Telegram Web Link
Marlboro
2000/6/28
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اللهمَّ لا ترهقني بالتفكير ، وَ أنت وليّ التَدبير .
سَلامٌ عليكَ فَأَنتَ السَّلام، وَإِنْ كُنتَ مُخْتَضِبًا بالدَّمِ
وَأَنتَ الدَّليلُ إِلى الكِبرِياء، بِمَا دِيسَ مِن صَدرِكَ الأَكرَم
هل تسمح
لمن أضاع العُمر
أسفارًا
بأن يرتاح يومًا
بين أحضان الزهر؟
هل تسمح
بأن ينام على جفونكَ
طفلٌ يُطارده الخطر؟
خذنيّ يمَك
بعَد ما ظل كُل عِذر
لا تعتذِر
ليّل عُمري وعُمرك مخَلص
بعَد ما بيّ صبُر
خل نلمّ احلامنَا ونحفُظ صوَرهن
گبل لا ياخذهِن بدِربه الفَجر
وخل نلمّ الباقيّات
سنينيّ وسنينَك ..
نسويهِن عُمر
وهنه ميكفَن عُمر
ونبدِي من جِدة وجديّد
بـ واهس سنيّن الصغُر
وَلو وازانّه الكَبُر .
شفتك بالحلم مريت خُطار
گعدت من الصُبح رتبت بيتيٌ ،
يَ أول بلوهّ ما تنمل
أحبك حيل من تزعل "
﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾
كلشي راح من الـِ عمر ضلتُ عليك .
لستَ بيتُنا لماذا كلما أضعت الطريق جئتُ إليكَ
لو مو الگة غيرك
بشر يبقة وياي
لو اصاحب وراك هواي
تبقة المشكلة الما الهة حل للموت
شينسيني عينك هاي !
ماذا سَيحصل لو تحولنّا ألى بِلاد
أنا القدسُ وأنت بَغداد
يَميل رأسيِ على كَتفك قليلاً
فًتزهر دِمشق ويستقيم العالُم .
كتبت عنك كثيرًا لدرجة أن الجميع
يصاب بالفضول لمعرفة من أنت.
راح ادزلچ قصيدة
هواي من جروحي بيها
وخاف ماي يصير بيدچ
هذا دمعي
الطاح من عيني عليها
وين ألگاك؟
يَ الموصوف اليه وانه الك موصوف
يَ الفرگاك غربة وكلشي ما مألوف
آنه بلياك مدري شبيه ما بيه
زلف وبلايّه ترچيه درب ما بيه كل جيّه
نهر فاض وتبع ميّه رجع بس ما لگاله جروف
كون تشوف روحي شخلّه بيها الخوف.
شكلِي تغِير
وضعفَان صَاير
من يوم الرّحت
لليوم حَاير
وخطِية امّي
فطيرة تصدِك بسَاع
تسألني واگلها
مِن الجگاير
لعن الله قاتليك سيدتي فاطمه الزهراء
2025/02/25 14:20:58
Back to Top
HTML Embed Code: