رجل بعينيه الجاحظتين حزام أسود ناسف يشده عند بكرة النوم ويفجر شتاته بوضوح صباحه ..

رجل كل كلماته ساخرة مقتضبة ..
يشبه محاولات مقاول فاشل ببناء مسرح لتهريج الأيتام .. يشبه ضحكة إمرأة سمعت للتو خبر موت إبنها .

فاقد لملامح وجهه ، يبيع جسده لحطاب ويعود بعد حين ليلتقط قطعه ، كمجرم شقت ظهره شفرة الضمير ..

هي الارض التي تخون فيها زوجتك وتبيع فيها دولتك وتكفر فيها بربك.. ولا تبالي..فكل قانون على هذه الأرض سقط..وكل قناع على هذه الوجه إنكسر.. ولم تعد فيها إلا سافلاً..تسير مع السافلين..ولا تُبالي.

السَّلام على
هذه البلاد المحبوسة
بخيوط بعيدة
من الغبار..
السَّلام عليها
هي الزَّوارق
الَّتي تغرقُ
و عوضاً عن أن ْتجدَ حلّاً
لثقوبها
تنتظرُ أن ْيجف َّالبَحر !

لا تفكر كثيراً قف على أعلى بناية سكنية وألقي بـ نفسك .

لا أعلم لماذا أعيش شعور الأهتمام مع فايروس كورونا
وكأنني أرغب وبشدة في مساعدته لأرفاع عدد الوفيات

لجوء الانسان الى الكحول بشكل مفرط ليس سوى صرخة احتجاج فطرية ضد وعي يشقيه .. وعي لا يتحمله و لم يطلبه من الاساس.

‏" أظن المسألة كالتالي .. امرأة حسناء، تحب التدمير أحيانًا

لا تبحث عن الحب اسرق بنك و ستكسب الكثير من الفتيات

لكل بنت تكرهني
اللهم سلط عليها صرصور في سريرها
اللهم فتت علبة مكياجها
و احرق اغلى فساتينها
اللهم لا تجعل لها غير غسل الصحون عملا لها
اللهم خرب تلفونها
اللهم عذبها في الاسواق و لا تجد مقاسها
قولو أمين

‏في ناس لازم يكتبون عليهم ؛ هذا الشخص الذي تراه أخبث مما يبدو عليه في الواقع

‏احس جيل التسعينات مسحور لان مو معقوله جيل ال ٢٠٠٠ وجيل ال ٨٠ عندهم حب و وظيفه وكل حاجه حلوه وجيل ال ٩٠ معلقين لا شغله ولا مشغله ولا حتى حب ولا حتى قلة ادب

المرأه حبل المشنقة الذي يلفه الحمقى حول أعناقهم بإرادتهم ..

كلاهما يقتلني
صغيرتي
ورصاص الحكومة

‏أنا في دولة تمنع جميع أنواع المخدرات وتوفر لك كل أسباب تعاطيها

‏
‏تحية لكل بنت عبايتها سوده للحين
‏ ومادخلت في عالم سيدار للستائر والمفروشات

‏الكسل وصل عندي لمرحلة اني صرت اتعب اذا

طلعت من برنامج ودخلت برنامج ثاني

من قوة الملل ودي أخطف مريام فارس وأمشط شعرها

المجد للقمصان المزكرشه و القديمة
المجد للشعر المهمل ,
المجد لمن لا يتكلف في تزين نفسه كالنساء.