج الحديث بالألوان Niels Finsen الدنمركي؛ وذلك بعدما اكتشف عام 1877م، التأثير القاتل لأشعة الشمس فوق البنفسجية على الجراثيم. قام فِنسين بدراسة تأثير الضوء المرئي في علاج الجروح. واستخدم في تجاربه الضوء الأحمر لتثبيط نُدب مرض الجدري. وفي عام 1896م، أنشئ معهد الضوء، والذي يسمى حالياً " معهد فِنسين في كوبنهاجن " لعلاج مرض السل عن طريق التصوير. وفي عام 1932م، أثبت باحثان أمريكيان في الأمراض النفسية، وبشكل علمي، بأن اللون الأزرق له تأثير مهدئ، واللون الأحمر ذو قوة منشطة في الإنسان. وتلعب أشعة الشمس دوراُ هاماً في علاج الأمراض المزمنة. فهي تحتوي على سبعة ألوان مختلفة، هي ألوان الطيف الشمسي، أو ألوان " قوس قزح ":- البنفسجي – النيلي (الكحلي) – الأزرق – الأخضر – الأصفر – البرتقالي – الأحمر. وهذه الألوان الطبيعية ذات فائدة كبيرة في صيانة الجسم وعلاج علله المختلفة.
إن أشعة الشمس تحسّن عملية الهضم والتغذية، وتنشط الدورة الدموية واللِّنفية، وتساعد في الإسراع من التخلص من الفضلات عن طريق الجلد.
كيف نستقبل الضوء ونتأثر به ؟
نستقبل الضوء عن طريق العيون والجلد، وكذلك عن طريق الجمجمة. ونحن كبشر، مزوَّدون بالغدة الصنوبرية في أدمغتنا الحساسة للضوء. وتعرف هذه الغدة بالعين الثالثة، وهي تنبّه أو تطلق هرمونا عصبياً يقوم بضبط وتنظيم جميع أجزاء الجسم. والغدة الصنوبرية هي تحت تأثير الحقول المغناطيسية المجاورة من انحرافات وتغيرات مختلفة، والتي بدورها تحثّ الغدة الصنوبرية على إطلاق الهرمون العصبي بكميات متباينة، قليلة أو كثيرة، حتّى ولو لم يصل إليها الضوء بشكل مباشر.
وتقوم أجسامنا بامتصاص طاقة الألوان الآتية من الضوء عن طريق موجاتها وذبذباتها. وهذه الطاقة الكهرومغناطيسية متواجدة في كل مكان. وممكن الحصول عليها عن طريق الغذاء الذي نتناوله كالنباتات والأعشاب، وعن طريق الألبسة وكل ما يحيط بنا من أزهار وعطور وأصوات وأحجار كريمة.. وغيرها من منتجات طاقة الألوان المتعدِّدة.
الإنسان كائن متعدد الأوجه والمظاهر، ويتكون من أنواع مختلفة من الطاقة ذات القاعدة المادية والذهنية والعاطفية والروحية. وكل واحد من هذه المجالات منفردا، يجتاز سلسلة من العمليات التحولية الثابتة، وبنفس الوقت تتبادل الطاقة مع طاقات البيئة المجاورة ومع الكون.
والعلاج بطاقة الألوان يعني معرفة وفهم الطاقة المتردّدة في الألوان والرموز والتخيلات والأصوات، فبالنسبة للألوان فلكل لون أو تركيبة ألوان تردّده الخاص. ولجعل هذا التردد يتوافق مع ما هو في الإنسان يجب في البداية عمل التقييم الاختباري في هذا المجال. وكل لون يولد إحساس وذوق معين. لذا، فبينما يكون أحد الألوان مرغوباً لدى البعض قد لا يُعجب البعض الآخر، واللون الذي يتخذ علاجاً جيداً لمريض قد لا يفيد مريضاً آخر. كما أن التعرض الطويل للون قد تنتج عنه آثار جانبية سلبية. لذا، عند استخدام الألوان من أجل العلاج وبالطرق الصحيحة يجب استشارة متخصص في هذا المجال.
ما هو اللون ؟
اللون عبارة عن طاقة. والشمس وما تعطيه من ضياء هو أهم مصادر الطاقة. وأشعة الشمس بموجاتها الطولية تتكون من طيف مغناطيسي يعتمد عليه وجودنا على هذه الأرض. وتشير الثقافات القديمة إلى أن الضوء هو مصدر الحياة. وأصبحت الألوان مجرد تقليد بالنسبة للإنسان للتعبير عن أطوال الموجات الضوئية ذات الترددات والذبذبات المختلفة. وبناءاً على ذلك، فكل شيء حولنا عبارة عن طاقة، أو لون بأشكال متباينة. والشخص ينجذب لأحد الألوان أكثر من غيره. فالطاقة المترددة الكائنة في اللون، هي التي يحتاجها ذلك الشخص، من أجل تحسين حالته البدنية أو النفسية واتزانها.
"الطاقة تَتَتبّع الفكر"، فأينما كان اتجاه فكرنا تسير الطاقة نحوه. وعند تركيز النظر في لون ما تنبعث طاقة من جسمنا، وتبدأ بتبادل صدى الترددات مع تلك الآتية من اللون.
والأشياء التي تمتص جميع الموجات الطولية، ولا تع** أي منها هي الأشياء سوداء اللون. والأشياء التي تع** جميع الموجات الطولية هي الأشياء بيضاء اللون. والشيء الذي بين الأسود والأبيض هو الذي نسميه اللونcolor . إذن الألوان – عبارة عن أمواج طولية من الطاقة، تظهر بالنسبة لنا على شكل ما نسميه لون. وبناءاً على الجهد والقدرات الكامنة في الأشياء، فهي إما أن تع** أو تمتص الطاقة.
لمحة عن تطور علم الألوان
تستخدم الألوان بأشكال عدّة لعلاج أو مساعدة المرضى. والعلاج بطاقة الألوان يستخدم منذ زمن بعيد. وقد عُرفت أشعة الشمس منذ القدم، وبالذات عند المصريين القدامى وفي الصين والهند بصفاتها العلاجية المتميزة. وتمر هذه الأشعة خلال طيف، معطية ألوانا ذات صفات علاجية ممتازة لأمراض وإصابات مختلفة.
وأول من استخدم العلاج الحديث بالألوان Niels Finsen الدنمركي؛ وذلك بعدما اكتشف عام 1877م، التأثير القاتل لأشعة الشمس فوق البنفسجية على الجراثيم. قام فِنسين بدراسة تأثير الضوء المرئي في علاج الجروح. واستخدم في تجاربه الضوء الأحمر لتثبيط نُدب مرض الجدري. وفي عام 1896م، أنشئ معهد الضوء، والذي يسمى حالياً " معهد فِنسين في كوبنهاجن " لعلاج مرض السل عن طريق التصوير. وفي عام 1932م، أثبت باحثان أمريكيان في الأمراض النفسية، وبشكل علمي، بأن اللون الأزرق له تأثير مهدئ، واللون الأحمر ذو قوة منشطة في الإنسان. وتلعب أشعة الشمس دوراُ هاماً في علاج الأمراض المزمنة. فهي تحتوي على سبعة ألوان مختلفة، هي ألوان الطيف الشمسي، أو ألوان " قوس قزح ":- البنفسجي – النيلي (الكحلي) – الأزرق – الأخضر – الأصفر – البرتقالي – الأحمر. وهذه الألوان الطبيعية ذات فائدة كبيرة في صيانة الجسم وعلاج علله المختلفة.
إن أشعة الشمس تحسّن عملية الهضم والتغذية، وتنشط الدورة الدموية واللِّنفية، وتساعد في الإسراع من التخلص من الفضلات عن طريق الجلد.
كيف نستقبل الضوء ونتأثر به ؟
نستقبل الضوء عن طريق العيون والجلد، وكذلك عن طريق الجمجمة. ونحن كبشر، مزوَّدون بالغدة الصنوبرية في أدمغتنا الحساسة للضوء. وتعرف هذه الغدة بالعين الثالثة، وهي تنبّه أو تطلق هرمونا عصبياً يقوم بضبط وتنظيم جميع أجزاء الجسم. والغدة الصنوبرية هي تحت تأثير الحقول المغناطيسية المجاورة من انحرافات وتغيرات مختلفة، والتي بدورها تحثّ الغدة الصنوبرية على إطلاق الهرمون العصبي بكميات متباينة، قليلة أو كثيرة، حتّى ولو لم يصل إليها الضوء بشكل مباشر.
وتقوم أجسامنا بامتصاص طاقة الألوان الآتية من الضوء عن طريق موجاتها وذبذباتها. وهذه الطاقة الكهرومغناطيسية متواجدة في كل مكان. وممكن الحصول عليها عن طريق الغذاء الذي نتناوله كالنباتات والأعشاب، وعن طريق الألبسة وكل ما يحيط بنا من أزهار وعطور وأصوات وأحجار كريمة.. وغيرها من منتجات طاقة الألوان المتعدِّدة.
مجالات استخدام طاقة الألوان
- في الصحة العامة وفي التغذية
- في النماذج الشخصية والعلاقات
- في الإعلانات والتسويق والأعمال الحرة المختلفة
- في الديكورات والتصاميم الداخلية والخارجية
ما معنى العلاج بالألوان ؟
يعتمد العلاج بالألوان على حقيقة كون وظائف الجسم الفسيولوجية تستجيب مع ألوان محدّدة. إن الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ تنظم الوظائف الحياتية اليومية. وعندما يدخل الضوء عن طريق العينين أو الجلد، فإنه يتنقل عبر ممرات الجهاز العصبي حتى يصل إلى الغدة الصنوبرية. فالألوان المختلفة تطلق كما ذكرنا ترددات لموجات طولية متنوعة. وهذه الترددات لها تأثيرات مختلفة على وظائف الجسم البدنية والفسيولوجية.
طرق العلاج بالألوان
العلاج والوخز بالألوان color therapy and color puncture: ويضمان مفهوم اللون، ومفهوم الوخز بالإبر، كطريق لتحرير الطاقة الصحية المنحصرة في موضع ما في الجسم، وترميمها.
العلاج بالأصباغ وعلم الألوان chromotherapy and colourology: وهو استخدام الألوان لإعادة الصحة الذهنية والروحية للشخص عن طريق استخدام الغرف الملونة، ومصابيح الإضاءة، والبِلَّورات، والأقمشة، وغير ذلك من فلاتر ضوئية، وبطاقات، ولوحات، وأحجار كريمة، ونباتات، وأعشاب..
استخدام أضوية الشمعات الملونة healing with candles: يقوم مبدأ هذه الطريقة على أن لون الشمعة وذبذباته ذات نشاط إشعاعي. وعند احتراق الشمعة يتحرر اللون، وينتشر إلى الأماكن المجاورة، مؤثراً بذلك على الناس المتواجدين في هذه الأماكن.
العلاج بأضواء الطيف spectrum light therapy: ويقصد بها ألوان الطيف الشمسي المذكورة آنفاً. وتستخدم لمعالجة أولئك الذين يتأثرون بالعلل التي تظهر حسب فصول السنة.
كيفية استخدام مصادر الألوان في الأحوال العادية
1- الجلوس بشكل مريح والتحديق إلى اللون المطلوب الاستفادة منه
2- الجلوس قرب النافذة والنظر خلال كأس زجاجية ملونة باللون المختار
3- سكب بعض الماء في كأس زجاجية باللون المطلوب، ووضعها قرب النافذة لتصل إليها أشعة الشمس لفترة ساعة تقريباً، ثم شرب الماء الذي في الكأس
4- التأمل باللون المطلوب، وحفظه في الذاكرة بشكل جيد، مع الشعور بالذهول والإعجاب
5- استخدام لمبات أو أضوية ملونة، أو ألبسة وأقمشة بألوان مختلفة
6- استخدام الحلي وزينات الأحجار الكريمة وغيرها..
وبشكل عام يجب تجربة هذه الطرق واختيار الأنسب منها. وكل حسب استفادته أو شعوره بالراحة من الأسلوب الذي تم اختياره. وقد تظهر النتيجة خلال سير العملية مباشرة أو خلال فترة قصيرة بعدها، ويعتمد ذلك على التركيز الجيد والنيّة في الحصول على الفائدة المتوخاة.
ويعمد بعض المعالِجين إلى اللجوء إلى أسلوب تصوّر الشعاع، أو تخيّل اللون فقط، بينما يلجأ آخرون إلى الحفاظ على الطاقة الآتية من اللون قرب المريض، عن طريق إبقاء اللون في الغذاء الذي يتناوله، أو في لباسه، وفي الأشياء التي حوله.
وتعطي طرق العلاج بالألوان أفضل النتائج عندما يتم دعم الجسم بإجراءات طبيعية أخرى كالغذاء الصحيح المتوازن، والراحة الكافية، والاسترخاء، والقيام بتمارين معينة من أجل الوصول إلى التوازن التام في الجسم.(طالع نمط الحياة والغذاء "الماكروبيوتيك"Macrobiotic).
خصائص الألوان وتأثيرها على الجسم
إن كل أعضاء وأجهزة الجسم ووظائفها مرتبطة تمام الارتباط بمراكز الطاقة الرئيسة فيه (خطوط الزوال)، أو التشاكرا chakra . ولكل شخص سبعة مراكز للطاقة، تتحكم بها سبعة ألوان بطاقات متباينة. وهذه الألوان تؤثر بأشكال مختلفة على صحة الجسم وأعضائه وأجهزته، وكذلك على الصحة الذهنية والنفسية والروحية للإنسان.
والضوء، أو اللون، كما يشير إليه Dr.T.R.C.Sissons (عن J.Liu) : " له صفة كلية الوجود، أي أنه موجود في كل زمان ومكان، ويؤثر على مكونات الجسم سواء عملية الأيض، أوعلى حياة الخلايا وانقساماتها، وحتى على تناغم الحياة ونظامها. كما أن للضوء تأثير عجيب. وهو ليس حميد أو لطيف بكل ما في الكلمة من معنى ".
*اللون الأحمر
الطاقة الحمراء، وتنظم تشاكرا (خط زوال) العمود الفقري. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي الكليتان والمثانة، وكذلك منطقة الوِرك والساق. واللون الأحمر – لون الصحة والقوة. وطاقة اللون الأحمر تستخدم للقضاء على السرطان، ولالتئام الجروح النازفة. وهي ترفع من حرارة الأجزاء الباردة في الجسم لتقليل الآلام. واللون الأحمر عامل علاجي قوي لأمراض الدم والدورة الدموية، وخصوصاً في رفع ضغط الدم، وفي حالات فقر الدم، والكآبة، والفتور. واللون الأحمر يستمد طاقته من الأرض، ويمنح الطاقة على جميع المستويات. وعلاقة هذه الطاقة مع الجسم بدنيّة.
- في الصحة العامة وفي التغذية
- في النماذج الشخصية والعلاقات
- في الإعلانات والتسويق والأعمال الحرة المختلفة
- في الديكورات والتصاميم الداخلية والخارجية
ما معنى العلاج بالألوان ؟
يعتمد العلاج بالألوان على حقيقة كون وظائف الجسم الفسيولوجية تستجيب مع ألوان محدّدة. إن الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ تنظم الوظائف الحياتية اليومية. وعندما يدخل الضوء عن طريق العينين أو الجلد، فإنه يتنقل عبر ممرات الجهاز العصبي حتى يصل إلى الغدة الصنوبرية. فالألوان المختلفة تطلق كما ذكرنا ترددات لموجات طولية متنوعة. وهذه الترددات لها تأثيرات مختلفة على وظائف الجسم البدنية والفسيولوجية.
طرق العلاج بالألوان
العلاج والوخز بالألوان color therapy and color puncture: ويضمان مفهوم اللون، ومفهوم الوخز بالإبر، كطريق لتحرير الطاقة الصحية المنحصرة في موضع ما في الجسم، وترميمها.
العلاج بالأصباغ وعلم الألوان chromotherapy and colourology: وهو استخدام الألوان لإعادة الصحة الذهنية والروحية للشخص عن طريق استخدام الغرف الملونة، ومصابيح الإضاءة، والبِلَّورات، والأقمشة، وغير ذلك من فلاتر ضوئية، وبطاقات، ولوحات، وأحجار كريمة، ونباتات، وأعشاب..
استخدام أضوية الشمعات الملونة healing with candles: يقوم مبدأ هذه الطريقة على أن لون الشمعة وذبذباته ذات نشاط إشعاعي. وعند احتراق الشمعة يتحرر اللون، وينتشر إلى الأماكن المجاورة، مؤثراً بذلك على الناس المتواجدين في هذه الأماكن.
العلاج بأضواء الطيف spectrum light therapy: ويقصد بها ألوان الطيف الشمسي المذكورة آنفاً. وتستخدم لمعالجة أولئك الذين يتأثرون بالعلل التي تظهر حسب فصول السنة.
كيفية استخدام مصادر الألوان في الأحوال العادية
1- الجلوس بشكل مريح والتحديق إلى اللون المطلوب الاستفادة منه
2- الجلوس قرب النافذة والنظر خلال كأس زجاجية ملونة باللون المختار
3- سكب بعض الماء في كأس زجاجية باللون المطلوب، ووضعها قرب النافذة لتصل إليها أشعة الشمس لفترة ساعة تقريباً، ثم شرب الماء الذي في الكأس
4- التأمل باللون المطلوب، وحفظه في الذاكرة بشكل جيد، مع الشعور بالذهول والإعجاب
5- استخدام لمبات أو أضوية ملونة، أو ألبسة وأقمشة بألوان مختلفة
6- استخدام الحلي وزينات الأحجار الكريمة وغيرها..
وبشكل عام يجب تجربة هذه الطرق واختيار الأنسب منها. وكل حسب استفادته أو شعوره بالراحة من الأسلوب الذي تم اختياره. وقد تظهر النتيجة خلال سير العملية مباشرة أو خلال فترة قصيرة بعدها، ويعتمد ذلك على التركيز الجيد والنيّة في الحصول على الفائدة المتوخاة.
ويعمد بعض المعالِجين إلى اللجوء إلى أسلوب تصوّر الشعاع، أو تخيّل اللون فقط، بينما يلجأ آخرون إلى الحفاظ على الطاقة الآتية من اللون قرب المريض، عن طريق إبقاء اللون في الغذاء الذي يتناوله، أو في لباسه، وفي الأشياء التي حوله.
وتعطي طرق العلاج بالألوان أفضل النتائج عندما يتم دعم الجسم بإجراءات طبيعية أخرى كالغذاء الصحيح المتوازن، والراحة الكافية، والاسترخاء، والقيام بتمارين معينة من أجل الوصول إلى التوازن التام في الجسم.(طالع نمط الحياة والغذاء "الماكروبيوتيك"Macrobiotic).
خصائص الألوان وتأثيرها على الجسم
إن كل أعضاء وأجهزة الجسم ووظائفها مرتبطة تمام الارتباط بمراكز الطاقة الرئيسة فيه (خطوط الزوال)، أو التشاكرا chakra . ولكل شخص سبعة مراكز للطاقة، تتحكم بها سبعة ألوان بطاقات متباينة. وهذه الألوان تؤثر بأشكال مختلفة على صحة الجسم وأعضائه وأجهزته، وكذلك على الصحة الذهنية والنفسية والروحية للإنسان.
والضوء، أو اللون، كما يشير إليه Dr.T.R.C.Sissons (عن J.Liu) : " له صفة كلية الوجود، أي أنه موجود في كل زمان ومكان، ويؤثر على مكونات الجسم سواء عملية الأيض، أوعلى حياة الخلايا وانقساماتها، وحتى على تناغم الحياة ونظامها. كما أن للضوء تأثير عجيب. وهو ليس حميد أو لطيف بكل ما في الكلمة من معنى ".
*اللون الأحمر
الطاقة الحمراء، وتنظم تشاكرا (خط زوال) العمود الفقري. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي الكليتان والمثانة، وكذلك منطقة الوِرك والساق. واللون الأحمر – لون الصحة والقوة. وطاقة اللون الأحمر تستخدم للقضاء على السرطان، ولالتئام الجروح النازفة. وهي ترفع من حرارة الأجزاء الباردة في الجسم لتقليل الآلام. واللون الأحمر عامل علاجي قوي لأمراض الدم والدورة الدموية، وخصوصاً في رفع ضغط الدم، وفي حالات فقر الدم، والكآبة، والفتور. واللون الأحمر يستمد طاقته من الأرض، ويمنح الطاقة على جميع المستويات. وعلاقة هذه الطاقة مع الجسم بدنيّة.
ويساعد اللون الأحمر في الحالات التالية:
- عند لزوم الشجاعة والثقة بالنفس
- فقر الدم
- التعب والوعكات الصحية
- ضعف الدورة الدموية
- الشعور بالبرد
- تجديد الطاقة
ولا يستخدم اللون الأحمر عند ذوي الضغط المرتفع، أو ذوي الحصر النفسي anxiety. والتعرض للون الأحمر لفترة طويلة مهيّج ومثير، ويولد شعوراً عدوانياً.
* اللون البرتقالي
طاقة اللون البرتقالي، وتنظم تشاكرا الطّحال. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي المعي الغليظ والرحم والبروستاتة. واللون البرتقالي يستخدم لتقوية جهاز المناعة والقوة الجنسية، ويساعد في علل الجهاز الهضمي، وفي أمراض الصدر أو الرئتين والكلى وحصى المرارة. وإذا استخدم بلطف له تأثير مدفئ جميل. كما يؤثر اللون البرتقالي بشكل فعال في حالات الفتق، والزائدة الدودية، وفي زيادة حليب الأم المرضع. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة بالحواس، أي أنها تربطنا بالحواس.
ويساعد اللون البرتقالي في الحالات التالية:
- الرغبة في زيادة الشهية للأكل
- عند الحاجة إلى حياة المرح والرفاهية
- اعتلال المعدة
- مشاكل الجلد
- الرّبو
- الحساسية
- مشاكل الأخاديد في الأظافر
- عند الحاجة إلى رفع طاقة العمل
اللون البرتقالي غير مناسب للأشخاص من ذوي المزاج العصبي، أو سريعي التأثر.
* اللون الأصفر
طاقة اللون الأصفر، وتنظم تشاكرا الضفيرة الشمسية (الشبكة العصبية). والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي الكبد والطحال والمعدة والمعي الدقيق. تُعطي هذه الطاقة القوة لعملية الهضم ولحالات القبض والإمساك، وكذلك لحالات غازات البطن ومشاكل الكبد والسكري والجلد. وهي منشطة للدماغ. كما تفيد في حالات عدوى العين والحنجرة والسفلس والعجز الجنسي. واللون الأصفر يساعد على الوضوح الفكري وقوة الذاكرة، ويساهم في تقديم الأفكار الجيدة والإدراك السليم. واللون الأصفر مناسب جداً للأطفال من حيث تعزيز قابليتهم للملاحظة والفهم. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة ذهنية (فكرية).
ويساعد اللون الأصفر في الحالات التالية:
- العصبية والتعب
- الحزن
- الطفيليات
- مشاكل الجلد
- مشاكل في الوزن
- القرح
- سوء الهضم
ويجب استخدام اللون الأصفر بحذر بسبب قوته المنشطة جداً، وتَسَببه في الضعف والانحطاط.
* اللون الأخضر
طاقة اللون الأخضر، وتنظم تشاكرا القلب. وهي طاقة التوازن والانسجام. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي القلب والثديين. وتأثيرها شديد على القلب، وفي تزويد الجسم بالدم. واللون الأخضر يعطي شعورا بالتجديد والنشاط والحُب، ويعزز طاقة القلب وفي التآلف بين الناس. كما يساعد هذا اللون في علاج الحالات العصبية وحمّى القش hay fever، وفي القرح والأنفلونزا والملاريا. كما يفيد في حالات الاضطرابات الجنسية والسرطان والالتهابات وفي علاج العظام. وهو مناسب أيضاً للنساء الحوامل، لأنه يخلق جو من السكون والصفاء. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة علاقة حُب، دون قيد أو شرط.
ويساعد اللون الأخضر في الحالات التالية:
- تهدئة الأعصاب
- آلام وأوجاع الرأس
- عند الحاجة إلى الطمأنينة والانسجام
- المشاكل المزمنة
- المشاكل الهضمية
- عند الحاجة إلى السكون والهدوء
والزيادة عن الحاجة في اللون الأخضر يسبب آثارا سلبية.
* اللون الأزرق
طاقة اللون الأزرق، وتنظم تشاكرا الحنجرة. وهي تمثل المظهر الروحي في حياتنا. فالسماء والمحيطات تعطينا شعوراً بأن الحياة عبارة عن عملية لا نهاية لها. واللون الأزرق هو أعظم لون علاجي. وهو لون الحقيقة والصفاء والانسجام والتآلف، وهو يفيد في علاج الدسنتاريا والمغص والرّبو ومشاكل الجهاز التنفسي والجلد، وعند ارتفاع ضغط الدم. واللون الأزرق مهدئ، ويساعد في حالات النزف والتهيّج العصبي، وهو جيد جدّاً للحروق. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة علاقة فكر وتأمل.
ويساعد اللون الأزرق في الحالات التالية:
- عند الرغبة في الحصول على الهدوء والسكينة وراحة البال وراحة الأعصاب
- مشاكل في الحنجرة (اللوز)
- الأرق
- مشاكل في العادة الشهرية عند النساء
- مشاكل العين والأذن والأنف
- عند الصدمات والحالات العصبية
- عند السخونة (ارتفاع درجة حرارة الجسم)
والزيادة المفرطة في طاقة اللون الأزرق تُبَرّد الجسم، وتُصيب الإنسان بالحزن والكآبة.
* اللون النيلي (الكحلي)
طاقة اللون النيلي، وتنظم تشاكرا منطقة منتصف الجبين. الأعضاء والمناطق ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي العينان وتجويف الأنف والمنطقة السفلى من الرأس. ومنطقة منتصف الجبين يطلق عليها اسم العين الثالثة. واللون النيلي يمنح الطاقة لأولئك الذين يبحثون عن الحُب والجمال والعدالة. وتزود هذه الطاقة بالقوة الغدة النخامية الموجودة في قاعدة الدماغ، المرتبطة بالجهاز العصبي. وتتأثر أعضاء الحس كالعينين والأذنين بهذا اللون. واللون النيلي منشط ممتاز دون ظهور أعراض الإثارة أو التهيّج.
- عند لزوم الشجاعة والثقة بالنفس
- فقر الدم
- التعب والوعكات الصحية
- ضعف الدورة الدموية
- الشعور بالبرد
- تجديد الطاقة
ولا يستخدم اللون الأحمر عند ذوي الضغط المرتفع، أو ذوي الحصر النفسي anxiety. والتعرض للون الأحمر لفترة طويلة مهيّج ومثير، ويولد شعوراً عدوانياً.
* اللون البرتقالي
طاقة اللون البرتقالي، وتنظم تشاكرا الطّحال. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي المعي الغليظ والرحم والبروستاتة. واللون البرتقالي يستخدم لتقوية جهاز المناعة والقوة الجنسية، ويساعد في علل الجهاز الهضمي، وفي أمراض الصدر أو الرئتين والكلى وحصى المرارة. وإذا استخدم بلطف له تأثير مدفئ جميل. كما يؤثر اللون البرتقالي بشكل فعال في حالات الفتق، والزائدة الدودية، وفي زيادة حليب الأم المرضع. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة بالحواس، أي أنها تربطنا بالحواس.
ويساعد اللون البرتقالي في الحالات التالية:
- الرغبة في زيادة الشهية للأكل
- عند الحاجة إلى حياة المرح والرفاهية
- اعتلال المعدة
- مشاكل الجلد
- الرّبو
- الحساسية
- مشاكل الأخاديد في الأظافر
- عند الحاجة إلى رفع طاقة العمل
اللون البرتقالي غير مناسب للأشخاص من ذوي المزاج العصبي، أو سريعي التأثر.
* اللون الأصفر
طاقة اللون الأصفر، وتنظم تشاكرا الضفيرة الشمسية (الشبكة العصبية). والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي الكبد والطحال والمعدة والمعي الدقيق. تُعطي هذه الطاقة القوة لعملية الهضم ولحالات القبض والإمساك، وكذلك لحالات غازات البطن ومشاكل الكبد والسكري والجلد. وهي منشطة للدماغ. كما تفيد في حالات عدوى العين والحنجرة والسفلس والعجز الجنسي. واللون الأصفر يساعد على الوضوح الفكري وقوة الذاكرة، ويساهم في تقديم الأفكار الجيدة والإدراك السليم. واللون الأصفر مناسب جداً للأطفال من حيث تعزيز قابليتهم للملاحظة والفهم. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة ذهنية (فكرية).
ويساعد اللون الأصفر في الحالات التالية:
- العصبية والتعب
- الحزن
- الطفيليات
- مشاكل الجلد
- مشاكل في الوزن
- القرح
- سوء الهضم
ويجب استخدام اللون الأصفر بحذر بسبب قوته المنشطة جداً، وتَسَببه في الضعف والانحطاط.
* اللون الأخضر
طاقة اللون الأخضر، وتنظم تشاكرا القلب. وهي طاقة التوازن والانسجام. والأعضاء ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي القلب والثديين. وتأثيرها شديد على القلب، وفي تزويد الجسم بالدم. واللون الأخضر يعطي شعورا بالتجديد والنشاط والحُب، ويعزز طاقة القلب وفي التآلف بين الناس. كما يساعد هذا اللون في علاج الحالات العصبية وحمّى القش hay fever، وفي القرح والأنفلونزا والملاريا. كما يفيد في حالات الاضطرابات الجنسية والسرطان والالتهابات وفي علاج العظام. وهو مناسب أيضاً للنساء الحوامل، لأنه يخلق جو من السكون والصفاء. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة علاقة حُب، دون قيد أو شرط.
ويساعد اللون الأخضر في الحالات التالية:
- تهدئة الأعصاب
- آلام وأوجاع الرأس
- عند الحاجة إلى الطمأنينة والانسجام
- المشاكل المزمنة
- المشاكل الهضمية
- عند الحاجة إلى السكون والهدوء
والزيادة عن الحاجة في اللون الأخضر يسبب آثارا سلبية.
* اللون الأزرق
طاقة اللون الأزرق، وتنظم تشاكرا الحنجرة. وهي تمثل المظهر الروحي في حياتنا. فالسماء والمحيطات تعطينا شعوراً بأن الحياة عبارة عن عملية لا نهاية لها. واللون الأزرق هو أعظم لون علاجي. وهو لون الحقيقة والصفاء والانسجام والتآلف، وهو يفيد في علاج الدسنتاريا والمغص والرّبو ومشاكل الجهاز التنفسي والجلد، وعند ارتفاع ضغط الدم. واللون الأزرق مهدئ، ويساعد في حالات النزف والتهيّج العصبي، وهو جيد جدّاً للحروق. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة علاقة فكر وتأمل.
ويساعد اللون الأزرق في الحالات التالية:
- عند الرغبة في الحصول على الهدوء والسكينة وراحة البال وراحة الأعصاب
- مشاكل في الحنجرة (اللوز)
- الأرق
- مشاكل في العادة الشهرية عند النساء
- مشاكل العين والأذن والأنف
- عند الصدمات والحالات العصبية
- عند السخونة (ارتفاع درجة حرارة الجسم)
والزيادة المفرطة في طاقة اللون الأزرق تُبَرّد الجسم، وتُصيب الإنسان بالحزن والكآبة.
* اللون النيلي (الكحلي)
طاقة اللون النيلي، وتنظم تشاكرا منطقة منتصف الجبين. الأعضاء والمناطق ذات العلاقة بهذه التشاكرا، هي العينان وتجويف الأنف والمنطقة السفلى من الرأس. ومنطقة منتصف الجبين يطلق عليها اسم العين الثالثة. واللون النيلي يمنح الطاقة لأولئك الذين يبحثون عن الحُب والجمال والعدالة. وتزود هذه الطاقة بالقوة الغدة النخامية الموجودة في قاعدة الدماغ، المرتبطة بالجهاز العصبي. وتتأثر أعضاء الحس كالعينين والأذنين بهذا اللون. واللون النيلي منشط ممتاز دون ظهور أعراض الإثارة أو التهيّج.
وهو مفيد في علاج مراحل متقدمة من الإمساك و hydrocle، والسيلان المهبلي، واضطرابات المعدة والجلد والرّحم، وفي حالات إعتام عدسة العين cataract ، وآلام نصف الرأس migraine، والجيوب الأنفية. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة مرتبطة بالعقل الباطني.
ويساعد اللون النيلي في الحالات التالية:
- عند البحث عن التوازن الباطني (النفسي)
- عند الحاجة إلى هدوء الأعصاب والجهاز اللنفاوي
- مشاكل في السمع
- مشاكل في النوم
الزيادة المفرطة في طاقة اللون النيلي قد تؤدي إلى أوجاع الرأس والنعاس.
* اللون البنفسجي ( الأرجواني )
طاقة اللون البنفسجي، وتنظم قمة الرأس (التاج). والعضو ذي العلاقة بهذه التشاكرا، هو الدماغ. وتعتبر من أكثر الطاقات المضنية، والمنوِّرة روحياً ونفسياً. وهي متوازنة جداً، ولها أعلى الذبذبات المعروفة، ولا يستطيع أغلب الناس استخدامها. تمتاز الطاقة البنفسجية بأعلى قوة كيميائية – كهربائية (كهروكيميائية). وبمساعدة هذا النوع من الطاقة يستطيع الشخص الوصول إلى ما وراء المستوى البدني (المادي) للإنسان.
واللون البنفسجي مفيد في علاج الاضطرابات النفسية كداء الصّرع، والاضطرابات العاطفية، والتهاب المفاصل، كما ويساعد في شفاء العظام. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة مرتبطة بالروح أوالنفس.
ويساعد اللون البنفسجي في الحالات التالية:
- مشاكل عاطفية
- تقوية القدرات النفسية
- تقوية الخصائص الإبداعية
- تبرئة حالات أو علل موجودة
والزيادة المفرطة في اللون البنفسجي تؤدي إلى حدوث آثار نفسية سيئة.
تلك هي نبذة عن الألوان الرئيسة، وما ينبعث عنها من طاقات، وخصائصها العلاجية. وهناك ألوان أخرى نذكر منها بإيجاز ما يلي:-
اللون الأبيض : - لون النقاوة. وهو ينقي الجسم على أعلى المستويات. وهو يرمز إلى خيال مشرق ومفعم بالحيوية، وإلى توجه روحي ساحر نحو الحياة. وهو أعلى شعار للنّبل يُتَّخذ رمزاً للسلام والاطمئنان. واللون الأبيض أفضل مخفف للآلام.
اللون الأسود : - هو في الحقيقة لون واق، ويمكن استخدامه لتسكين وتهدئة الأشخاص الحسّاسين جداً. وهو ينشط الطاقة الأنثوية (الرقيقة)، والطاقة المغناطيسية للجسم ويقوّيهما. واللون الأسود تأثيره أكبر عند اتّحاده مع اللون الأبيض؛ مما يؤدي إلى توازن الاستقطابية لدى الفرد.
اللون الذهبي: - تعتبر الطاقة المنبعثة من اللون الذهبي من أقوى الطاقات التي تساعد في شفاء كل الأمراض. وهذه الطاقة قوية جداً، لدرجة لا يستطيع كل شخص تحملَها. لذا فعلى الناس التكيف مع الذهب لفترة من الوقت. فاللون الذهبي يُعزِّز بواسطة الطاقة المنبعثة عنه جميع أجزاء الجسم والروح، ويزيد في حِدَّة العقل والفكر. وهو ممتاز في حالات الوهن والفتور.
اللون الفضّي : - هو لون المودّة والاطمئنان والمثابرة والإصرار. وهو أعظم مطهِّر ومبرئ. لذا، فهو مفيد جداً للتخلص من جميع الأمراض والمشاكل المختلفة في الجسم. واللون الفضي هو من أفضل الألوان لمكافحة سرطان الأنسجة والدم.
اللون الأرجواني الشاحب (الخزامى) Lavender : - هو لون يرمز إلى التوازن، ويساعد في علاج الروح والنفس. ويستعمل كمسكن أو مهدئ، ويساعد على النوم. واللون الأرجواني الشاحب هو لون التزوّد واستكمال النقص وإعادة البناء. وهو منشّط ومقوّ.
اللون الرّمادي : - له علاقة بالاستقلالية والاعتماد على الذات والتحكم النفسي . واللون الرمادي يعمل كحاجز وقاية من المؤثرات الخارجية.
اللون البني : - هو لون الأرض، ويزودنا بشعور الثبات والرسوخ. ويخفف عنا شعور عدم الاستقرار.
اللون الوردي (القرنفلي) Pink : - هذا اللون ملطّف ومسكن من الناحية العاطفية أو النفسية، وهو يعطي شعور الدفء والحنان. واللون الوردي يخفف من الأحاسيس المهيِّجة والعدوانية، ويمنحنا أحاسيس الحُبّ والطمأنينة.
اللون الفيروزي (الأزرق المخضر) Turquoise: - وهو كاللون الأخضر يفيد في حالة التوتر الفكري والتعب والإرهاق. وهو لون يشجعنا على الشروع ببدايات جديدة مفعمة بالحيوية.
اللون الأحمر المزرقّ magenta : - هذا اللون يخلصنا من حالات الاكتئاب والقلق والغضب والإحباط، ويسمو بنشاطنا وشعورنا الداخلي نحو الأعلى.
وفيما يلي الألوان المتممة لبعضها البعض :
البرتقالي ======= الأزرق
الأزرق ======= البرتقالي
الأصفر ======= البنفسجي
البنفسجي ======= الأصفر
الأخضر ======= الأحمر
النيلي ======= البرتقالي
ومن أجل موازنة نقاط الطاقة في الجسم بواسطة الألوان، علينا في البداية معرفة وتحديد فيما إذا كانت مراكز الطاقة (الشكرا) متوازنة أم غير متوازنة. وإن تحديد المواقع سواء البدنية أو الفكرية أو العاطفية (التي يختل فيها التوازن) يقودنا إلى تحديد اللون المطلوب أكثر من غيره لمعالجة الأمر. وهذا هو سبب اهتمام الطب البديل Holistic Healing بالأسباب الميتافيزيقية (الغيبية أو ما وراء الطبيعة)، الكامنة وراء المشاكل البدنية.
ويساعد اللون النيلي في الحالات التالية:
- عند البحث عن التوازن الباطني (النفسي)
- عند الحاجة إلى هدوء الأعصاب والجهاز اللنفاوي
- مشاكل في السمع
- مشاكل في النوم
الزيادة المفرطة في طاقة اللون النيلي قد تؤدي إلى أوجاع الرأس والنعاس.
* اللون البنفسجي ( الأرجواني )
طاقة اللون البنفسجي، وتنظم قمة الرأس (التاج). والعضو ذي العلاقة بهذه التشاكرا، هو الدماغ. وتعتبر من أكثر الطاقات المضنية، والمنوِّرة روحياً ونفسياً. وهي متوازنة جداً، ولها أعلى الذبذبات المعروفة، ولا يستطيع أغلب الناس استخدامها. تمتاز الطاقة البنفسجية بأعلى قوة كيميائية – كهربائية (كهروكيميائية). وبمساعدة هذا النوع من الطاقة يستطيع الشخص الوصول إلى ما وراء المستوى البدني (المادي) للإنسان.
واللون البنفسجي مفيد في علاج الاضطرابات النفسية كداء الصّرع، والاضطرابات العاطفية، والتهاب المفاصل، كما ويساعد في شفاء العظام. وعلاقة الجسم مع هذه الطاقة مرتبطة بالروح أوالنفس.
ويساعد اللون البنفسجي في الحالات التالية:
- مشاكل عاطفية
- تقوية القدرات النفسية
- تقوية الخصائص الإبداعية
- تبرئة حالات أو علل موجودة
والزيادة المفرطة في اللون البنفسجي تؤدي إلى حدوث آثار نفسية سيئة.
تلك هي نبذة عن الألوان الرئيسة، وما ينبعث عنها من طاقات، وخصائصها العلاجية. وهناك ألوان أخرى نذكر منها بإيجاز ما يلي:-
اللون الأبيض : - لون النقاوة. وهو ينقي الجسم على أعلى المستويات. وهو يرمز إلى خيال مشرق ومفعم بالحيوية، وإلى توجه روحي ساحر نحو الحياة. وهو أعلى شعار للنّبل يُتَّخذ رمزاً للسلام والاطمئنان. واللون الأبيض أفضل مخفف للآلام.
اللون الأسود : - هو في الحقيقة لون واق، ويمكن استخدامه لتسكين وتهدئة الأشخاص الحسّاسين جداً. وهو ينشط الطاقة الأنثوية (الرقيقة)، والطاقة المغناطيسية للجسم ويقوّيهما. واللون الأسود تأثيره أكبر عند اتّحاده مع اللون الأبيض؛ مما يؤدي إلى توازن الاستقطابية لدى الفرد.
اللون الذهبي: - تعتبر الطاقة المنبعثة من اللون الذهبي من أقوى الطاقات التي تساعد في شفاء كل الأمراض. وهذه الطاقة قوية جداً، لدرجة لا يستطيع كل شخص تحملَها. لذا فعلى الناس التكيف مع الذهب لفترة من الوقت. فاللون الذهبي يُعزِّز بواسطة الطاقة المنبعثة عنه جميع أجزاء الجسم والروح، ويزيد في حِدَّة العقل والفكر. وهو ممتاز في حالات الوهن والفتور.
اللون الفضّي : - هو لون المودّة والاطمئنان والمثابرة والإصرار. وهو أعظم مطهِّر ومبرئ. لذا، فهو مفيد جداً للتخلص من جميع الأمراض والمشاكل المختلفة في الجسم. واللون الفضي هو من أفضل الألوان لمكافحة سرطان الأنسجة والدم.
اللون الأرجواني الشاحب (الخزامى) Lavender : - هو لون يرمز إلى التوازن، ويساعد في علاج الروح والنفس. ويستعمل كمسكن أو مهدئ، ويساعد على النوم. واللون الأرجواني الشاحب هو لون التزوّد واستكمال النقص وإعادة البناء. وهو منشّط ومقوّ.
اللون الرّمادي : - له علاقة بالاستقلالية والاعتماد على الذات والتحكم النفسي . واللون الرمادي يعمل كحاجز وقاية من المؤثرات الخارجية.
اللون البني : - هو لون الأرض، ويزودنا بشعور الثبات والرسوخ. ويخفف عنا شعور عدم الاستقرار.
اللون الوردي (القرنفلي) Pink : - هذا اللون ملطّف ومسكن من الناحية العاطفية أو النفسية، وهو يعطي شعور الدفء والحنان. واللون الوردي يخفف من الأحاسيس المهيِّجة والعدوانية، ويمنحنا أحاسيس الحُبّ والطمأنينة.
اللون الفيروزي (الأزرق المخضر) Turquoise: - وهو كاللون الأخضر يفيد في حالة التوتر الفكري والتعب والإرهاق. وهو لون يشجعنا على الشروع ببدايات جديدة مفعمة بالحيوية.
اللون الأحمر المزرقّ magenta : - هذا اللون يخلصنا من حالات الاكتئاب والقلق والغضب والإحباط، ويسمو بنشاطنا وشعورنا الداخلي نحو الأعلى.
وفيما يلي الألوان المتممة لبعضها البعض :
البرتقالي ======= الأزرق
الأزرق ======= البرتقالي
الأصفر ======= البنفسجي
البنفسجي ======= الأصفر
الأخضر ======= الأحمر
النيلي ======= البرتقالي
ومن أجل موازنة نقاط الطاقة في الجسم بواسطة الألوان، علينا في البداية معرفة وتحديد فيما إذا كانت مراكز الطاقة (الشكرا) متوازنة أم غير متوازنة. وإن تحديد المواقع سواء البدنية أو الفكرية أو العاطفية (التي يختل فيها التوازن) يقودنا إلى تحديد اللون المطلوب أكثر من غيره لمعالجة الأمر. وهذا هو سبب اهتمام الطب البديل Holistic Healing بالأسباب الميتافيزيقية (الغيبية أو ما وراء الطبيعة)، الكامنة وراء المشاكل البدنية.
- اختصاصي علاج بالألوان......................منقول
الوعي و الحب الكوني 💜💕💐🙏👸.جراند ماستر يسرا عام تحقيق الأهداف بكل اليسر pinned «رح ارسل طاقه لننسف اي معيقات للوفره الماليه عندكم من كل حدا بينوي الاستقبال مني وشحن الهاله بطاقة الخالق بطاقة الحب اللامشورط»