Telegram Web Link
أنا وحظي متفاهمين ً جدا ، انا اعلم انه سيء ..
وهو يعلم إني لا اعتمد عليه
" لا قيود لي ولا أهتم بأفواه البشر،ولا تعجبني أجواء المجامله
إن أحببتك سأخبرك وإن كرهتك لا أراك
من يكنّس الوحدة من خلفنا بعد إنتهاء الليل
تباً لتلك الشامتين. الأولى سأكتب لها مايروق لي
أما الثانية . فلي معها وقفةً بعد منتصف الليل .
مساء العيون البنيه دفئ الشتاء ورائحة الحب، العيون البنيه التي حملت قلبي ورحلت وفيها عرق من الشوكولاته مساء الهدوء لها
‏لا تسوي فيها اخر حبه حتى ما اشتري منك كارتون
سأرسلُ في يوم زفافها لباسها الداخلي الذي نسته عندي ذات ليلة، أخشى أن يراها العريس بدون لباس...
الصالحون الكاذبون
والألولياء الملتحون
والسياسيون المخلصون
والمعممين المحدثون
هم من سرقوا وطننا
واغتصبوا طفولتنا .
بشرفي لا اكذب عليكم.
لا تدع البرد يوسوس لك على الزواج ، البس جيدًا فقط "
-فلتقف لنا الحياة إحتراماً نحن الذين غضضنا بصرنا حين كسرتنا الظروف , نحن الذين إبتسمنا في وجه من خذلنا وقال فينا ماليس فينا , نحن الذين تنهدنا بصمت حين كان كل شيء يدعونا للصراخ , نحن الذين لم يحالفنا الحظ يوماً ولكن مضينا قُدماً في مواصلة أحلامنا رغم إنهيارها كل مرة , نحن الذين بعد كل نهوض نسقط ونشد أزرنا بأنفسنا وننهض مرةً أخرى وكأننا نتحدى الحياة والظروف والخسارات والوجع واليأس , نحن الذين تجاهلنا تلك الكلمات القاسية التي حاولت إحباطنا وخبأناها في قلوبنا مع بقية الاشياء العتيقة التي حفرت لها نفقاً خاصاً في زاوية من ذاكرتنا , نحن الذين لم ينظر أحداً في أعيننا ليعرف كم حرباً فيها وكم دمار , نحن الذين ضحكنا حين كان البكاء واجباً
إستوطني ظلمتي الحالكه، شاركيني إضطرابات مزاجيتي المعقده، كوني من ممتلكاتي الثمينه فحسب...
لم أقتل أحداً من قبل
ولم أعتد على تخزنة العتاد في جيبي
أنا مسدّسٌ فارغ
لم ألعب مع الأطفال من قبل
ولم أبكي على ترك والدتي لي
ولم أحسد إخوتي على شرائهم للحلوى
أنا صورةً معلّقةً لطفل ميت
هكذا انا:
كطفل قديم لم يعد يكبر...
عندما تكتب لي تصبح على خير .... تترتب بقلبي فوضى الانتظار
ويخلد للنّوم كل شعورٍ بادلتيني إيّاه
إلا الشّوق يردّد: هل لك أن تبقين
فأنا أريد من حضورك المزيد
المزيد..
لا تدع البرد يوسوس لك على الزواج ، البس جيدًا فقط "
اللي ناوي يتغير علينا يستعجل شوي احنا في آخر السنه وعندنا جرد
أتمنى أن تتوقف الأمهات عن الموت ، أن يتوقف أصدقاؤنا عن إرسالنا إلى دكة الإحتياط كُلما دخل إلى حياتهم شخص جديد ، أن يقبل الحظ اللعب معنا ولو لمرة واحدة ، أن ننجح منذ المحاولة الأولى ، أن نبكي فرحاً ، أتمنى على الأقل أن نصمد حتى النهاية ..
لم أسكن في مدينة يسكنها الطّيبون
يسرقني الأطفال في كُلّ صباحٍ
ثم يعودون في الليل
بدونِ صوتٍ
ليسرقوا ما تبقّى من الحلوى
أنا دكانٌ قديم لإمرأه لاترى
2024/10/02 16:23:03
Back to Top
HTML Embed Code: