Telegram Web Link
‏بدأت أفقد مهارتي في الكذب
وهذا الأمر خطير جداً بالنسبة لي
عندما أيقن ابليس أنه لن يستطيع تضليل
جميع البشر، طلب المساعدة من رجال الدين
‏كُنا مجتمعات محافظة بملابس متحررة وعقول منيرة، أما الآن فأصبحنا مجتمعات متسيبة بملابس محتشمة وعقول عفنة
خواطر ثائره ترقص ع انغام التمرد تهوى مضاجعه حبر القلم تهوى السير الى المستحيل والعبث بذاكره النسيان والنظرات مترنحه من وجع سقط سهوا من محاجر الاحداق يرقص موتا يلملم القصص المتناثره شتاتا عبر نور عرج بالقلب حياه غاصت في انفاس الفجر تنتفض بعمق الظلام
الناس تبان في الخصام والبعد والمشاكل ، سيبك من الشويه الحلوين بأول يوم يومين
‏لم نولد لنكون على مقاعد الاحتياط في حياة الآخرين
‏إذا وجدته يتكلم في الهاتف ويبتسم الى الارض والسماء ، وينتزع أوراق الاشجار ويضعها في فمه كالماعز ، ويتمشى بخطوات قصيرة ، فأعلم أنه الحب والعياذ بالله
‏وكأنَ أحدهم أستخدم حياتي بطريقة سيئة
من قبلي، فأتيت أنا لأتلقى ردات الأفعال
"كانت مخلوقًا غامضًا، بابتسامةٍ مفتوحة وروحٍ مغلقة
تنتظر خلف شرفات الامل تبحث عن عوده لحس طواه. بين مسارات العتم بدروب المستحيل تعتلي السحب المتراكمه هناك بالافق البعيد وتستمع لذكرى همس وبعض التراتيل وعتاب لعبث بين ركام الوحشه مازال المسا يركض بين هامات البحث ومدن البوح وهااامه تأبى الانحناء انهكها فوضى الافكار في هذا الربوع الهزيل
على قارعه الطرقات يصرخ جعل من الاضلاع ميتما حزينا وحلما مذبوحا على امتداد الايام المهترئه
يحمل في حقيبته السودا وجعا انيقا يلامس وجهه بتجاعيد الماضي الاليم ويجمع انفاسه المتعثره ليصفع اليأس بعنفوان اليأس وصبر لفيف من حنايا قلب اصيب بالشيخوخه المبكره
أنتِ جميلةٌ وأنا مغفلٌ لوقوعي بحبك هي ثيمةٌ يتكرر ظهورها في الأغاني والقصائد، و يبدو بأنه مامن مساحةٍ للتنويع، لم أسمع أحدًا يغني أنا جميلةٌ جدًا وأنت مغفلٌ لوقوعك بحبي، بالرغم من أن هذه الفكرة خطرت على عقول النساء والرجال على حدٍ سواء. أنتِ جميلةٌ ويؤسفني أنك مغفلة هي ثيمةٌ أخرى لا نسمعها، أو حتى أنتِ مغفلة لأنك ترينني جميلًا، هذه بالذات لن نسمعها أبدًا، أؤكد لك.
لطالما لحقت بصوتكِ ، في التعثر السابق لاختلاق حجة النوم على صدرك ، لحظة أيلام أصابعكِ ، لحظة امساككِ بقلبي ، لحظة وقوفك فوقي كطفلة تُصلح لعبتها المقطعة ، كان من الأفضل لو بقينا أطفالا ، لا نعرف شيئا سوى تمرين افواهنا على شتم الاخرين
اعتني بها جيدا ياصاحب النصيب فـ أنا مازلت أحبها....
أنا رجل معماري
أفكر ببناء مدينة صغيرة
أنا لا أمزح !
خططتُ لكل شيء لاتشغلي بالك
الآن سأضع حجر الأساس صوتكِ


البيت المجاور
أمرأة عارية تقف أمام النافذة
مسكينة تنتظر زوجها الذي ذهب قبل عشرة اعوام لشراء الخبر ولم يعد.
السرقة
أصبحت لهم بطون تشبه بطون
النساء بفترة الحمل، ولم يحرك ظميرهم ساكن، اللعنة عليهم.
ينقطع الأرسال..

هل أعجبتك المدينة
الناس هنا بسطاء ومسالمين
ولأجل ذلك
ستضحكين أنتِ الآن
وأنا
سأقوم بقتلهم جميعا
‏و يبقى أجمل منظر للغروب ، هو أن يغرب عن وجهك الأوغاد و المنافقون و أصحاب المصالح
جميعنا ومن دون استثناء ، نحتاج إلى سلّة مهملات داخل مخيلاتنا ، لنضع فيها الكلمات المزعجة والمواقف الأليمة ، وكذلك بعض النساء .
"-أنا الموت الذي يحاوط الرضع , أنا القدم التي تنهش الزهرة التي قاومت الثلوج على قارعة الطريق , أنا كلمة لا بعد ترج طويل , أنا الألم و المعاناة و السواد الحالك , أنا أصل الشرور و أخبث النزهاء
"-من المثير للسخرية مكافحتي للنهوض كل يوم و التعامل مع ماهو متوفر فقط لأنه كذلك, فقط لأنه ليس بيدي حيلة ولا يمكنني فرض اي تغيير, إنه لمن الامعقول القبول بهكذا تفاهة محضة, من بحق الآلهة خول السلطة ليرمي بالآدميين أمثالي بشكل عشوائي للغاية بهذه البقاع التعيسة,ليضطر كل منا التعامل مع أيامه بحرص مفرط مع كامل الشعور بالاشمئزاز و الغيض من الماضي و الحاضر و المستقبل"
2024/10/04 13:15:18
Back to Top
HTML Embed Code: