Telegram Web Link
أنتِ جميلةٌ وأنا مغفلٌ لوقوعي بحبك هي ثيمةٌ يتكرر ظهورها في الأغاني والقصائد، و يبدو بأنه مامن مساحةٍ للتنويع، لم أسمع أحدًا يغني أنا جميلةٌ جدًا وأنت مغفلٌ لوقوعك بحبي، بالرغم من أن هذه الفكرة خطرت على عقول النساء والرجال على حدٍ سواء. أنتِ جميلةٌ ويؤسفني أنك مغفلة هي ثيمةٌ أخرى لا نسمعها، أو حتى أنتِ مغفلة لأنك ترينني جميلًا، هذه بالذات لن نسمعها أبدًا، أؤكد لك.
لطالما لحقت بصوتكِ ، في التعثر السابق لاختلاق حجة النوم على صدرك ، لحظة أيلام أصابعكِ ، لحظة امساككِ بقلبي ، لحظة وقوفك فوقي كطفلة تُصلح لعبتها المقطعة ، كان من الأفضل لو بقينا أطفالا ، لا نعرف شيئا سوى تمرين افواهنا على شتم الاخرين
اعتني بها جيدا ياصاحب النصيب فـ أنا مازلت أحبها....
أنا رجل معماري
أفكر ببناء مدينة صغيرة
أنا لا أمزح !
خططتُ لكل شيء لاتشغلي بالك
الآن سأضع حجر الأساس صوتكِ


البيت المجاور
أمرأة عارية تقف أمام النافذة
مسكينة تنتظر زوجها الذي ذهب قبل عشرة اعوام لشراء الخبر ولم يعد.
السرقة
أصبحت لهم بطون تشبه بطون
النساء بفترة الحمل، ولم يحرك ظميرهم ساكن، اللعنة عليهم.
ينقطع الأرسال..

هل أعجبتك المدينة
الناس هنا بسطاء ومسالمين
ولأجل ذلك
ستضحكين أنتِ الآن
وأنا
سأقوم بقتلهم جميعا
‏و يبقى أجمل منظر للغروب ، هو أن يغرب عن وجهك الأوغاد و المنافقون و أصحاب المصالح
جميعنا ومن دون استثناء ، نحتاج إلى سلّة مهملات داخل مخيلاتنا ، لنضع فيها الكلمات المزعجة والمواقف الأليمة ، وكذلك بعض النساء .
"-أنا الموت الذي يحاوط الرضع , أنا القدم التي تنهش الزهرة التي قاومت الثلوج على قارعة الطريق , أنا كلمة لا بعد ترج طويل , أنا الألم و المعاناة و السواد الحالك , أنا أصل الشرور و أخبث النزهاء
"-من المثير للسخرية مكافحتي للنهوض كل يوم و التعامل مع ماهو متوفر فقط لأنه كذلك, فقط لأنه ليس بيدي حيلة ولا يمكنني فرض اي تغيير, إنه لمن الامعقول القبول بهكذا تفاهة محضة, من بحق الآلهة خول السلطة ليرمي بالآدميين أمثالي بشكل عشوائي للغاية بهذه البقاع التعيسة,ليضطر كل منا التعامل مع أيامه بحرص مفرط مع كامل الشعور بالاشمئزاز و الغيض من الماضي و الحاضر و المستقبل"
إلى أحفادي الذين لم يولدوا بعد
أتمنى ان لا تشتموني كثيرا
اعرف أنني
جـدٌ عـاق
لم اترك لكم إرثاً ولا بيوت
كل ما كنت اعملهُ
هو ان أجمع نقوداً كثيرة
من اجل مهر جدتكم...
جدتكم التي لم تلد اباكم الى حد الآن
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الى شخص يسكن مخيلتي اكتب واقول عندما اغمض عيني اراك فيها عندما اخلد للنوم ترافقني بأحلامي ونعيش اجمل قصة وحين استيقظ من نومي واتذكر ان هذا كان حلما اصاب بلاحباط لانني لم اجدك بجانبي ولم اعد استطيع النظر الى عينيك التي تأخذني الى عالم من الجمال والروعه كتبت هذه الكلمات اليك وعذرا على ضعف تعبيري لكن هذه احاسيس

@J_i_m_o
"...عدت للتصلب تحت الدش و قطراته تلتحم بدموعي ... عدت لأشد بقوة على فاهي كي لا ينطلق بشهقاته حينما يعم الهدوء و الظلام البيت ... عدت لكي أحس بذلك الثقل على كتفاي و صدري ... عدت لعدم التمييز بين كل شيئ و كل شخص ... الجميع هم الجميع ... لا شيئ مميز ... عدت كي أنحشر بالزوايا مبتعدا عن الضجة و الصخب ... عدت كي أندثر داخل ثقبي الاسود ... عدت لذاك الشخص الذي كنت عليه و الذي لاطالما حاولت عبثا التهرب منه ... عدت ... عدت ... عدت ...
انا كمدينه اجتاحها الطاعون..كقالب ثلج لوثته اقدام الغرباء ...كطائر خذلته اجنحته ...وحنجرته...فلم..يعد يستطيع الطيران..وفقد القدره ع الغناء

كغيم عقيم هجرها المطر هذه الاحزان تلتصق بجدار قلبي بخجل تمسح ابتساماتي من نافذه اوهامي المعلبه بمحاذاه الأرق لتفسد بقايا الليل

كوني منصفه بجفاءك لاتتركي قلبي فريسه الشتاء
‏أهلًا أيها العالم، على الأرجح أنك سئمت من محادثتي لك بشكل متكرر، ولكني لا آبه لذلك البتة، بل وأقولها بملئ لساني، كسّ أمك، وهذه الشتيمة أيها العالم القذر هي بمثابة أذكاري الصباحية والمسائية
..أعينك الكحلية العميقه ... شعرك القصير المبعثر و الفاتن ... قامتك الغير مثاليه ... كلامك العفوي ... صوتك المبحوح كمن استيقظ لتوه من قيلولة فترة مابعد الظهر ... ابتسامتك التي تبعث الفراشات في اطرافي ... أي مجرة وأي كون قد يتحمل جمالك ... انت لوحدك مجرة ... لم ترضخ يوما كلمة تصفك بشموليه ... لك الغزل والشعر و القوافي ... ام انهم مملون بالنسبة لك؟ ... حسنا ما رأيك بموسيقى روك صاخبة و رأسك فوق كتفي ...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أحمق وميت وأبن حرام وغير مرئي..كل من حاول ان يستفزني
الولد المستكلب أبن الذكاء المنقطع عن الناس والنظير المخالف للتصور ابو القلق،الغائب في الوعي،السيء لفرط فضائله. المتعالي كالقَزم،الاهوج والارعن والبريء طبعاً.
2024/09/29 05:28:55
Back to Top
HTML Embed Code: