Telegram Web Link
"إحنه ربّينا عشرة، وإنتو تعبانين من طفلين!"

من أكثر المواقف الصعبة التي يتعرّض لها الأمّهات هٰذهِ الأيّام هو لغي شرعيّتهنّ بالشعور بالتعب من تجربة الأمومة.

فإذا عبّرت الأمّ عن إرهاقها وتعبها من التربية، تبدأ بتلقّي جمل محبطة مثل:
"شوفيني ربّيت عشرة وكلهم طلعوا دكاترة ومهندسين، وإنتِ ما مدبرة حالك بين اثنين؟".. مثل هٰذهِ الجمل تملؤنا نحن الأهالي بطاقة سلبيّة مقيتة تقودنا للشعور بالإحباط وعدم السيطرة علىٰ الأمور.

إنّ مقارنة جيلنا بجيل أهالينا، أو مقارنة جيلنا كأهالي بجيل أبنائنا وبناتنا هي #مقارنة_غير_عادلة_بتاتا؛ فكلٌّ عاش في زمن مختلف، ينفرد ويتميّز بتسهيلاته وصعوباته وتحدّياته، ويختلف بشكل جذريّ عمّا سبقه وما تلاه.

• في الماضي كان المهمّ هو توفير الاحتياجات الأساسيّة للأبناء، كالمسكن والمأكل، والتربية تكون بطريقة توجيه الأوامر.. أمّا التربية السليمة اليوم هي التوجيه، الإرشاد، الاحتواء، الحبّ، المراقبة والتوعية، مناقشة الآراء معًا والعمل علىٰ بناء جيل واثق بنفسه يختار طريقه بإرادته وقناعاته، وليس خوفًا وقهرًا ممّن حوله.

• يعيش أبناء اليوم في عالم مليء بالوفرة في كلّ المجالات.. سابقًا كان التلفاز يعرض رسوم الكرتون ساعة واحدة في اليوم، وكلّ الأطفال يعتبرون ذلك الوقت مقدّسًا، ولم يكن هنالك مجال للتردّد.. أمّا اليوم تنتقل الشاشات الإلكترونيّة معنا أينما ذهبنا (هاتف نقّال، آيباد، حاسوب) لتوفّر ألعابًا وبرامجًا كرتونيّة مخيفة أمام الأطفال في كلّ زمان ومكان.

• سابقًا كانت الأمّ تعلم أنّ أطفالها بأمان أمام التلفاز، فمعظم برامج الكرتون تُنَمّي في الأطفال قيمًا معيّنة، وكان الخطر حينها ينحصر في أشياء بسيطة، كأن نخرج للّعب في الشارع مثلا، أو نسقط من سطح بيتنا المرتفع.. أمّا اليوم فالخطر يداهم أطفالنا حتّىٰ لو كانوا في أحضاننا، حيث يكفيك أن تجلس مع طفلك مدّة ربع ساعة أمام اليوتيوب مثلًا؛ لذلك أصبح توفير الأمان لطفل أو طفلين حتّىٰ داخل البيت الآمن يساوي أضعاف الجهود لتوفير الأمان لخمسة أو ستّة أطفال في الماضي.

• في السابق كان المجتمع قرويًّا وجماعيًّا يتشارك في الأعباء العائليّة، حيث أنّ أعباء التربية تتقسّم بين الأجداد، الجدّات، الآباء، الأمّهات، الإخوة، الأخوات، الخالات، والعمّات.. أمّا في عصرنا فقد تحوّل المجتمع إلىٰ مجتمع فرديّ بطابع مدنيّ يوجّه كامل صلاحيّات التربية للأمّ والأب فقط، فاقدًا الثقة بالإطار العائليّ الموسّع الذي كان في الماضي.
أجرَمت أُمّ بحقّ طفلها؛ أعطتهُ الهاتف لإسكاته، فأسكتت خلايا دماغه دون أن تعلم، الممنوع ممنوع حتّىٰ وإن صرخ الطفل.

