Telegram Web Link
المصابيح وحيدة مثلي
لا تعرف سبب وحدتها
ولا سر الضوء الغريب فيها
لكنها تعرف أن الأصدقاء
خرافة في الظلام
والظل تهديد دائم
بالسن الابدي
‏إذا تجردتي من الحياء فلن تساعدك المساحيق على إخفاء قبحك
يا رفاق .. لنقف دقيقة صمت على كل مراهقة لازالت تصدق ان حبيبها المراهق سيتزوج بها
‏بعض السياسيين في الوطن العربي لم يجدوا الوقت حتى لمضاجعة زوجاتهم على السرير ، فقاموا بمضاجعة المواطنين على فراش إسمه الوطن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏وكم من شخص أتى إلى هذه الحياة فقط لأن الصيدلية كانت مغلقة
يا رفاق .. لنقف دقيقة صمت على كل مراهقة لازالت تصدق ان حبيبها المراهق سيتزوج بها
‏إذا تجردتي من الحياء فلن تساعدك المساحيق على إخفاء قبحك
‏بعض الفتيات إذا مشت في الشارع ، ينقصها فقط أن تكتب على ظهرها مشاهدة ممتعة "
بعض الكلاب الضالة هم من أعطو قيمة لمن لا قيمة لها ، تبًا لكم دعوها تتمايل وحدها كالحمقاء لا تجعلوا منها ملكة بمجرد أنها تملك مؤحرة سمينة وترتدي لباس فاتن
‏ماذا لو تزوجتي وسيمًا مثلما كنتِ تحلمين ، وفي أخر الليل تبحثان عن من ينكحكما معًا
الخجِلون 

الذين يمررون أيامهم على استيحاء، لا يرفعون أصواتهم ولو قاطعتهم بكلمة "حلوة" لودت جفونهم النوم بسرعة، الذين لا يطيلون النظر في الأعين، ولا يستطيعون مقاطعة حديث، لأنهم لا يتكلمون إلا بعد دعوة، يغنون بهدوء دون جمهور ويضحكون بهدوء أكثر، يبكون وخدودهم تحمر  بسرعة، ولو نسي البائع أن يعيد الباقي يذهبون بأدب جم وكثير من التردد كأنهم مذنبين، ولو ذهبوا لزيارة وقتلهم العطش ما شربوا إلا من بيوتهم، يشبهون غيم الصيف الخفيف، وإني أحبهم
في ليلة زفافهما دمعت عيناه فقالت له ماذا يبكيك قال لها القاعه مليئه بالمزز وانا استعجلت
أيتها البعيدة عن العين الساكنة القلب،
دعيني أخبرك أنني لم أتمنى شيئاً مثلما تمنيتك، ولم يغلبني شيء مثل شوقي إليك، وأصبحت لا أريد من الدنيا سواك، دعيني أخبرك أنك من أعز المعروفين في عمري، أراك في قلبي كنجمة في السماء انعكس ضيائها على موج بحرٍ لجي في ليلة ظلماء، فأضاء انعكاسها ما بين الأرض والسماء، ذلك مثلك عندي
لا أدري إلى أي حد وصل حبي لك، ربما أحببتك أكثر بكثر مما اظن...
#مقصودة
انــ؏ـــزالّ...(!) pinned «أيتها البعيدة عن العين الساكنة القلب، دعيني أخبرك أنني لم أتمنى شيئاً مثلما تمنيتك، ولم يغلبني شيء مثل شوقي إليك، وأصبحت لا أريد من الدنيا سواك، دعيني أخبرك أنك من أعز المعروفين في عمري، أراك في قلبي كنجمة في السماء انعكس ضيائها على موج بحرٍ لجي في ليلة ظلماء،…»
‏أنا منحاز تماماً للنساء الحقيقيات، منحاز للفقراء، للفنانين الصادقين، للأطفال الذين بلا مأوى، للمسنين الذين بلا رفاق.
منحاز للكلام المؤثر، للموسيقى، للأحضان التي تحتوي.
منحاز للكتب المهترئة، لأكواب القهوة النصف ممتلئة، للأماكن التي لايرتادها أحد، للوحات الرخيصة، ‏ومنحاز بكل ما أملك من عاطفة لوجهك وصوت الكمانجات .. والورد الأصفر. ‌‎لكل ما هو في الظل، للضحكات الصاخبة بلا تحفظ، للذين لا يردون أغلب الوقت على هواتفهم، للذين لا ينتهزون الفرص، للبؤساء. للذين يتكلمون قليلًا، للذين يتجنبهم الناس، للذين يتحدثون عن الأمهم دائماً بطريقة مضحكه.
للذين يحبون الحيوانات، وام كلثوم وڤان كوخ. للذين يحبون الشعر.
ولا يفضلوا أن يشاهدوا فيلم رسائل البحر وحدهم.
منحاز لشوارع إشبيليه في الشتاء، للذين يخافون شهر ديسمبر.
لمحبي السفر، وأصدقاء غرفهم، الذين يقضون أغلب يومهم وحيدين.
عن الحبِّ الذي مات
والبريق الذي بهُتَ
وبات في سبات
عن البكاء الذي
يتبعُ الضحكات
والشعور الذي لم
يخلد في القصائد
وخواتم الأبيات
أحدثكم،
عن الموتِ والحياة
عن الهلاك والنجاة
عن الميزان الذي شاخ
والأرض التي نست
الأهل والأحباب
عن الأرواح المعلقة
عن الأجساد الخاوية
والعيون الذابلة
أحدثكم عن الدنيا
التي ستفنى
ويتراكض خلفها
الكثير من الناس.
2024/10/04 19:30:52
Back to Top
HTML Embed Code: