تعالي وحسب قبل ان افقد اعصابي وأشتمك حتى الموت
وَعَدْتُ..
بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ
بإحراق كُلّ الجسور ورائي
وقرّرتُ بالسِّرِ،
قَتْلَ جميع النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ.
وحينَ رفعتُ السلاحَ
على ناهديْكِ
انْهَزَمتْ..
بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ
بإحراق كُلّ الجسور ورائي
وقرّرتُ بالسِّرِ،
قَتْلَ جميع النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ.
وحينَ رفعتُ السلاحَ
على ناهديْكِ
انْهَزَمتْ..
لم أكن طفلا مسالما ... لم أرافق أطفالا يضعون نظارات طبيه أو يلعبون بقطار يعمل بالبطاريات ... كنت دائما العب لعبه العساكر واللّصوص مع أولاد سيئين مثلي
في صغري كنت أحلم أن أصبح شرطي تفتيش في المطارات من أجل الإستمتاع بلمس الفتيات أثناء التفتيش ... ومع مضي الزمن أثبتت الأيام أن حظي عاثر وسينتهي بين مافيا ايطاليا
ثم اني لم انسى السافل الذي أوجد مقولة السيدات أولًا كان ذكياً ليرى مؤخرتها بوضوح
لا يمكنك تخمين مالذي قد يفعله إنسان فقد الوجه الأخير الذي كان يمنحه القيمة وينظر إليه ببالغ الأهميه
يؤلف نصوصه كما لو كان يتمرغل في مزابلته الخاصة
أنثروا اللطف أينما حللتم وإرتحلتم ، فالبشرية تفتقر إليها
وقفت أمامها لصد الهواء عنها ... فإبتعدت عني كي لا تصاب بالانفلونزا
لست بقاتل وإنما أجيد طرق عديده لقتلك بها دون لمسك حتى وبدون إستعمال السلاح ... فقط بنظره إستحقار والبصق عليك ثم امشي
لأجلكم .. سأضحي بنفسي وأتزوج سبعة وعشرون إمرأة ليقل عدد العنوسة في هذا البلد ، فأنا رجل أحب وطني كثيرًا
الواحد مايقدر يغسل وجهه بهذا البرد الله يساعد الي عنده وجهين "
وبراءه طفله ضائعه ماتو اهلها تتسول صورهم من البومات االاقرباء
فلتأتي الرياح كما تشاء ، فنحن لا نملك سفينة أصلًا