Telegram Web Link
كمن يتفقد قدميه بعد عبور حقل شوك، أتفقد قلبي كلما تذكرتكِ...
.

ايها الناس

أتعبتني تلك الجثث التي ترقد خلف وجهي
أتعبني عدم التعبير والصراخ السجين داخل راسي
مرهق من فرط شراسة قلبي
اريد ان ابكي ايها الناس
اريد ان تمتد الايادي
لتوقف النهر المنسكب من عيني
اريد عناق يضع حداً لصراخي
مللت صمتي
ملت التحديق بالأيام
كأنني عمود اضاءة داخل مقبرة
اريد يداً تخترق صدري وتستخرج بكائي المطلق
اريد اصابع طرية تقبض على دخان قلبي وتحرره
ايها الناس أرشدوني
اخاف عبور شبابيك الايام فخناجر الحراس تطوف الشوارع بحثاً عن ذاكرتي
اخاف ان ارتفع الى الاعلى فالرصاص غيوم داكنة لمن يحاول الطيران
أخاف ان اضع قدمي على الارض
فانها معبدة بقبور اصدقائي
انا بلا اقدام يا طريقي
انا بلا نبض يا قلبي
انا بلا وطن يا دمي
لا اريد ان افسد سهرتكم الرومانسيه لكن
في النهاية سيقوم احدكم بحظر الأخر.
كل شئ كان جاهز ، الجواب والاعتراف ، والتشبيهات ونبرة الصوت ، مواضع السكوت ، وايماءات اليد واختلاق التفكير ، كان عليك فقط ان تسأل.
‏"فيا أيّها الليليون والنهاريون، أيّها المتشائمون والمتفائلون، أيها المتمردون، أيها المراهقون، أيها العقلاء: لا تنسوا أنّ لعبة الزمن أقوى منّا، لعبة مميتة هي، لا يمكن أن نواجهها إلا بأن نعيش الموت السابق لموتنا، أن نرقص على حبال المخاطرة نُشدانًا للحياة
_أولاً - نحن جميعاً أوغاد.
ثانياً - سنلتقي جميعاً في الجحيم.
ثالثاً - الإستمناء هو قمة التعبير عن حضارة التبلد.
رابعاً - كلنا سنموت.
خامساً - كلنا نكره.
سادساً - عالج نفسك، بدلاً من أعرف نفسك.
سابعاً - أنت لست مميزاً.
ثامناً - أنت في ورطة.
تاسعاً - أنت تشيخ.
عاشراً - أنت خائف
‏" أحبكِ كما أنتِ ، بسيطة كالماء ، لابثة في قلبي كنبضة عطر ، غيرَ آبهةٍ بالمصير ، وغائبة عن النوم وعن الصحو : ساهرة ، غافية وقلقة ، تجمعين كل التناقض ، مثلَ كلّ السائرين في نومهم ، مُستعدة للمشي معي إلى الهاوية ، وعلى شفتيكِ ابتسامةُ الظّفر
سارتشفك على مهل ساستمتع في تلك القبله ، لانك لذيذة المذاق ، وشهيت النفس،
شفتاك الشهيتان شهد اصلي يسيل حلاة في قلبي ، وانا المتيم فيك يغريني جنونك وحسنك ولذت مفاتنك ، سحرك لامس اعماقي وتوغل في اعظائي ، اقحوانية الاريج ساتنفسك عطرآ لاثمل منه ، واحتضنك شوقآ لاخمد ناري ،
ساهمسك شعرآ وانثرك مدحآ واحملك حلمآ،
رغم اني موقن انك لستي لي ،
لاكني لن انسى روحك النادرة
الحبُّ ليس غرفةً للإيجار
نتركها ببساطةٍ ونرحل
مخلفينَ الصور القديمة والغبار
وأعقاب السجائر


الحبُّ ليس أغنيةً جميلة
نتعلمها بغتةً، وننساها بغتة
كما ننسى عندما نكبرُ
الطفولة واللعب وحليب الأمهات


الحبُّ ليس حبةَ أسبرين
نتناولها عندما نشعر بالصداع
وليس نكتةً خفيفة
نتداولها في أوقات الضجر

الحبُّ ليس وردةً للزينة
ولا كأساً مكسورة لسلة المهلات


الحبُّ...
شهادةُ ولادة دائمة
نحملُها برأسٍ مرفوع
لنخترقَ شارع المذبحة
إن شعرت بالرفض مارس طقوس الوداع
فـ الُذل يا صديقي أسوأ ..!
تلك حالة الذين يعيشون وحيدين
حتى جلدُهم يطردهم
كقشرة الشجر، كالورق
كحبر، ككلمة
كشبه جزيرة، كبحر
كحب، كموسيقى
نحن واحد
‏ارعى سخافتي كالأغنام.
‏أريد ترتيب شنطتي
‏والاستشهاد
‏والوصول بوزني لـ 67 كيلو غرام
‏والزواج من الفتاة التي أحبها
‏والتوقف عن التمرد
‏والتصالح مع مثانتي
‏واصلاح حاسوبي
‏والعودة للكتابة
‏لا اخاف من الموت بتاتاً
ما أخشاه
أنهم بعد موتي
قد يخفّضون اسعار الملابس
والحقائب
و التذاكر
ويفوتني القطار مثل كل مرة..
أكره الكتابة. الكتابة موت بطيء، الكتابة أسوأ طريقة للتعبير، الكتابة مجحفة، الكتابة تعني أن يدمي قلبي واستعين برموز وأحرف باردة لأخبرك ذلك، تعني أن ترى أشكالًا مكتوبة وتحاول عبرها أن تقرأ قلبي. أكره الكتابة. تجعلك الكتابة تبدو حديديًا، تجعلك تبدو باردًا، لا كلمات تصف الغصة هذه في حلقي، لا كلمات تجعلك ترى اللمعة في عيني، لا كلمات تقول لك أني أعجز أن افتح فمي، أكتب لك حروفًا كثيرة، ولكني إن فتحت فمي سأبكي. الكتابة ظالمة، الكتابة حمقاء. الكتابة رديئة وكتاباتي أسخف. كيف أفتح قلبك وأجعله يتفهمني، كيف أغرف هذا الشعور مني وأعطيك أياه؟ كيف ستفهمني إنك كنت لا ترى وجهي، لا تسمع الرجفة في صوتي، لا تعرف الاختناق الذي اشعر به. أكره الكتابة
‏أجمل سقوط هو سقوط الأموال في جيبي أما أقنعتهم وملابسهن الداخلية فقد سئمنا منها يا صاح
‏في المسلسلات الخليجية هناك ثيمة أو مكون أساسي ألا وهو السخرية من جسد المرأة الخليجية ومقارنتها بجنسيات مختلفة وعادة من رجال أجسادهم تشبه البواليع.
‏لا تحزن إذا كنت في المؤخرة ، فهنالك مؤخرات جعلت أصحابها في المقدمة
ويأتي على أهل الحق لحظة يظنون فيها أنهم مجانين من فرط الوقاحة والثقة التي يتحدث بها أهل الباطل
‏أشتهي عزلة
تشبه العودة إلى رحم أمي
2024/09/29 09:34:16
Back to Top
HTML Embed Code: