Telegram Web Link
لو إن آلوشم في شريعتي حلآل لـرَسِمٌتْ ملامحَ وجهكك تْحَت قدمي
انــ؏ـــزالّ...(!)
لو إن آلوشم في شريعتي حلآل لـرَسِمٌتْ ملامحَ وجهكك تْحَت قدمي
أكرهُها.. وأشتهي وَصْلـَها
وإنّني أحبُّ ُرهي لها . .
لو لا وجهك ما استيقظت مبكراً وركضت الى النافذه متجاهلاً الم اصبعي الذي ارتطم بحافه السرير
مسااء الخير.. لمن تناوشتْ أجسادُهم ميتاتٌ كثيرة ولم تزل أرواحهم تُناغش خاصرة الحياة.
وجهُكِ الملعون كأنه لوحةً رسمها مهرجٍ مجنون .
وصوتكِ أغنيةً غناها عجوزٌ مُرهق من خطوةٍ مشاها ،. هذه الهيئة لا تطلع من رأسي .
كنتُ رسولاً أغمسُ في النهودِ وأتشرب ماءاً ينبجس من الجنة ، أُلقي خطابي وألف ألف حسناءٍ يتفجرُ من ثغورهنَّ شبقٌ وبسمةٌ فارهةٌ بأحلام الخدور...
أصدرتُ دستوراً يقسم الحب ريشاً على سطح الماء ، ويجبر بزرع القُبل في السهول ، ويشرع أناملَ الإناث أعمدة لمعابد روما ، وضحكاتهن نواقيس تنادي لصلاة ،
فرضت فيه تناول الجميلات فواكه من القمر ، وخبزاً من سنابل تنمو على أنامل إله الفجوات ...
انــ؏ـــزالّ...(!) pinned «كنتُ رسولاً أغمسُ في النهودِ وأتشرب ماءاً ينبجس من الجنة ، أُلقي خطابي وألف ألف حسناءٍ يتفجرُ من ثغورهنَّ شبقٌ وبسمةٌ فارهةٌ بأحلام الخدور...»
سيداتي وضعت على أكفكنَّ كومةً من القصائدِ والدلال ، أهديتكنَّ أساور وأكاليل من نرجسٍ وخزامى ، أقدم لكنَّ شوكولاتة سوسرية ، وحناًناً يقطر من كلماتي ، وغزلاً يضرمُ في كلماته حريراً ووردة وقبلةً ساخنة ...
جعلت مآذن القلم يصلينَّ على ورقٍ سوف تطويهن أناملُ أنثى ، وزخرفت جدران الكاتدرائية بنغم أصواتكنَّ وأنتنَّ تتطلبنَّ للأرضِ الغفران ..
سيداتي أدعوكنَّ لكأسٍ من الحب تشعلنَّ به ثورةً من وهج القُبل ..
أشبه بالاسىء لملحد رأى جميلهّ ولم يستطيع قول يالله
خُرافيّة العُيون ، ناعسةَ النّظرات .. تَجرّ بخلخال جَمالها كل الأصداء وبمصافحة الليل للقمر تَكن شُعاع الضُوء وموطَن النُور .. هيَ رقيقةٌ تَطيرُ بشذاها خاصرةَ المَكان، تُذيب القلب أسراً، تُقيّده بشريطٍ مُخمليّ أنيق يَليق بحضرة السكون وغناء السّمراء ونَاي الحَزين
أتركي عالمك...واتبعيني الى شاطئ البحر
أتركي اللعب بالورق الفارغ الخالي من الحبر...أتركي الجلوس في زوايا الغرفه المظلمه...وأتركي أستماع الموسيقى المذرفه للدموع...أجلسي معي تحت شجر الياسمين المطله على شلالات نياغرا...وسأغطيكي بمعطفي من مطر بيروت...وسأسقيكي نبيذا احمرا من ملوك كسرى...وسأصنع لك طبقا اسبانبا من قواقع البحر...ِوسأروي لك بعض القصائد المحفوضه في دفتر ذكرياتي...وسوف أكون لك (بحر) كلما ضاقت بك الدنيا توقف على شاطئي لترتاح من تعبك واحزانك...وياليتني كتابا منسيا على رف مكتبتك لا شيء يعنيني سوى النظر إليك...فأنا كتاب ليس للنشر وإنما كتاب عاشق متيم بك
سيدي أبليس شكراً على هذا المساء المملوء بـ الجحيم
شاب بالعشرين يتمنى الموت.!
رجل بالخمسين يراهق.!
وطفله تبكي من هجر حبيبها.!
وعديم الاخلاق.يعلمنا الادب .!🙂
واقعنااا........!🙂🚶🏿‍♂️
2024/10/06 12:35:16
Back to Top
HTML Embed Code: