السمنه اثر جانبي لأريكات المكاتب هنا في اليمن وجميع النحاف لامكااااتب لهم ..

نحن بحاجه الى تخمه مصرفيه كي نصاب بالسمنه او على الاقل نستر بروز عضامنا المكشوفه

هناك..الم..يسمى..لابأس...

‏ أبوكِ يقفزُ السياج بحثاً عني ،
‏بيده التقاليد .. ومفاتيح الحِشمة ،
‏وأنا أختبئ بين شفتيكِ ،
‏مثل إبتسامة

المجد لنا نحن الذين تركلنا الايام
فتقذفنا من فتحاتها الشائكة الى قبورنا الضيقة
ضاحكين على دخولنا المبكي وحياتنا الساخنة وميتتنا الباردة وان احرقنا
نحن الغير مأسوف علينا تجدنا شهداء قبورنا عالية اعلى من كل شيء وأدنى من كرسي الحكم

ربما لم اكن المقصود بالحب
ربما كنتِ تحبين كلماتي
او كان حبكِ ماراً بجانبي فتعلق قلبي برائحة ثيابه
ربما كان حبك تائهاً وحين حاولت ان ادله بقلب ما أحببته !
ربما كنتِ تبحثين عن جبل لحبك فتعثرتي بقلبي الذي يشبه الحجر الصغير وكنت انا الجبل الصغير الذي يبحث عن حب مثلك
ربما كنتِ حزينة تبحثين عن اي ثغر للعيد لتمضية بعض الوقت الابيض
لكن وان كنتِ مخطئة ولم اكن انا المشار اليه بالحب
فانا احبك وحدك
لو كنت انا الخطأ الذي وقع عن طريق الصدفة
فانا الخطأ الوحيد الذي يحبك
لو تقررين العودة من جديد لما هربت من طريقك
حينها سنكون ثلاثة
انا وحبك القديم والجديد

مساالخير يا حلوة مارس يا فاكهة الشهور يا عطرُ الزهور يا أنثى غزلت من خّيوط النور، يا مَمْلكة الياسمينَ يا درة القصائد وزمردة القافية وشهرزاد آلاف حرّف ومعني، مسا الخير يا فاتحة أندلس قَلبي، مسا الخير أيتها الكائنة بحروفي ودمي وكياني، مسا الخير يا روح الشعر ومهّد الحرف وَرَسُولِهِ الجمالَ مساالخير يا مَن تتفتح كُل يَوْم ب قَلبي مثّلما تتفتح أشجار اللوز فى نيسان، مسا الخير لمن تتنزّه عيني على ضفاف عيّنها، مسا الخير يا رائحة النرجس يا قمرًا قُدّ مَاسًا علَى حفيف الجمالِ، مسا الخير علَى رئتاي الأزهار التي امتلأتُ من عطرُكِ و الموسيقى التى تنصت إليكِ، مساالخير لأباريقَ القَهوَة فى يدكِ ووشوشَة الفنَاجينَ لشفاهك، مسا الخير لتفاصيلكِ الكثيرة وابتسامتكِ وطريقة تحدثكِ لدفئ قبضة يدكِ الصغيرة، مسا الخير لمدينةٍ تحملك مُنتشية بين كفيها، لعينين الجميلتين

إلى هؤلاء:
المزاجيون، المجانين ، الذين يقرأون بشراهة ، يستمعون ساعات للموسيقى ، لا يبدأون يومهم إلا بالقهوة ، يدخنون كثيرا ، يضحكون بصوت عال ، يهربون من التجمعات ، يملون سريعا ، المتفائلون حد الهذيان ، المتشائمون حد الألم ، الذين لا يتقنون فن المجاملات ، الذين يحبون الليل و يحدثون القمر ، الذين لديهم لون مفضل ، و مكان يهربون إليه ، الذين يسألون أنفسهم يوميا انا ما الذي أتى بي إلى هذه الحياة !
الذين يتابعون كيتكات سلاماً لكم يا رفاق..
انتم فقط من يعرف معنى الحياة
دمتم للحياة حياة.

جميعهم سَـ يقبلون رؤوس ابائهم وأنـايااااأبـ💔ـي سأقبلك بـ الدعاء في صباح العيد


#أبي عيدك في الجنة اجمل...⁉🔯

ربما لم اكن المقصود بالحب
ربما كنتِ تحبين كلماتي
او كان حبكِ ماراً بجانبي فتعلق قلبي برائحة ثيابه
ربما كان حبك تائهاً وحين حاولت ان ادله بقلب ما أحببته !
ربما كنتِ تبحثين عن جبل لحبك فتعثرتي بقلبي الذي يشبه الحجر الصغير وكنت انا الجبل الصغير الذي يبحث عن حب مثلك
ربما كنتِ حزينة تبحثين عن اي ثغر للعيد لتمضية بعض الوقت الابيض
لكن وان كنتِ مخطئ ولم اكن انا المشار اليه بالحب
فانا احبك وحدك
لو كنت انا الخطأ الذي وقع عن طريق الصدفة
فانا الخطأ الوحيد الذي يحبك
لو تقررين العودة من جديد لما هربت من طريقك
حينها سنكون ثلاثة
انا وحبك القديم والجديد

في العيد، أهربوا ..انجوا مني أنا خطر
على قلوبكم ونفسياتكم..

‏اعلم انه سوف يأتي العيد وسوف اقضيه بثياب ليست جديدة. ولن أزور أحد. ولن أذهب لصالون الحلاقةولن اتصل لاحد سيكون غذاء متواضع جداً والكثير من بندول نايت لانام لاقصى مده ولا احس بشئ

تجلس وحدك في غرفتك وتستمع الاغاني والاشخاص يحتفلون في الخارج في اجواء العيد السخيفه.

(قميص لا وجود له)


أعرف عائلة فقيرة
ذهبوا الى السوق في العيد
أخذوا يقفون أمام الواجهات
ويقيسون بنظراتهم ثياباً وأحذية
يتأملوهن كثيراً
يتأملون انهم قد لبسوا كل القمصان
وأصبحوا مثل عوائل المدينة
ثم يعودون الى البيت
محملين بالابتسامات

في البيت
تشاجر الأولاد
على القميص الأصفر
يقول الولد الأكبر لأبيه
انا من نظرت اليه اولاً
يقول الولد الأصغر القميص بحجمي
ولكي تهدأ الأمور
ولا يصاب الأولاد بالخيبة
قالت أمهم
القميص ليس جميلاً يا أولاد
سأ خذكم غدا
ونرى ماهو أجمل منه !!