#تربية
يعني ايه ألاقي ولد في التحفيظ يده مليانة تورمات وخدوش ، وأسأل عن السبب ، فأجده أثر ضرب ، أو حرق ، أو #عض من والده/والدته؟!
يا جماعة الضرب شرع تقويما وليس انتقاما ، ويحرم الضرب المبرح والله!
يا إخوة ضرب الأطفال له شروط :
١. أن يتجاوزوا العشر.
٢.أن يكون الضرب غير مبرحا.
٣.أن يكون مجديا.
فإن تخلف شرط يحرم الضرب ، ولو ضرب ولي الأمر الطفل انتقاما ، أو (طلع غيظه فيه) يكون حراما والله !
اتقوا الله في أولادكم ، وربوهم بلا قهر ، ولا تكونوا سبب فساد لهم ، ولا تكرهوهم في الفضيلة بأفعالكم.
"قد لا تستطيع المرأة أن تتلقى العلم أو لا تمكنها نشأتها وبيئتها وإمكاناتها من ذلك، ولكنها تستطيع أن تقدم عالما من خلال دفع ولدها إلى تلقي العلم وحثه على ذلك ومساعدته بما تستطيع من مال ورعاية ونصح وتوجيه.
كان في ناس بيسألوا نعمل ايه لو لا قدر الله طفلي تاه في المول ؟
🤔🤔
احد الكورسات بيدوها للاطفال في كندا لو طفل تاه من مامته
يتصرف ازاي ...

١- تقف في مكانك ماتتحركش وماتمشيش مع حد

٢- تنادي علي اسم ماما بصوت عالي ومتندهشي تقول يا ماما لا تقول اسمها يعني يا ماما فلانة ياتيتة فلانة انا هنا تعالي خديني

٣-لازم ننادي ونسكت علشان ممكن ماما تكون بتنادي علينا فنسمعها ومانتحركش لحد ما تيجي هي تاخدنا

٤- لازم الطفل يكون حافظ رقم تلفون ماما أو بابا وده بيكون عن طريق تلحين الرقم فممكن يطلب من واحدة ست ومش من راجل أنه يطلب له رقم الام ولو الست قالت له تعالي معايا وانا هوديك لماما يقول لها شكرا ماما هاتيجيلي هنا

٥- لازم الطفل يكون هادي وواثق إن ماما هاتيجي لأن التوتر مش هيديله فرصة يفكر هيفضل يعيط وبس

ممكن نعمل ده مع الطفل في البيت كمسرحية كنوع من أنواع التدريب على الموقف وميخافش لو حصل الموقف بجد ولا يحس برهبة الحدث

لازم قبل المشكلة نستعد ليها
ومنقولش لا ياشيخه فال الله ولا فالك ولما نتحط ف الموقف
نقعد نولول ونندب حظنا
في شيء اسمه ادارة الازمات وتوقع حدوثها مش معناتها فأل وحش
ولكن استعداد لمواجهتها 👍
وبالاخير كل شيء خير من الله والرضا بالقضاء والقدر
اساس الايمان بالله ⚘
ربنا يحفظ اولادنا جميعاً
منقول من Rehab Saad
‏أتدري!

الله يراكِ، يرى كومة الملابس التي غُسلت ونشرت.

يراكِ وأنت تُجاهدين دفء السرير وبقايا النعاس على عينيك.

يرى نظرة الرضا على الطبخة الناجحة التي حرق بها شيء من كفك.

يراك وأنت تقفزين من إصبعك المجرح الذي مسّه شيء من الملح.


﴿إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصبِر فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ﴾.

بيوتكن مفتاح جنة، فاحتسبن الأجر!

- قبس.
ها قد نامت صغيرتي ..
ها قد سكنت و راحت تستكمل مسلسلها الكرتوني المفضل في أحلامها ..

كنت من ساعة فقط أتمنى لو تغفو قليلا كي أستطيع الاستمتاع بكوب قهوتي الذي لاطالما يبرد قبل أن أحتسيه بسبب ركضي وراءها هنا وهناك ..

ها قد بردت قهوتي و ها قد نامت صغيرتي ..
و لكن، دوما دوما يعتليني الاشتياق بمجرد ما أن يحل السكون في أرجاء المنزل.
أين صغيرتي؟
أين بكاء صغيرتي؟
أين ركضها؟
و ضحكها؟
و كلماتها الملعثمة؟
و ألعابها المنثورة؟
وثرثرتها و تتبعها لي في كل مكان و في كل لحظة؟

أين الحياة في بيتي؟؟؟

لا أستطيع المكوث طويلا بعد نومها و بعد أن أخذت معنى السعادة معها ونامت .. حتى أن طعم قهوتي الساخنة التي أحضرتها الآن ليست كما كنت أتخيل و لم تشعرني أني فوق السماء كما كنت أتوقع..
أشعر أن الرشفات المسروقة السريعة من قهوتي السابقة كانت ألذ..
أشعر أن البيت قد ضاق علي .. أمارس هوايتي المفضلة الآن ولكني لست مرتاحة.. لماذا؟؟ أشعر أني أريد النوم بجانب طفلتي و مراقبتها و احتضانها ..

هل عندي فصام؟؟؟

أعتقد لا، أنا فقط أم .. يا إلهي ..
دائما أعط تعليمات إيجابية ومحددة لطفلك الحركي ، فبدلا من أن تقول لا تفعل كذا ، أخبره أن يفعل كذا وكذا ، فلا تقل ( أبعد قدمك عن الكرسي ) وبدلا من ذلك قل له ( ضع قدمك علي الأرض ) وإلا سوف يبعد الطفل قدميه عن الكرسي ويقوم بعمل آخر كأن يضع قدميه علي المكتبة .

د / جولد شتاين
#نصائح_للتربيه
من يحب أن يقي أبناءه من الأمراض النفسية فليتبع هذه الخطوات الملخصة من كتاب "أسرار تربية الأبناء وبناء الثقة" ؛ وسترى النتيجة...
برنامج بناء العلاقة مع الأبناء : 👪👌

١- عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) .

٢- التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ - ١٠ مرات يومياً .

٣- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على سلوك إيجابي فعله .

٤- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على الشكل الخارجي ( ابتسامته - شعره- عينيه - أي شيء فيه ) .

٥- مرتان اسبوعيا مشاركة الابن نشاط خارج البيت حتى لو استغرق خمس دقائق ( مشي - رياضة - تمشيه - لفّه بالسيارة ) .

٦- ثلاث دقائق يومياً لتثبيت القيم قبل النوم :
-كنت سعيداً عندما رأيتك اليوم تفعل كذا.
- مساعدتك لأختك الصغيرة كان جميلا منك.
- وفاءك بالاتفاق جميل.

٧- مرتان أسبوعياً عشاء مع العائلة في البيت أو خارجه يكون وقته طويل حتى يتم الحديث والتحاور مع العائلة بوقت أكثر .

٨- من (١-٣) دقائق يومياً [ كلي آذان صاغية ] وتتنفذ على النحو التالي:
-الجلوس مع الابن في مكان هاديء واطلب منه أن يقول كل ما يريد بلا قيود ولا نقاش ولا أرد عليه ولا أقاطعه ولا تعقيد .

٩- عبّر عن حبك لإبنك من خلال السلوكيات اليومية :
( خمس لمسات يومياً ) :
- اللمس على نهاية رأس الابن
وتعني " الرأفة والرحمة "
- وضع اليد على الرأس " الفخر"
- وضع اليد على الجبين "التهدئة"
- وضع اليد على الوجنتين" الشوق"
- مسكة اليد " تقوية العلاقة والحب"
- إذا كان غضبان أو وجود مشاعر سلبية "امسح بيدك على صدرة "

أربع قبلات يومياً :
-في الجبين " الاستقبال "
-في الرأس" فخر واعتزاز"
-في الخد " الشوق"
- في اليد "الاستقبال والشوق"

واربع ضمات احتضان متفرقه خلال اليوم .

كان الرسول ﷺ قدوتنا في بناء العلاقة وكان نموذجاً رائعاً للتربية ؛
كان يقبّل فاطمة الزهراء رضي الله عنها كلما رآها وقبل جبينها.

أخيراً : ابن علاقة مع ابنك حتى يصبح بين يديك محباً مطيعاً وخلوقاً وباراً فبهذا البرنامج تبني شخصيته وتتعرف على ذاته وتقوي محبته وتصبح الأب النموذج الأمثل في نظره
وتتلاشى كل المدمرات للعلاقة التي كنت تمارسها من قبل أو كانت سبباً في اضطراب شخصيته أو عناده أو عنفه أو مراهقته المزعجة أو انحرافه أو سبباً للأمراض الناتجة من السلوك التي تم شرحها في المدمرات سابقاً .

قل لابنك أو ابنتك : شكرا إنك موجود فى حياتي..

فضلا لا أمراً " كونوا لطفاء وارسلوها لكل أب وأم "

منقول
كيف كانت رحلتك مع القرآن يا يَحيى؟

- ابتدت رحلتي مع القرآن قبل ولادتي حسب ما أخبرتني امي 💛
لأنها كانت تسمعني سورة مريم لشدة حبها لهذة السورة قبل ولادتي
وبعد الولادة كان أبي يعلمني الحروف الأبجدية
مستعيناً بكتاب " قواعد بغدادية " فسهل عليا الكتابة والقراءة
فزاد ذلك حبي وتعلقي بالقراءن الكريم
ونلت التشجيع والترحيب في المدرسة
حتي ان المدرسة كانت تقدمني يوم الجمعه لأخطب لتلاميذ المؤسسه بأكملها
وكنت أتعلم التجويد علي والداي حفظهما الله

وقالت امه :
خلاصتها ان نادني مناد فقال لا اله الا الله سمهِ يحيى
ولازال صدى هذا الصوت يتردد بقلبي إلي أن رزقني الله بولد فسميناه يحيى
وأملي أن أعيش حتي أراه من كبار علماء الاقراء
وأملي أن تكون ولدي الصالح الذي يدعو لي بعد وفاتي
وارجو من الله ان اكون ممن بشروا بتاج الوقار يوم لا ينفع مال ولا بنون.

القارئ / يحيى صدقي💛
أُمّي، عَلَّمتنا الفجر..

ونحن في المدرسة ابتكَرَت أمي أكثر من فكرة لنثبت على صلاة الفجر، وضعت حوافز مالية، وهدايا، وزيادة في المصروف، وعلى الجانب الآخر كان هناك عقوبات، أن يُسلَب منك ما أخَذت! الأفكار كثيرة، لكن وقفتي هنا مع فكرة مختلفة ما زال أثرها في قلبي إلى اليوم

ذات مرّة، غضبت أمي لتقصيرنا في الصلاة، ولتأخيرنا إيّاها، وعدم دوام الالتزام بها، على فارق المستوى بين واحدٍ وآخر، وضعت لنا ورقةً مكتوبةً بخطّ يدها، وألصَقَتها على باب غرفتنا، لنراها في كلّ مرّة ندخل إليها.

كتبت: «كُلُّ ٱمْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ»، لا أخفيكم أني لم أفهم المعنى تمامًا، وإن وَصَلَت لي الإشارة، لكنّي لم أستشعر الفكرة جيّدًا، ظَلّت الورقة زمنًا جيّدًا، وكنت أراها دائمًا، ثَبَتنا في صلاة الفجر أكثر، وكان لإصرار أمّي الدّور الأكبر، ثم كان للآية أبعادًا أكبر من الفجر فقط! تجاوز تأثيرها ليصل إلى تعاملنا مع الوالدة، أو مع أبي، أو فيما بيننا كأخوة، صارت ترافقنا في حال خلوتنا، وعند الحضور.

قبل قليل، أقرأ في سورة «الطّور» وصلتُ للآية «21»، قرأتها بذات التأثير، بذات الشعور، بذات البراءة والذّكريات، بعد 19 سنة، لا تعلم أمّي أني تذكّرت إصرارها العظيم هذا عند حفظي للسورة، وعند مراجعتها، وفي كلّ ختمة، وعند كلّ وِرد، وفي كلّ رمضان، وعند أي استماع، وفي كل لحظةٍ أتت أمامي الآية، كانت أمّي حاضرة، هي ذاتها، تُلصق الورقة على باب غرفتنا تكتب بخطّ يدها «كُلُّ ٱمْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ»..

العجيب أن الآية كاملة تهمس لك؛
«وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَٰنٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَآ أَلَتْنَٰهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَىْءٍۢ ۚ كُلُّ ٱمْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ»

[ءَامَنُواْ .. وَٱتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَٰنٍ .. أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ].

أنا وأنتِ، والغاية جنّة.

قصى العسيلى
ابني تاه اليوم في جنينة جنبنا ..
فكان درس اليوم
" اللي يتوه يروح المسجد "
وخليته يكررها ١٥ مرة
ولقيته بيقولي لو تهت وانا كبير
قولتله بالذات وانتا كبير
" لو تهت تروح المسجد "

منقول
من يحب أن يقي أبناءه من الأمراض النفسية فليتبع هذه الخطوات الملخصة من كتاب "أسرار تربية الأبناء وبناء الثقة" ؛ وسترى النتيجة...
برنامج بناء العلاقة مع الأبناء : 👪👌

١- عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) .

٢- التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ - ١٠ مرات يومياً .

٣- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على سلوك إيجابي فعله .

٤- مدح الأبناء يومياً خمس مرات على الشكل الخارجي ( ابتسامته - شعره- عينيه - أي شيء فيه ) .

٥- مرتان اسبوعيا مشاركة الابن نشاط خارج البيت حتى لو استغرق خمس دقائق ( مشي - رياضة - تمشيه - لفّه بالسيارة ) .

٦- ثلاث دقائق يومياً لتثبيت القيم قبل النوم :
-كنت سعيداً عندما رأيتك اليوم تفعل كذا.
- مساعدتك لأختك الصغيرة كان جميلا منك.
- وفاءك بالاتفاق جميل.

٧- مرتان أسبوعياً عشاء مع العائلة في البيت أو خارجه يكون وقته طويل حتى يتم الحديث والتحاور مع العائلة بوقت أكثر .

٨- من (١-٣) دقائق يومياً [ كلي آذان صاغية ] وتتنفذ على النحو التالي:
-الجلوس مع الابن في مكان هاديء واطلب منه أن يقول كل ما يريد بلا قيود ولا نقاش ولا أرد عليه ولا أقاطعه ولا تعقيد .

٩- عبّر عن حبك لإبنك من خلال السلوكيات اليومية :
( خمس لمسات يومياً ) :
- اللمس على نهاية رأس الابن
وتعني " الرأفة والرحمة "
- وضع اليد على الرأس " الفخر"
- وضع اليد على الجبين "التهدئة"
- وضع اليد على الوجنتين" الشوق"
- مسكة اليد " تقوية العلاقة والحب"
- إذا كان غضبان أو وجود مشاعر سلبية "امسح بيدك على صدرة "

أربع قبلات يومياً :
-في الجبين " الاستقبال "
-في الرأس" فخر واعتزاز"
-في الخد " الشوق"
- في اليد "الاستقبال والشوق"

واربع ضمات احتضان متفرقه خلال اليوم .

كان الرسول ﷺ قدوتنا في بناء العلاقة وكان نموذجاً رائعاً للتربية ؛
كان يقبّل فاطمة الزهراء رضي الله عنها كلما رآها وقبل جبينها.

أخيراً : ابن علاقة مع ابنك حتى يصبح بين يديك محباً مطيعاً وخلوقاً وباراً فبهذا البرنامج تبني شخصيته وتتعرف على ذاته وتقوي محبته وتصبح الأب النموذج الأمثل في نظره
وتتلاشى كل المدمرات للعلاقة التي كنت تمارسها من قبل أو كانت سبباً في اضطراب شخصيته أو عناده أو عنفه أو مراهقته المزعجة أو انحرافه أو سبباً للأمراض الناتجة من السلوك التي تم شرحها في المدمرات سابقاً .

قل لابنك أو ابنتك : شكرا إنك موجود فى حياتي..

فضلا لا أمراً " كونوا لطفاء وارسلوها لكل أب وأم "

منقول
"أصل تأديب الصبيان الحِفظ من قُرناء السوء"

- زاد المُربّي
أيها الآباء، أشبِعوا أولادَكم من الجانب العاطفي، واحتووهم، وكونوا لطفاء نحوهم؛ حتى لا يحتاجوا إلى من يُكمل ذلك عندهم؛ فيلجؤون إلى غريبٍ يُفسِد عليهم حياتَهم من حيث رأَوا أنه سيُصلِح، وهدمَ من حيث رأوا أنه سيبني، وشتَّتَ من حيث رأوا أنه سيجمع!
أخطر مصيبة يجنيها الأطفال من متابعة السوشال ميديا هي ترسيخ عقدة النقص، والتسخط على الحياة وعدم احترام النعمة.

وأول من ينال السخط هم الأهل لأنهم لن يستطيعوا توفير هذا النمط المثالي من الحياة.
وقد ينتهي السخط في سؤال الله تعالى عن عدم توفير هذه الحياة الباذخة وغير الحقيقية.

عمار سليمان
مع بداية عطلة الصيف، سَلِّموا أولادكم لِمُعلِّمي القرآن، فإن الانترنت لا يرحم، والشارع لا يُربّي، وربّكم سائلكم.
وأمّا من يقول أن التربية صعبة فذلك بسبب:
-وهم الكمال في النظرة للنفس وللأبناء وهذا يؤدي إلى عدم قبول الضعف والجهل وظلم النفس.

-ليسوا مستعدون للتعب.

-يكثر على ألسنتهم عبارات مثل:
"لا أريد الزواج"
"لا أريد الإنجاب"
"لماذا ننجب أطفالًا سيُظلمون في هذه الدنيا!"
"التربية مهمّة مستحيلة"
"لا أتخيل أن يُخطئ ابني"

-العجلة وقلّة الصبر على التعلّم وقطف الثمار.

-جهل في أصل مفهوم الوظيفة.

-ضغط الإعلام والمجتمع، وهناك من وصل لنشر حملات ضد التناسل!

-كثرة المشتتات.

وفي محاولة التأسيس لبناء سويّ نقول:
الصعوبة الحقيقية أنكم مراقبون من قبل أبنائكم.
تخلّوا عن الصور الوهمية الخيالية للأبناء.

التربية هي مجاهدة فيها ألم يعقبه لذّة
صحيح أنها صعبة ولكن 👈🏻 {والذين جاهدوا فينا لنهدينّهم سُبلنا}

أنت تصنع إنسان وتحتاج إلى تدريب، لا ثمرة حلوة دون بذرة معتنى بها، وكلمة السر أن تكون أنت مطمئن، وأن لا تعيش في فلك طفلك.

الحل: اجعل شعارك {ليس عليك هداهم} + تقبّل ضعفك وارحم ضعف المقابل. 💙

#تربية
الحل انك تعلم ولادك بنفسك شوية حاجات بعيدا عن المدرسه لأن لو اعتمدت على المدرسه بس فلا تلومن إلا نفسك..
..
الحاجات دى ممكن الخصها فى الاتى..

١- حفظ ابنك قرآن بشكل مستمر....

٢ - علمه لغه كويس..ممكن تحجز له كورسات المعهد البريطاني للأطفال من سن ٦ سنوات.وديه مكتبه السفارة

٣- لعبه اى نوع من الرياضه..اَي نوع يحبه ..لعبه وشجعه ..استثمر في وقته
.
٤- علمه الأمور اللى إحنا بنسميها عيب..وفهمه ليه عيب..مش عيب وبس

٥- كلمه كل يوم عن قصص عن فضيله معينه...زى الصدق.. الشجاعه..الامانه...الخ

٦- نمى فيه مهارة التحدث أمام الناس والثقه بالنفس.اتفق معاه على قصه وخليه يحكيهالك..ويحكيها لقرايبك..وشجعه وكافاه..
.
٧- اديله فكر إدارة المشروعات من صغره...بمعنى قوله مثلا عاوزين نبنى عماره بالمكعبات دى..فلازم نعمل خطه الاول هنعمل ايه وبعد كده ننفذ وبعد كده نشوف وصلنا لايه ونصلح الخطأ...الخ...هتفيده جدا فى كل حاجه حتى فى مذاكرته لما يبقى لوحده..

٨-احكيله عن العظماء..وخليه يبقى عارفهم...ويتمنى يبقى زيهم...

٩- خليه يعرف هو عاوز يبقى ايه..واشتغل معاه على حلمه..شجعه شجعه

١٠ - علمه ان فى ربنا..وحببه فيه..واشرحله صفاته واسمائه..

١١-مش مشكله لما يغلط انت وانا و كلنا بنلغط عادي بس المهم نتعلم من الخطأ

١٢- أبوس ايديكواابعدوا عن المقارنه كل طفل ليه مميزاته

١٣- علموهم المسؤولية .. متخلوش الاطفال كائنات بتستمد وجودها منكم .. متحولوهمش لضل .. علموهم يستقلوا بنفسهم واحدة واحدة ..

14- لو انت. مش صاحبت عيالك او انت مش صاحب عيالك حاول تراجع نفسك من اول وجديد

15- ابعدواا كل البعد عن الضرب ولا بيجيب اي ستين نتيجه بيزود المشاكل وده مش علاج ناجح

16- الاهم بقى لو انتوا مليانيين كلاكيع وعقد نفسيه ما تخلفوش هاتدفعوا اولادكم تمنها من حياتهم وعمرهم
2024/11/16 04:55:36
Back to Top
HTML Embed Code: