Telegram Web Link
(قميص لا وجود له)


أعرف عائلة فقيرة
ذهبوا الى السوق في العيد
أخذوا يقفون أمام الواجهات
ويقيسون بنظراتهم ثياباً وأحذية
يتأملوهن كثيراً
يتأملون انهم قد لبسوا كل القمصان
وأصبحوا مثل عوائل المدينة
ثم يعودون الى البيت
محملين بالابتسامات

في البيت
تشاجر الأولاد
على القميص الأصفر
يقول الولد الأكبر لأبيه
انا من نظرت اليه اولاً
يقول الولد الأصغر القميص بحجمي
ولكي تهدأ الأمور
ولا يصاب الأولاد بالخيبة
قالت أمهم
القميص ليس جميلاً يا أولاد
سأ خذكم غدا
ونرى ماهو أجمل منه !!
الشارع مليىء بالمقرفين
منهم من يأكل النساء بعينيه المثقوبة
ومنهم من تشد مؤخرتها بالقماش
ومنهم من تملئها افكاراً فتبدو مرعوبة .
#أيام_العيد
(قميص لا وجود له)


أعرف عائلة فقيرة
ذهبوا الى السوق في العيد
أخذوا يقفون أمام الواجهات
ويقيسون بنظراتهم ثياباً وأحذية
يتأملوهن كثيراً
يتأملون انهم قد لبسوا كل القمصان
وأصبحوا مثل عوائل المدينة
ثم يعودون الى البيت
محملين بالابتسامات

في البيت
تشاجر الأولاد
على القميص الأصفر
يقول الولد الأكبر لأبيه
انا من نظرت اليه اولاً
يقول الولد الأصغر القميص بحجمي
ولكي تهدأ الأمور
ولا يصاب الأولاد بالخيبة
قالت أمهم
القميص ليس جميلاً يا أولاد
سأ خذكم غدا
ونرى ماهو أجمل منه !!
آنــا رجل يــا أصدقــائي لا تتعجبــو مـــن كلمـاتي.. ولا تحتــارو فأنا النقيضين_معــاً.. أنا الجنـــة.. وأنا النـار.. أنــا رجــل سود العيــون.. وحشي الحروف وأحيـانــاً تجدنونــي رجل الانكسار.. نعــم أنا من يغفــو مع غروب الشمــس.. وأنــا من يسهر الليــل مع جيتــار لا تحاولوا أن تبحــروا في محيط رجل حيــن تصلو إلى شواطـئه حيــن ترسو إلى موانئه ينتهي المشوار!.. ولا تتحيّروا معي ومع خواطري كثيراً فأنا السطح وأنا العمق وأنا الحنان وأنا الريح والإعصار.. ! وهذا بعض من تصرفاتي فلأ تحاولوا فك شيفراتي فأنا رجل يصعب أستيعابي...“
‏مساء الخير ..
لمن بقلوبهم رياح الحب الساخنة.
ولمن أتعبه الترقب والانهزام .
ولمن ابتغي الصراخ تنمراً،
ولم يستطع سوى الاستسلام
لا تعامل كما تُعامل بل عامل بما تربيت عليه كل مازاد طيب المعامله منك يخجل الشخص الاخر من سوء معاملته معك.​
في كتاب العمرفي حياتنا صفحات أخذت منا الكثير من الوقت ....وعقارب العمر تمضي بنا .....كان علينا أن نطوي تلك الصفحات منذ البداية... لكن القلب يأبى مؤمن بأن الزمن كفيل بكل تلك التفاصيل..... والآن وبعد أن أخذت وقتها حان دورها كي تطوى ...رغمآعنا....بعض الصفحات اغلقت لأن أصحابها رحلوا من الحياة.... يمضي بنا العمر ...ونراها تقلب الواحده تلو الأخرى... برغبة منا أولا... هي تقلب ...وتطوى ...حتى لم يبق في كتاب الحياة إلا القليل منها ترى ماذا سنخط بها..! علمتنا الحياة دروسا مجانية مايكفينا لحمله في حقيبة سفرنا ..وحدها الحياة تعطي دروسا وبالمجان... لكن ثمنها ندفعه من أوجاعنا التي ترقد في زاوية مظلمة من زوايا الروح ...بعيدا عن الناس فلا يرون منا سوى الابتسامة.... والهمتنا الحياة أن نكون ذكرى جميلة لكل من كانوا حولنا... في كل مفردة من مفرداتها تعلمنا منها أن نكون انسانيين بكل ما لهذه الكلمة من معنى....فهل تعلمنا كيف ننتمي للانسانية....؟
كيف لي أن أصف لك الإكتئاب إن كنت لا تراه بي ؟ إنه شكل لا شعور فقط ، انظر إلى شحوب وجهي ، إنتبه إلى خمولي ، إلى مشيتي البطيئة ، عزلتي ، إستمع إلى صمتي ، انظر لهدوئي ، اقرء ما اكتب وستعلم كيف الاكتئاب توسد اضلعي .
اقرأ كتابا عظيما بحق .. و اذا لم تستطع .. تعال و تمتع. @Xxxn555 قناتي و لو كان شيئا قليلا .. لكن اياك و أن تقرأ الكتب التي تسبب صداع الرأس أو ما يطلقون عليها الخاطرة .. حيث أن الكاتب يرى الشمس مشرقة في منتصف الليل .. و يقسم لكم أن القمر و النجوم تعشقه لكنه لا يعشقها حتى لا يخون حبيبته .. أليس هذا صداع للرأس فقط ؟؟
توقف قليلاً لم تعرف شيئاً عني و لم تعرُِفني جيداً بعد أنا سيء و حزين طوال الوقت ،أحملُ من الألم و الحُزن بقلبي ما يكفي لإغراقِ عالم ،أغرق ببؤسي و تعاستي ولا أجِدُ من ينقذني ،أواجِه كل الحروب والضجيج الذي بداخلي بمُفردي ولا أجِدُ من يواجِهُه معي ،الأن أنت تعرِفني ،أتُحبني ؟
في الواقع سوف تفجع دائماً وأبداً. لن تتجاوز موت محب، سوف تتعلم أن تتعايش مع هذه الخسارة. سوف تشفى وتبني نفسك من جديد حول محور الرحيل الذي عانيت منهُ. سوف تكتمل مجدداً ولكنك لن تعود أنتَ. لن تكون مثلما السابق، لن تعود أنت ولا يجب أن تتمنى ذلك. تعلم أن تتواصل مع الصمت في داخلك، واعلم أن لكل شيء في الحياة مبتغى، ليس عن خطأ او عن صدف، كل الأحداث نُعم قدمت إلينا لكي نتعلم منها
تغلبني مشاعري دوما، وتؤذيني طيبتي، فأنا حين أراك مبتسما أبتهج معك وأحادثك كأن شيئا لم يكن، كأنك ما آذيتني قبلا، كأن هذا حديثنا الأول... لكن كل الأوجاع والأحزان ومرارة أحاديثك السابقة تداهمني ليلا، وأسترجع محادثتنا و ابتسامتك اليوم لعلي أهدأ ...ولكن دون جدوى ،بل إنني أزداد ندما وأعتصر وجعا لسذاجتي في قضاء لحظات من يومي السعيد معك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كُن حَاداً يَا قَلّبِي فَالَذي غَدرَ بِك كّانَ لَيّناً
بقايا حلم ؟
في ضغنات اوراق حلمي وجدت انها كانت مكتوبه بحبر تالف ولم استطيع قرائتها فكانت هناك قوه متبقيه في داخلي ابقتني على امل اللجوء بايجاد حيزا من التنفس ..لكن اتعجب من زمان صار فيه الثغر يلام على ابتسامه خفيفه ..فالذكرى تجسد الخيال والحقيقه مجرد طيف ..فالاوراق لم تعد كما كانت والصفحات تجبرت وامحتها بصمات التعب
الـئ
.....
الـئ متى سإنتظر لقائنا الئ متى سنظل هاكذا كلانا يحمل حباً لاا حدوده له ولكن لاا يمكننا اللقاء .
ماهذا الشي الذي يجعلنا عديمين المقدره لفعل اي شي يقربنا م‌ـــِْن بعض ماهذا الذي يبعدنا كل البعد كلما نوينا الاقتراب اكثر. ماهذا وكيف لهذه الارواح بإن تحبب بعضها ولايمكنها فعل اي شيئ يقربها م‌ـــِْن بعض وكيف لهذه الاجساد بإن تفلت روحهها لتسكن بقلب من احببت
لم يتبقى لي في حياتي سوى صديق، نعم صديق يسعدني برسائله احزن لغيابه لا اقاوم على فقدانه.. هو بمثابة كنز لي نتشارك الاحزان والسعادة فيما بيننا.. نتشارك الاحاديث والرسائل والإتصالات.. اشعر بالتحسن حينما اسمع ذلك الصوت الجميل النابغ من فمه..لا اريد بأن يكون بيني وبينه رسميات، بل اريد بإن نتشارك كل شيئ ولو كان سخيفاً..اشعر بالموت حينما تحزن.. ابكي حينما تتركني في ذات ليله وحيداً.. اكره المكوث وحيداً بدونه.. احببته كثيراً من المفترض ان لا نخبئ اي شيئ فيما بيننا.. دعنا نتفق.. الا تعلم بأني مشتاق لك في كل ثانية ترمش عيناي يرمش قلبي شوقاً لك.. اين انت يا اخي.. الم اكن انا صديقك المفضل.. تعال كفاني عقاباً بغيابك.. عود إلي حتماً..فـ انا باقي لي الا ايام او ربما دقائق ف انا لا اعلم ولكن سوف اغادر بكره او بعد او بعد كل الذي اعرفه انا بأنني سوف اغادر؛ وربما لا نستطيع ان نلتقي ؛ او ربما يرفض الزمن وترفض الصدف بأن تجمعنا ولو لمره واحده في العمر ؛ لذلك يا صديقي شكراً لك اينما تكون ؛ سوف تعرف مع مرور الزمن؛ حبي لك وصدقي معك ؛ وداعاً يا رفيقي
من منكم يآمن بـ الأشخاص الإلكترونيون؟ من منكم يصدق صديقها الخفي خلف هذه الشاشة اللعينة.. مستحيل تستمر العلاقات الإلكترونية طويلاً..وان أستمرت ستجد طرف ما يغيب سواء كان ملل او نفاذ الشحن او انشغال خاص او نفاذ باقة الإنترنت.. دائماً ما يوجد هنالك طرف يتعذب وطرف لا يبالي ابداً..اقوى العلاقات من تكون على الواقع لا خلف شاشة لا تعرف بها الطرف الآخر ما شخصيته أو ما يخبئ خلفه من نوايا.. واعلم بأن العلاقة الإلكترونية ممكن ان تنهى بضغطه زر لا اكثر.. حتى ان حدث بينكما مشاكل، ستجده غير مبالي لك، يقرأ رسائلك ولا يرد، واقبحهم اذا ضغط على زر بلوك "حظر"، بعد تلك الفعله ستكره حياة الإلكترونية الكئية.. اتعرفون لمَ كان الحب زماناً حقيقياً؟ لسبب عدم وجد شبكات المواقع الإلكترونية.. حينما جاءت هذه المواقع كل شيئ صار زائف، عكس الواقع الذي يحمل الكثير من الحقائق والمعرفه الشخصية والعواطف الحقيقة واللقاءت، وان افترقتما ستندم بجد لانها علاقة واقعيه عكس العلاقة الإلكترونية.. كما يوجد بأن يلتقي شخصان عن طريق الصدفه من خلال "مواقع التواصل" لكن اعرف بأن مصيرك بالاخير "بلوك" ام استلام الرسائل من غير رد أو اخفاء ظهور، عكس الواقع تماما،ً في حال مررت بمشكله ستقدر على الإلتقاء به وستحل مشاكلك معه...لذا اعلم جيداً لا تبنى اي علاقة صحيحه من خلف هذا الشاشة
ممنوعٌ على الموجوعين أو المشتاقين أن يجيبوا على الأسئلة الممنوعة " ماذا بك , كيف أنت , بماذا تفكر , ما الذي حصل " .
فتلك الأسئلة لا يوجد ردٌّ عليها , ولا تفسير لإجاباتها , قد يتسلل للإجابة صوتُ نحيب , أو تقتلك نظرة حزنٍ سوداء , لا تعرّض الموجوع لوجعٍ أكبر بهذه الأسئلة , إن كان لا بد لك من حضورٍ فلتبقى صامتاً في حرم أوجاعهم , فأوجاعهم لا يليق بها إلا الحداد , ولا يكون الحداد إلا بالصمت
الا يوجد طريقة ما تجعلني اتخلص من هاتفي دونما اشعر بالندم، اريد العيش بدون هاتفي لا اريد اتصالات ولا رسائل نصية ولا دردشات، لقد مللتٌ من كل شيئ اريد المكوث وحيداً و انعزل بشكل ابدي عن الهاتف والإنترنت، ليس لما فيه من اضرار ولكن حينما اتركه ليوم واحد لا استطيع ان امكث بدونه احقاً اصبح هاتفي هو صديقي ولا يود مفارقتي، اذا كان حقاً سأبكي ايعقل بأن جمادً لا يود مني ان اتركه بينما انساناً ادمياً مستعد لتركي ومفارقتي اذا انتهت مصلحته معي، لقد تطورت كثيراً حينما تعرفت وتعمق في الإنترنت تعلمت اشياءً كثيرة، لذلك لا اعتقد بأني سأعتزله ابدياً، احتمالاً في المستقبل القريب اتركه لعدة ايام ولكن سأعود لكي اتطمن عليه لأنه يستحق مني ذلك، ولو كان هاتفاً جمادً سيجد مني الإهتمام لأنه أفادني كثيراً في حياتي الإلكترونية.. لذا صديقي الهاتف عُناق كبير مني لك، لأنك توفي معي وتُفيدني ولا تتركني وحيداً حينما نسهر معاً، تنام معي ونصحو مع بعضنا البعض وذلك وفاء كبير..اعدك لن اتركك وحيداً كما يترك الناس أحبتها
ربما ذات يوم سيتفهم احد كونك لا تحب الرد على الهاتف ولا المحادثات الإلكترونية ولا تناسبك الحوارات القصيرة العابرة بل تحتاج لحوار طويل صادق ولبوح يساعد على الشفاء وعلى أن تتعرف على ذاتك والآخرين بشكل أفضل، ربما يعذرون كونك تفضل العزلة كثيراً ويغفرون انك تجلس مع ذاتك وتتخيل الكثير من السيناريوهات المحتملة وقد تبكي لأحداث سيئة لم تحدث من الأساس فقط انت تخيلت حدوثها ،ربما ذات يوم لن يتهمك أحد بالجنون ..ربما
2024/10/07 22:28:22
Back to Top
HTML Embed Code: