Telegram Web Link
ما ادري أعالج نفسيتي ولا حظي ولا نومي ولا أسلوبي
أيها الساجدون على عتباتِ الجوع
ثوروا فإنّ الخبز لا يأتي بالركوع
الضغوطات والمشاكل التي أعانيها دائما ... إنقطع لدي الأمل في إيجاد حقيبه مليئه بالمال ... فمن يريد محاسبتي علي أفعالي ... فليحاسبني بالدولار
كانت الحياه جميله قبل إنشاء دوله الإمارات ... وتأليف الاغاني الكويتيه ... وزراعه ثمار القرنبيط
سأتزوجك رغما عن والدك البدين ... سيقودني عقلي للجنون وسأخطفك ونذهب سويا إلى إيطاليا ... وستعودين حامل في طفلي ... وليذهب البدين للجحيم
كلام بعض البشر عليا يساعد على نمو الشعر في جلد حذائي
النت بااليمن كالحامل التي جاءها المخاض والطفل لا يريد الخروج من رحمها
‏تُرجعيني لمرحلة الطفولة المسلوبة مني، وللرغبات البريئة، لرغبة سرقة الكعك اللذيذ من فم أحدهم، لرغبة الشُرب من نفس الكوب، لرغبة النوم على صدر، لحب الحكايات الليلية، لرغبة الهرب إلى مكان نائي، لحب المكافئات السحرية التي تعطيني بعد فعل الأشياء الجيدة، ولحُب الإعتناء بي.
الوطن هو هذا المكان المقدس بالنصوص والمكدس باللصوص
يكذبون بمنتهى الصدق يخونون بنتهى الإخلاص يدمرون بلداهم بكل وطنية يقتلون إخوانهم بكل أنسانية ويدعمون أعداءهم بكل سخاء.
‏ستنتهي الحربُ يوماً ، ويعود الزيتُون فلسطينياً ، والياسمين دمشقياً ، والقهوة والعسلُ يمنياً ، والصوتُ عراقياً ، ويعودُ العزُ عربياً ، والنصرُ إسلامياً…⁉️🔯
.
‏الشهر الذى تنتهى فيه أحلام الصيف الزاهية ، بينما آمال الشتاء الغامضة لم تولد بعد .. الشهر الشبيه بهيكل عظمي يرتدى عباءته السوداء ويرتجف ، لو كان للهياكل العظمية أن ترتجف.
الفراغ الدائخ من زحمة اللاشيء
صار كسيحاً
لا يملك حتى بقايا صوره.
كالعااااده صباح الناس الكسالى النايمين. . مايفزعهم الا اشعة الشمس الحاره الساقطه عموديا ع جدار اجسادهم .
مازلت امُجد تلك الدقيقة
التي قبلتيني بها. كانت شفتيكي
نبيذ معتق من القرن الماضي
بعد إخماد الحَريق أكد رجُل الإطفاء,إن الأجَزاء التي لم تحترق من الصُور,كانت مُبللة بالدمُوع
السياسة فن السفالة الأنيقة .
صُداع رهيب تساقط للشّعر تسوّس للأسنان روتين قاتل وضع ماديّ بائس . .
عندما تتلوث أجنحة البريئين بالدم ، تمارس سندريلا الدعارة.
- ‏كونها ليلةه مليئةه بالضجر والهدوء ،
يمكنك ان تأتي الآن لـ نقوم بتمزيق تلك الأشياء ونتشارك في تحطيم ذلك السرير الصامت ، تعالي وقبليني بشكل فاضح وكارثي
2024/10/06 20:28:20
Back to Top
HTML Embed Code: