تخيل أن تولد لتشرح للعالم حقك في الحصول على حياة، تخيل
مالي طاقة للمحافظه على أحد الي يريد يكون بحياتي يحافظ على نفسه بنفسه
ثم إني سأنصحك ..إياك أن تقول يوم القيامة غرتني الحياة الدنيا وأنت مجرد شخص تافه تعيش في اليمن ستصبح أضحوكة بين الكفار
أعرف أنني أول من لمسّك من الداخل.. و من عشت معها بحقيقة الأشياء وعمقها، أعرف أنك لن تجدي مثلي و مثل هذه المحبة التي أحملها لك، لأنني أحببتك في كل الظروف، في لحظات اليأس، في عز الحزن، أحببتك و لم أبالي بما سيحل بي، أحببتك في البُعد و في الخصام و في كل الحالات التي عشتها و كنت بها."
تأتي فترة تشعر فيها بالتشبع، بالاكتفاء واستثقال المديح، والميل إلى الانطواء، فترة تكتشف فيها أن الحصيلة الرابحة هي قلب صادق واحد تأوي إليه
عندما تتبول الحكومه على الشعب ... يأتي الإعلام ليقنعنا بأن الجو ممطر
أشتهي راقصه غجريه تتمشي امامي وتبدل ملابسها بين الحين والأخر ... وكأس من النبيذ وسيجاره حشيش من يديها لتعديل مزاجي والإستمتاع بالنظر اليها
لم يكن هذا حبك جزء مني ماكان سوى جحيم يضخ بداخلي.
كانت حياتي أضحوكة جنونية خبيثة موجهة إليّ من شخص لا اعرفه
تعالي قبل اركل حياتي وأبصق على ايامي المتدحرجه في جحيم اوهامي بعودتك بعد دهر من الغياب
تعالي قبل ان اضع قانون ينص على ان من يأتي برقبه والدك سأعطيه ناقه
بل عشر إبل لمن يأتي به حيا اتزوجك منه بعقد لعشر سنوات