Telegram Web Link
هو ان قلبي مازال يحاول أن يتقيأ
لم يكن هذا حبك جزء مني ماكان سوى جحيم يضخ بداخلي.
كانت حياتي أضحوكة جنونية خبيثة موجهة إليّ من شخص لا اعرفه
سؤ هضم بالمخ
تعالي لقد نالت الحياه مني بما يكفي
تعالي قبل اركل حياتي وأبصق على ايامي المتدحرجه في جحيم اوهامي بعودتك بعد دهر من الغياب
تعالي قبل ان اضع قانون ينص على ان من يأتي برقبه والدك سأعطيه ناقه
بل عشر إبل لمن يأتي به حيا اتزوجك منه بعقد لعشر سنوات
تعالي وحسب قبل ان افقد اعصابي وأشتمك حتى الموت
وَعَدْتُ..
بكل بُرُودٍ.. وكُلِّ غَبَاءِ
بإحراق كُلّ الجسور ورائي
وقرّرتُ بالسِّرِ،
قَتْلَ جميع النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ.
وحينَ رفعتُ السلاحَ
على ناهديْكِ
انْهَزَمتْ..
لم أكن طفلا مسالما ... لم أرافق أطفالا يضعون نظارات طبيه أو يلعبون بقطار يعمل بالبطاريات ... كنت دائما العب لعبه العساكر واللّصوص مع أولاد سيئين مثلي
في صغري كنت أحلم أن أصبح شرطي تفتيش في المطارات من أجل الإستمتاع بلمس الفتيات أثناء التفتيش ... ومع مضي الزمن أثبتت الأيام أن حظي عاثر وسينتهي بين مافيا ايطاليا
خليكي مثل سطل الزبالة كل من جاك عباكي
ثم اني لم انسى ‏السافل الذي أوجد مقولة السيدات أولًا كان ذكياً ليرى مؤخرتها بوضوح
لا يمكنك تخمين مالذي قد يفعله إنسان فقد الوجه الأخير الذي كان يمنحه القيمة وينظر إليه ببالغ الأهميه
يؤلف نصوصه كما لو كان يتمرغل في مزابلته الخاصة
أنثروا اللطف أينما حللتم وإرتحلتم ، فالبشرية تفتقر إليها
وقفت أمامها لصد الهواء عنها ... فإبتعدت عني كي لا تصاب بالانفلونزا
لست بقاتل وإنما أجيد طرق عديده لقتلك بها دون لمسك حتى وبدون إستعمال السلاح ... فقط بنظره إستحقار والبصق عليك ثم امشي
2024/09/30 01:24:54
Back to Top
HTML Embed Code: