Telegram Web Link
لا تفكر في المستقبل، في النهاية ستموت وتتحلل وتتحول إلى نفط ثم إلى بنزين في سيارة مراهق غبي
لا اريد ان افسد سهرتكم الرومانسيه لكن
في النهاية سيقوم احدكم بحظر الأخر.
كنت اتمنى لو يرى مدى محاولاتي الكثيره مع عقلي ليحبه ويرضى بالواقع لاكنه بكل سهوله تركني خلفه بلا التفات حتى
اريد القول إنني كنت غبيه وصدقت كلامه ثم بنيت احلامي التي سقطت على راسي بعد رحيله المفاجئ
في الزمن المؤقت نعيش الإحساس المؤقت المشاعر المؤقتة نتعايش مع أحداث تخصنا ولا تخصنا ملكنا و ليست ملكنا. ..تستبد بنا مشاعر متدفقة نهرب منها وفي ذات الوقت نقترب نعيش الحالتين إلا حالة الوفاء فلا بديل عنها
في الزمن المؤقت يقع السطو على قناعاتك وتسرق منك أفكارك و تستباح مشاعرك الصادقة وتصنف بأنك خائن لمجرد سطور صريحة كتبتها في لحظة وجع اخترت فيها البوح للسطور ودمع القلم
في الزمن المؤقت نكتشف أن الحياة تسرق منا لحظات لم نعشها وأحلام تمنيناها ولم تتحقق
وحديث مسروق لم يكتمل ....
في الزمن المؤقت يصبح للحضور هزيمة و للغياب قدسية و نشهد كم أن المشاعر يتيمة بلا احتواء. .....

#مقصودة
لا باس كان يتعبنا بقائهم اكثر من رحيلهم
الان اختار الالم بدل الدموع المستمره التي لطالما اوجعت قلبي اليتيم
ربما لم اكن المقصود بالحب
ربما كنتِ تحبين كلماتي
او كان حبكِ ماراً بجانبي فتعلق قلبي برائحة ثيابه
ربما كان حبك تائهاً وحين حاولت ان ادله بقلب ما أحببته !
ربما كنتِ تبحثين عن جبل لحبك فتعثرتي بقلبي الذي يشبه الحجر الصغير وكنت انا الجبل الصغير الذي يبحث عن حب مثلك
ربما كنتِ حزينة تبحثين عن اي ثغر للعيد لتمضية بعض الوقت الابيض
لكن وان كنتِ مخطئ ولم اكن انا المشار اليه بالحب
فانا احبك وحدك
لو كنت انا الخطأ الذي وقع عن طريق الصدفة
فانا الخطأ الوحيد الذي يحبك
لو تقررين العودة من جديد لما هربت من طريقك
حينها سنكون ثلاثة
انا وحبك القديم والجديد
تلك الفتاة .. تتكلم طوال الوقت عن الحب والوفاء وكأنها مظلومة ، وحسابها في الانستا ممتلئ وكأنه أشبه بملهى ليلي أغلب زبائنه ذكور
ما الفائده من الاقتباسات العميقه عندما يكون المستهدف حمارا سطحيا ..
الناس الشبعانه عقلانيه بعيده أشد البعد عن المبالغة والتفليم ، مأخذين أمورهم بالمعقوليه ، الله يضاعف وجودكم بالحياة .
أحرق جثتي مثلاً كي تفهمي أم ماذا.؟
أو أبيع كليتي أفضل.
لا لا.
أرهن خشمي عند النجار أحسن.
بعدها لن نختلف مجدداً.
-
على لأبد أن يكون كبيراً جداً شاسعاً ولا نهائي
كي يتسع لكل هؤلاء الذين ذهبوا ولم يرجعوا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عندما اقرا قصص العشاق القديمه ..
واقارنها مع قصص العشاق حاليا..
وكأني اقارن بين ارض خضراء مليئة بالعصافير التي تغرد دون ان تمل....وانهار مائها عذب زلال .
وارض قاحلة مستوية مغطاة بورد يبدوا وكانه جميل وفي الحقيقة ماهو الا سراب .. وفيها حفر مليئة بالأشواك يسقط فيها من دخلها ..فيخرج مجروحا او يموت فيها...
ما هكذا كان الحب يوما ؟
لم اجد فتاه تحبني ؛ ولم اجد صديق يكون صادقاٌ معي ؛ ولم اجد صاحب يبقئ صاحبي ؛ كل البشر ولم اجد من يحتويني ؛ برسائل او باتصالات ؛ لم اجد من يذكرني ويسأل عني ؛ لم اجد من يرسل لي رساله واحده ؛ لم اجد مكالمات فائتة ؛ لم اجد هدية من احد ؛ لم اجد شخصا يبقئ كما عرفته اول مره ؛ كلهم مزيفون ؛حقيقه مثل القمر من بعيد تشوفه ليس لهو مثيل ولكن سوف تتفاجع عندما توصل ب القرب منه ؛ هكذا هم دوماً ليس فيهم من يكون مثل المرأءة ليس يفهم من يعكس الشيئ نفسه كم نتمنئ ؛ان نجد اصدقاء يشبهونا ب نفس الشعور والاسلوب
اما أنت. يبدو أن عقلك في مؤخرتك
ومن كثرة الجلوس عليه لم يعد يعمل .
‏أحبك كلمة مستهلكة كثيراً كصابونة مستعملة في حمام مطعم شعبي
منذُ الأمس
فستانكِ على الشرفة
يُربِكُ الريحْ
2024/10/04 19:24:27
Back to Top
HTML Embed Code: