Telegram Web Link
‏إن كان أحد راقصي تيك توك متسللاً هُنا في حسابي ، أخبروه أنني إن أمسكته سأطفئ سيجارتي في مؤخرته
‏في المساء وأنت ذاهب للنوم ...
ارتدي ابتسامتك الواقية للصدمات ..
اعبر أزقة القلق الخلفية
ودائما ما ستنجح في الإفلات من كل محاولات الاغتيال الفاشلة التي تنفذها أجندة الواقع بأحلامك .
أُفكّر في المعتقلين، في لياليهم الطويلة ونهاراتهم المُهدرة. أفكر في الوقت حين ينسخ نفسه ملايين النُسخ كي يزدحم في زنازينهم ولا يَمُرّ. أفكر في أشواقهم التي تتفاقم كمرض مُزمن لا سبيل إلى علاجه. وتدهسهم وكأنها حشد همجي. أفكّر في الإنسان الأول الذي ابتكر فكرة السجن، كيف عالج ضميره
تبًا لهولاء البشر يقولون نعجز عن الوصف، وأنا أعجز عن التحرك على قدمي، هيهات لكم تعجزون عن الكلام وليس الحركة، ياليتني كنت مثلكم، لكن هيهات لن أصبح بشع وبتلك القسوة مثلكم.
عيناك امان المشرديين ، وملاذ المنعزليين ،
وراحة المتعبيين ، وانسانية اليهوديين ،
وأغاني المخموريين ، وشجاعة اليمنيين
‏أن تغلف حقيقة خشنه بكذبة ناعمة
هذا التصرف يعد عملاً بطولياً.
‏بدأت أفقد مهارتي في الكذب
وهذا الأمر خطير جداً بالنسبة لي
عندما أيقن ابليس أنه لن يستطيع تضليل
جميع البشر، طلب المساعدة من رجال الدين
‏كُنا مجتمعات محافظة بملابس متحررة وعقول منيرة، أما الآن فأصبحنا مجتمعات متسيبة بملابس محتشمة وعقول عفنة
خواطر ثائره ترقص ع انغام التمرد تهوى مضاجعه حبر القلم تهوى السير الى المستحيل والعبث بذاكره النسيان والنظرات مترنحه من وجع سقط سهوا من محاجر الاحداق يرقص موتا يلملم القصص المتناثره شتاتا عبر نور عرج بالقلب حياه غاصت في انفاس الفجر تنتفض بعمق الظلام
الناس تبان في الخصام والبعد والمشاكل ، سيبك من الشويه الحلوين بأول يوم يومين
‏لم نولد لنكون على مقاعد الاحتياط في حياة الآخرين
‏إذا وجدته يتكلم في الهاتف ويبتسم الى الارض والسماء ، وينتزع أوراق الاشجار ويضعها في فمه كالماعز ، ويتمشى بخطوات قصيرة ، فأعلم أنه الحب والعياذ بالله
‏وكأنَ أحدهم أستخدم حياتي بطريقة سيئة
من قبلي، فأتيت أنا لأتلقى ردات الأفعال
"كانت مخلوقًا غامضًا، بابتسامةٍ مفتوحة وروحٍ مغلقة
تنتظر خلف شرفات الامل تبحث عن عوده لحس طواه. بين مسارات العتم بدروب المستحيل تعتلي السحب المتراكمه هناك بالافق البعيد وتستمع لذكرى همس وبعض التراتيل وعتاب لعبث بين ركام الوحشه مازال المسا يركض بين هامات البحث ومدن البوح وهااامه تأبى الانحناء انهكها فوضى الافكار في هذا الربوع الهزيل
على قارعه الطرقات يصرخ جعل من الاضلاع ميتما حزينا وحلما مذبوحا على امتداد الايام المهترئه
يحمل في حقيبته السودا وجعا انيقا يلامس وجهه بتجاعيد الماضي الاليم ويجمع انفاسه المتعثره ليصفع اليأس بعنفوان اليأس وصبر لفيف من حنايا قلب اصيب بالشيخوخه المبكره
أنتِ جميلةٌ وأنا مغفلٌ لوقوعي بحبك هي ثيمةٌ يتكرر ظهورها في الأغاني والقصائد، و يبدو بأنه مامن مساحةٍ للتنويع، لم أسمع أحدًا يغني أنا جميلةٌ جدًا وأنت مغفلٌ لوقوعك بحبي، بالرغم من أن هذه الفكرة خطرت على عقول النساء والرجال على حدٍ سواء. أنتِ جميلةٌ ويؤسفني أنك مغفلة هي ثيمةٌ أخرى لا نسمعها، أو حتى أنتِ مغفلة لأنك ترينني جميلًا، هذه بالذات لن نسمعها أبدًا، أؤكد لك.
لطالما لحقت بصوتكِ ، في التعثر السابق لاختلاق حجة النوم على صدرك ، لحظة أيلام أصابعكِ ، لحظة امساككِ بقلبي ، لحظة وقوفك فوقي كطفلة تُصلح لعبتها المقطعة ، كان من الأفضل لو بقينا أطفالا ، لا نعرف شيئا سوى تمرين افواهنا على شتم الاخرين
اعتني بها جيدا ياصاحب النصيب فـ أنا مازلت أحبها....
2024/09/30 11:28:47
Back to Top
HTML Embed Code: