Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عندما اقرا قصص العشاق القديمه ..
واقارنها مع قصص العشاق حاليا..
وكأني اقارن بين ارض خضراء مليئة بالعصافير التي تغرد دون ان تمل....وانهار مائها عذب زلال .
وارض قاحلة مستوية مغطاة بورد يبدوا وكانه جميل وفي الحقيقة ماهو الا سراب .. وفيها حفر مليئة بالأشواك يسقط فيها من دخلها ..فيخرج مجروحا او يموت فيها...
ما هكذا كان الحب يوما ؟
لم اجد فتاه تحبني ؛ ولم اجد صديق يكون صادقاٌ معي ؛ ولم اجد صاحب يبقئ صاحبي ؛ كل البشر ولم اجد من يحتويني ؛ برسائل او باتصالات ؛ لم اجد من يذكرني ويسأل عني ؛ لم اجد من يرسل لي رساله واحده ؛ لم اجد مكالمات فائتة ؛ لم اجد هدية من احد ؛ لم اجد شخصا يبقئ كما عرفته اول مره ؛ كلهم مزيفون ؛حقيقه مثل القمر من بعيد تشوفه ليس لهو مثيل ولكن سوف تتفاجع عندما توصل ب القرب منه ؛ هكذا هم دوماً ليس فيهم من يكون مثل المرأءة ليس يفهم من يعكس الشيئ نفسه كم نتمنئ ؛ان نجد اصدقاء يشبهونا ب نفس الشعور والاسلوب
اما أنت. يبدو أن عقلك في مؤخرتك
ومن كثرة الجلوس عليه لم يعد يعمل .
‏أحبك كلمة مستهلكة كثيراً كصابونة مستعملة في حمام مطعم شعبي
منذُ الأمس
فستانكِ على الشرفة
يُربِكُ الريحْ
قلوبنا ليست بيوت دعارة تدخلون فيها وترحلون وقتما شئتم..
‏صباح الخير على الجميع ، ما عدا المنشغلين بتسمية أبنائهم في الخاص وهم لم يتزوجوا بعد
‏يستخدمونها في التفكير بالرغم من أنها خُلقت للجلوس فقط.
‏كانت محجبة ، حتى جمعت ثمن الكرياتين
‏الشيء الوحيد الذي يرونه فيك هو الكسل والملل والتذمر والضجر، لا أحد يرى اجتهادك حروبك محاولاتك المستميتة للوصول، يرمقونك بنظرات الذهول: لم تتحرك خطوة لتستسلم، وأنت مشيت أميالاً وأميال وحيدًا صامتًا ومعذبًا.
و كم من فتاة
ظنت أنها ستلعب بـ قلب رجل مثلي
فـ وجدت نفسها تلعب بـ أشياء أخرى
‏علينا الإعتراف أننا ننجذب للذكاء الواضح ، للنص المبهر ، للوجه الأجمل ، لسرعة البديهة ، للاستحضار الأوفر ، ولكننا لا نطمئن إلا مع الطيبين ، الذين تخفي طيبتهم ذكاءهم وقدراتهم الذين ترفعوا عن تصدير أنفسهم بمواهبهم وإنما بحاجة الناس لهم ، الذين لا نراهم عند التزاحم وإنما عند مفترق الطرق
أنا مصدوم من بعض البشر ، كصدمة هندي يعبد بقرة فجاء ثور نكح ربه
نستعير من ريعان الشباب أسباباً للمماطلة، إذ ما أن يكون لدينا متسمع من الوقت، حتى نوهم أنفسنا بأننا قادرون على صرف سنوات من الأنتظار، في اللهو أمام الأحداث.
كل يوم، بعد منتصف الليل، جارتنا تخرج يدها وتمسح مقبض بابهم لمدة خمس دقائق.
يدها فقط.
منظر مهيب ومخيف بالنسبة لي
‏رأيت أحد متابعيني يناقش فتاة في التعليقات كالمثقفين ، ثم قال لها تبدين ذكية ممكن خاص ، لماذا أيها اللعين المثقف لماذا
كمن يتفقد قدميه بعد عبور حقل شوك، أتفقد قلبي كلما تذكرتكِ...
.

ايها الناس

أتعبتني تلك الجثث التي ترقد خلف وجهي
أتعبني عدم التعبير والصراخ السجين داخل راسي
مرهق من فرط شراسة قلبي
اريد ان ابكي ايها الناس
اريد ان تمتد الايادي
لتوقف النهر المنسكب من عيني
اريد عناق يضع حداً لصراخي
مللت صمتي
ملت التحديق بالأيام
كأنني عمود اضاءة داخل مقبرة
اريد يداً تخترق صدري وتستخرج بكائي المطلق
اريد اصابع طرية تقبض على دخان قلبي وتحرره
ايها الناس أرشدوني
اخاف عبور شبابيك الايام فخناجر الحراس تطوف الشوارع بحثاً عن ذاكرتي
اخاف ان ارتفع الى الاعلى فالرصاص غيوم داكنة لمن يحاول الطيران
أخاف ان اضع قدمي على الارض
فانها معبدة بقبور اصدقائي
انا بلا اقدام يا طريقي
انا بلا نبض يا قلبي
انا بلا وطن يا دمي
لا اريد ان افسد سهرتكم الرومانسيه لكن
في النهاية سيقوم احدكم بحظر الأخر.
2024/09/30 19:24:10
Back to Top
HTML Embed Code: