Telegram Web Link
صحيح اني امتلك اصدقاء كثير لكن انت تخطيتهم جمعيآ لتصبح في اول القائمة التي كتبت انا عليها ( لكل من حفر اسمه هنا ساكون دواك اذا مرضت ونور يضي دربك اذا اضلمت حياتك وماء يروي عطشك ساكون في جانبك عند احتياجي ساكون سهمك في المعارك ساكون سرك ساكون عضدك سانقطع معآ كل الدروب المخيفه بصدقتنا سنمزق الحزن ونرميه في بحر ابتسامتنا ساحمل عنك الهموم سارسم على وجهك ابتسامه لن تزول ساقف لحزنك بالمرصاد .........) وهذا ماستجده مني
‏يختار ألا يصدقك على الرغم من أنك الذي عشت معه كل تلك السنوات، يختار أن يصدق شخص آخر بدلاً من أن يسألك هل حقاً أنت كذلك؟ يختار أن يجعلك مذنب دون أن يتفحص برائتك،هل تعرف لماذا يفعل كل هذا؟ لأنه يريد أن يراك هنا في هذا الموقف بالتحديد حتى يشفي شيئاً في داخله كنت بمحبتك تعجز أن تراه
أدركنا أن الرفقة لا تعني شيئاً دون الأمان ، و أن العشرة الطويله لا تصنع دائماً صداقات حقيقية ، و أن وعود اليوم ليست ضمانات للغد ، والخسارات ليست بالضرورة هزائم ، و حتى بعض المكاسب : مكاسب دنياويه فقط ... أدركنا أن أمواج البحر ستغرق من وثق بهدوئها ، وأن بعض الذكريات رواية جميلة نستمتع بقراءتها غير أنها لن تعود ، و بعضها الآخر مؤلم ... كنا نتمنى أن نحرق دفترها و كأنها لم تكن ، و لكن إنتهى ذاك التمني حين أصبحنا مدركين أننا "تعلمنا مما تألمنا" ، فالحمد لله على الضراء قبل السراء ، الحمد لله على الألم قبل الأمل..!
أحياناً أقوم بالشهيق والزفير رغبة في تجديد الهواء الخانق في صدري، أسحب الهواء بقوة لداخلي مغمض العينين مشرع أبواب صدري له، يدخل ثم أحاول أخراجه فيقف كالمتمرد ويأبى التحرك لدرجة أني أختنق ولا أعرف طريقة لاخراجه الا أن يصيبني اخيراً السعال وتعود أنفاسي بصعوبة
أنا صرت كالرماد من الألم حولني الحزن إلى أسى والجرح في فؤادي جرى والأفكار في ذهني تنود في كل ليل ونهار هي تعود فلا تقول أين أنت أنا قد كنت والآن أنا متْ أنت ماذا فعلتْ؟
ما أصابني سوء إلا قلت خيرة وما مرني يوم كئيب إلا قلت غدا أجمل وما فقدت شيئا إلا قلت من الله العوض فالحمدالله دائما وأبدا
قلبه حين توصد أبواب المساكن، وتقوى قدماه حين لا نقوى على السير .. وينبت بين ضلوعنا أجنحة تطير بنا حين تهن الأقدام، نحتاج إلى الراضين بأقمارنا، الواقفين في الزاوية الأخرى من الكون، يراقبون جانبنا المعتم وهو في عيونهم أكثر ضياءً من ضياء الشمس
أصبحت الھواتف لا تفارق الأيادي ... لأنھا تعطينا شعور
بــ أن كل من نحِبھم في قبضة يدينا !
هنا بدأت حكايات ...وانكسرت حكايات
هنا ضحكت قلوب ... وبكت أرواح ... هنا أحببنا
وتفارقنا ثرثرنا تقاربنا تخاصمنا ..تصالحنا اختلفنا واتفقنا ومنهم من غادر من هنا....!!!!
هل جربت ارتجاف القلب لحظة وداع، أن تُكذِّب اللحظة، تتصور أنك ستلتقيه مجددًا والأدهى والأمَرّ أن تنتهي هذه المعزة على المصافاة:
‏"تفاهمنا على حسم الأمور وكلنا راضين
‏وتوادعنا ما كأن قلوبنا خضْر و هواويه".
‏فتختار البكاء الصامت بدلاً من الارتجال في التوديع، حتى ينمو انهيارك مع الأيام.
امام كلماتك هذا وجدت نفسي كاني طفل بداء يتعلم نطق. ابجديات الحروف هنئيآ لامك وهنئيآ لكل اسرتك فانت فخرآ لي بصداقتك فانا ارئ كلماتك تشفي العليل وتهدي الحيران اخبرر الحزن فليذهب بعيدآ حقآ ان الحزن يفر بعد قراة كلماتك. كما يفر الجبان في ساحة المعركة
مساءالخير
اما بعد..ما زلت أعفيك من كل شيء ما زلت أصنع لك الممرات الواسعة المضيئة لتظل جميلًا كل الأشياء السيئة التي تحدث لي لست أنت المتسبب بها ما زلت أرمي بكل شيء على القدر على الحياة على الحظ حتى هذا الفراق الذي اخترته أنت بكامل قواك العقلية والقلبية رميت به أنا على القدر💛
و الإنسان في حاجة في بعض الأحيان لأن يخلو إلى نفسه و يجلس معها على انفراد، قد يكون لقاء مصالحة أو جلسة محاكمة أو بعضا من عتاب، المهم أن يجلس مع نفسه، و ينتزعها من بين الناس، و يستخلصها من أوحال الحياة و مستنقعات الزمن، يزيل عنها تراكمات الأتربة التي تعلق بها كل يوم، يحاول أن يفتش فيها عن ذلك الضوء القديم الذي يختفي شيئا فشيئاً و يتضاءل يوماً بعد يوم
هل عجزت يوماً عن التعبير عن ما بداخلك ؟
هل احسست يوماً أنك أضعف من ورقة خريف ذابلة تائهة، تتلاعب بها أرق نسمات الهواء؟
هل استسلمت ؟ أو .... وببساطة قررت الخضوع والكف عن المقاومة؟؟
هل واجهت نفسك يوماً واكتشفت كم كنت مخطئ ؟؟؟ .... وأن ما رأوه فيك كان الحقيقة التي أوهمت نفسك بعكسها والتمرّد عليها.
نعم هو قرار لا رجعة فيه ..... ستترك نفسك تائهاً كليّاً لدوامة الحياة ... غير آبه بالنهاية التي تعرفها ومتأكد أنك ستصل إليها.
لن تكره نفسك ولن تعاقبها ، فهذا خطؤك منذ البداية ...... عندما رفضت النظر الى نفسك بمنظارهم .... ورؤية نفسك كما عرفوها وجهلتها انت..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حبات الرمال اجمل شواطئ الذكريات وكانت تسير السفن عاليه .. ومن حولها طيور حالمة تسبح بالكون نظرت وقتها مرات ومرات اتأمل أبداع الكون وأقول سبحان الله وفِي هذه اللحظة جاء وقت الغروب وكعادتي اخذت قاربي الصغير لأبحر بين
الشواطئ أبحث عنها وسط الطبيعية الساحرة رسوت على جزيرة صغيرة بمركبي البسيط أبحث عن ألحساس
كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية .. و أنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك ..كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرًا على الإجابة عن سؤال عادي أو روتيني او تجاذب أطراف حديث طبيعي و تافه ...كيف يمكن ان نرجع بالزمان الى السابق او نسافر عبر الزمن لنتخذ قرارات لتغير من مصيرنا ؟
أعودُ منتصراً بكل معاركي، وامام عينيكِ البريئة
ُهزمُ 🤍.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نحن المدخنين ندفع للدوله سنويا مليارين ونصف انتم اصحاب الرئة النظيفه ماذا قدمتم للوطن ..
لا تعامل كما تُعامل بل عامل بما تربيت عليه كل مازاد طيب المعامله منك يخجل الشخص الاخر من سوء معاملته معك.​
2024/10/04 07:31:57
Back to Top
HTML Embed Code: