انا سيئ الحظ، لدرجه
لم اكن حتى حبة غبار
اشاكس انفك

ملخص حياتي. عاش حياته الخمسه والعشرين عجاف لا عمل اللي حبه ولا حب اللي عمله. ولما الفرصه جاتله خاف واتراجع.

‏كلُّ اللعنات تغسلها أعجوبة اللقاء

أعتراف مسائية
أحب المهزومين.ثمة حقيقة مطلقة في أعينهم الممتلئة بالشك،أفكارهم المبعثرة أنيقة،حزنهم قديم و آسر،و أرواحهم دائمة الحركة،بحثا عن خلاص غير موجود.أحبهم،و أحس بالذنب أحيانا،كأني أتمنى خفية مزيدا من اليائسين في العالم،لا لشيء سوى لكي أصل إلى طمأنينة من يلقى أشباهه في كل مكان.

اما بعد انا اكثر صمتا من ظلي

و‏عندما أتفائل أشعر بنفس المشاعر
التي تحدث لي عندما أكذب

احبك كي تتكاثر القبيله

احبك كي تجتمع كل شخصياتي على مائده واحده

احبك كي لا اكون مملا مثل ذبابه على انف الحياه. فتغضب مني وتعتصرني من بلا رحمه

احبك لكي لا يبتلعنا الضؤ ونحن نشاهد نبضا لظلالنا

انها لفاجعه في هذا الوطن ان يحدثوك ان الناس سواسيه كأسنان المشط ثم تكتشف في النهايه انه اصلع

الشياطين لاتستطيع ابتكار اثام جديده. انها تمرر فقط مانفعله للاخرين

مادام اكرام الميت دفنه. لما لم يشيعونا بعد

كبرت المنازل وصغرت الأسر، تطور الطِب وساءت الصحة، بلغنا القَمر وجهلنا الجَار، زاد المال وتلاشت راحة البال، ارتفع الذكاء وقلت الحكِمة، زادت المعرفة وتناقصت المشاعر، كثر الأصدقاء واختفى الوفاء، تنوعت الساعات ولا نَجد الوقت.

لا ادري كلما ارى في اباحيه الصور. والافلام حلمه نهد تطير طفولتي الى احضاني.
سنصنع من المدافع على شكل نهود بنات يافعات. ان البحر بدون نساء لايطاق

لا طويلة ولا قصيرة لا سمراء ولا بيضاء ولا أم غمازة ولا هم يحزنون أجمل النساء من صانت شرفها عشقا لشيب أب تعب من أجلها .

لا اعرف ما اكتب. لاكن الصداع ينجب اطفاله في رأسي ...

لاتكوني ديكتاوريه وتحرمي عينيكي من ابسط حقوقها. ابكي لو سمحتي

‏سأعيش، تعيس لآخر، يوم في حياتي لأني اعتقد بأنكك حتماً ستموتي بملامح ذائبة ككلب بوليسي لشده التضاهر

لو كنتي الان معي كنت سأخبرك بأن ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺣﺰﻳﻨﺔ، ﻻ ﺗﺬﻳﻌﻬﺎ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﻭﻻ ﺗﻨﺸﺮﻫﺎ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻭﻻ ﻳﺘﻨﺎﻗﺶ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺭﻭﻥ، ﻭﻻ ﺗﺜﺮﺛﺮ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺠﺎﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﺔ ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﺔ ﻫﻲ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻗﻮﻟﻬﺎ ﻭﻻ ﺍﻷﻧﺘﺒﺎﻩ ﻟﻬﺎ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻗﻮﻝ ﺷﻲﺀ ﺃﺧﺮ ﻏﻴﺮ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﺣﺰﻳﻨﺔ