Telegram Web Link
طقس مناسب لانهاء كل العلاقات الإجتماعية.
المستحيل موجود فقط في قواميس الحمقى.
إحذر من الذي يمدحك كثيرا .. تذكر دائما أن الرجل يداعب رأس الحمار ليركبه..........
امابعد منذ رحـيلها ..وانا أحتضـن كل شيئ يخصها !! حتى صديقتها المقربة
انا من ضحايا الحظ.
"أنا المادة الخام للحُزن
لقد حُظيتُ بالكثير من المُصافحات بعد صلاة الجمعة حتى أنني لا زالت هُنالك اُصافح الأصدقاء، كما أنني عُدت متأخرًا أتفهمون ما قُلت، ذلك يعني أنني عُدت بسرعة كوني لم أجدُ أحدًا من الأصدقاء لاُصافحهُ، أنا وحيد لا أملكُ الأصدقاءَ لكنني أملككم أنتم، لكن لا مقدرة لدي لمصافحتكم خلف هذه الشاشة، لكن يمكنني أن أقول لكم جمعة مُباركة، أيضًا لا تنسوا قراءة القرآن كسورة الكهف والإكثار من الصلاة على الرسول صل الله عليه وسلم.
في ناس دخلت حياتي ماعرف وقتها يا كنت شارب شي يا اريد انام ، لان مستحيل هذا ذوقي
من يحاول لعب دور الاكسجين في حياتك يا صديقي اضف أليه الهيدروجين كي يصبح ماءٌ ثم اغسل به قدميك.
‏لستُ أسفاً بتاتاً حينما أخيب ظنك
فأنا لم أطلب منكي يوماً أن تظني
‏أغلب النساء الذين يتحدثون عن الرجال بالسوء ، لو وضعوا صورهن على علبة السجائر لتوقف المدخنون عن التدخين
تضحكين
فأتحسس جسدي
أتأكد من أني ما زلت على قيد الحياة
أتعلمين ؟
أضحكي ،
أضحكي فقط ..
و سأكون أنا ذلك الأنسان
الذي يستيقظ مذعوراً
لأنه نسيّ أن يفرش أسنانه
كنت مفعما برائحة جسدها، طعم فمها و مكان يديها كان ينبض في كل كياني، شيء سحري، يضرب بي، ذلك السحر الأبدي الذي يمحى كل بشاعة ودمامة هذا العالم، كنت أشعر بأنني شيء خالص شفاف كالزجاج، كنت أرى جسدي في جسدها واعبر من خلالها لأصل إلى روحها تلك التي تحمل العالم على اكتافها
ما الساعة الآن
أنتِي و دقيقتان
احيانا أرى الحياة كعاهرة
مارست الجنس مع الجميع..وعندما وصل دوري ...تابت
هل أنتحل شخصية صبي بريئ
او أزرع أصدقائي عند اطراف حَيكم كجواسيس
او أخطط كإرهابي مضطرب
من أجل رؤيتكِ عن بعد مسافة قانونية
تكفي لمرور قارة بحيواناتها
نحن المنحرفين لا نسهر الليل لأننا مغرومين أو مجروحين او عشاق ... نحن نحب السهر لأن جو الليل هادئ ومفيد ومربح
الحب اخرق وقلبي يرفض ان يلبس خوذه
بحاجة لمكان فارغ وسط غابة عميقة لا يأتيها سوى ليل وسمائها ممتلئه بمعالم الفضاء أريد أن أضيع هناك ولا يجدني أحد...
في النهاية
سيرفعون الأثر من على جانب الطريق
حطام سيارة حبنا الذي لم يترك ناجين.

كفقدان الذاكرة؛ نسيتَ الأوقات كلها التي ضحكنا فيها بشدة،
كانت بطوننا تكاد أن تتشقق مثل بيض النعام.
من يعيش في الجزء من قلبك حيث اعتدت أنا؟
أم أنها مجرد علامة سوداء، حدادًا
من يقنعك بالابتعاد عن حافة الجرف
من أنتي الآن
2024/10/07 04:24:12
Back to Top
HTML Embed Code: