Telegram Web Link
غريب هو ذلك العالم المتشابك
الكامن تحت فروة رأسى..
أبدًا لن أتمكن من فهم
ذلك الكائن الذى هو أنا
‏أعرف انك مستيقظة
‏منذ زمن طويل
‏تتأملين شعرك في المرآة
‏وتتنقلين بين التطبيقات
‏ناسية أنني في مكان ما
‏محتاج إلى يدك
‏بدون منطق
‏بدون وعي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مسابقة غناء
‏وحده الأخرس
‏ فاز
أتوق إليكي
أيها الصامته اللطيفه الشقيه ..
الدافئه الهشه النقيه ، البعيده كل البعد عني
والقريبه لحد الالتصاق بي
لابأس بصب الخمر في وعاء وأكله بالملعقه ذالك لايعد شربا
مزاجي الان بحاجه الى راقصه غجريه ترقص الليل حتى الصباح ومن ثم اقتلها وأطعم لحمها لكلب جارنا
‏لا أعرّف إلى أين أتجه أنا ضائعٌ بالفطرة
لو أقمنا حفلاً للبكاء لن يدهشك أعداد الحاضرين فحسب ولكنك ستجد أغلبهم من الضاحكين
لأن الشياطين اعتزلت كوكبنا أستسلمت للأعمال الإنسانية ورأت أنها تفوقها خُبثاً و شراً و إجراماً
فلنهرب إلى مدينة منسية, شقتنا صغيرة و سقفها مهترئ, لكن نافذتها مثالية للقراءة, تحتفظ جدرانها ببقايا القصائد و تتطيب زواياها برائحة أسرارنا الصغيرة. أنا و أنتِ, الكثير من موسيقانا المفضلة, و يدي في يدِك
‏كلانا جامحٌ كالانتقام،
كلانا وديع كالعفو أنت قوية كأعمدة المحكمة وأنا دهِش كمغبونْ وكلما التقينا تحدْثنا بلا توقفٍ، كمحاميين عن العالم
صباح الخير⁩ للهادئين، لمن يُراعون اختلاف الطباع، لبسطاﺀ ﺍﻟﺮﻭﺡ، و لمن يختارون أحاديثهم بعناية خشية إيذاء أحد.
‌‎
"يتحدثون عن2022 وڪأنها هي من صنعت أقدارهم ويطلبون من 2023 وڪأنها هي من تعطيهم
حدثوا الله بما تريدون ولا تحدثوا السنين والأعوام
فهي أيام الله واقدارنا بيد الله وحده
إن ڪان هناڪ ما يقال في نهايه ڪل عام فهو الحمدلله
الڪلمه الوافيـه عن ڪل عام يمر من اعمارنـا"
فلنهرب إلى مدينة منسية, شقتنا صغيرة و سقفها مهترئ, لكن نافذتها مثالية للقراءة, تحتفظ جدرانها ببقايا القصائد و تتطيب زواياها برائحة أسرارنا الصغيرة. أنا و أنتِ, الكثير من موسيقانا المفضلة, و يدي في يدِك
عن تظلم اصابعنا للحاكم من شده العض
جميله انتي تشبهين السلام في عيون شعب اتعبته الحروب
نستمعُ لبكاء الغير وننسى انفُسنا ! ننصح بالابتسامة، وبعد منتصف الليل تنهمرُ دموعنا .. نرسم سماءاً صافية ونتفاجئ باصوات الحروب جانبنا . نعيش عكس مانفعله، ونعكس افكارِنا ليعيشون منهم حولنا دون الم ! نردد بالمستحيل وليس هُنالك امرٌ مُحال .. نقود انفسنا للهلاكِ وننكر قباحةِ افعالنا ! نفعلُ امورٌ ونعلم بأنها س تكسرنا بعد مُدة، ولكن نتجاهل ذلك ! حروفٌ يعجز القلم عن ترتيبُها، وحديثٌ قابل للإنقراض ! ماذا لو بدّلنا كل بؤسٍ وهمٍ بأمل وتفاؤل !  ماذا لو استمعنا وفرضنا عليهم سَمعِ ماحصل لنا ؟  ماذا لو اننا فكّرنا بتغيير كل امرٍ نود تغييره من هذه اللحظة ! انت تستطيع وانا استطيع وكلنا قادرين ان نغير مابداخلنا وخارجنا وحتى حولنا ومابجانبنا ! نحن قادرين على جبر قلوبنا ب ممحاةٍ تُسمى النسيان . نحن بإمكاننا ان نبدّل " المستحيل " ب " استطيع " . كما قدنا انفسنا ليلة البارحة للهلاك سنقودها اليومِ للافضل ! ﻻ يوجد امرٌ مستحيل، نحن اقوى لِذا سنقوم بتغيير كل ماهو سيءٌ بنظرنا !
لقد فقدت الرغبة في الكلام إني أشعر بالذهول كلما رأيت أناساً يتحدثون البارحة مررت أمام مجموعة من الواقفين أمام محطة الحافلات كانوا يضحكون بشدة بينما أجر صمتي كحقيبة سفر أحاول  العودة  لآخر ضحكة لي علقت في الماضي .
أنا عدو نفسي الوحيد الذي أعجز عن فهمه! أنا من يفكر أن يُحب، وأنا من ينصح نفسي بسحب تلك الفكرة. أنا من أرحم شخصاً بقلبي، وأقسو عليه بعقلي. أنا من يشتاق لشخص من جهة، ويكتب عنه الشتائم من جهةٍ أخرى. أنا من يأخذ عهداً بعدم محادثة غائب، وأنا من يرجف قلبه عند سماع اسمه. أنا ذلك الذي حين يريد أن ينسى… يتذكر! وحينما يريد أن يقوى، يضعف
2024/10/05 07:26:00
Back to Top
HTML Embed Code: