Telegram Web Link
الـئ
.....
الـئ متى سإنتظر لقائنا الئ متى سنظل هاكذا كلانا يحمل حباً لاا حدوده له ولكن لاا يمكننا اللقاء .
ماهذا الشي الذي يجعلنا عديمين المقدره لفعل اي شي يقربنا م‌ـــِْن بعض ماهذا الذي يبعدنا كل البعد كلما نوينا الاقتراب اكثر. ماهذا وكيف لهذه الارواح بإن تحبب بعضها ولايمكنها فعل اي شيئ يقربها م‌ـــِْن بعض وكيف لهذه الاجساد بإن تفلت روحهها لتسكن بقلب من احببت
لم يتبقى لي في حياتي سوى صديق، نعم صديق يسعدني برسائله احزن لغيابه لا اقاوم على فقدانه.. هو بمثابة كنز لي نتشارك الاحزان والسعادة فيما بيننا.. نتشارك الاحاديث والرسائل والإتصالات.. اشعر بالتحسن حينما اسمع ذلك الصوت الجميل النابغ من فمه..لا اريد بأن يكون بيني وبينه رسميات، بل اريد بإن نتشارك كل شيئ ولو كان سخيفاً..اشعر بالموت حينما تحزن.. ابكي حينما تتركني في ذات ليله وحيداً.. اكره المكوث وحيداً بدونه.. احببته كثيراً من المفترض ان لا نخبئ اي شيئ فيما بيننا.. دعنا نتفق.. الا تعلم بأني مشتاق لك في كل ثانية ترمش عيناي يرمش قلبي شوقاً لك.. اين انت يا اخي.. الم اكن انا صديقك المفضل.. تعال كفاني عقاباً بغيابك.. عود إلي حتماً..فـ انا باقي لي الا ايام او ربما دقائق ف انا لا اعلم ولكن سوف اغادر بكره او بعد او بعد كل الذي اعرفه انا بأنني سوف اغادر؛ وربما لا نستطيع ان نلتقي ؛ او ربما يرفض الزمن وترفض الصدف بأن تجمعنا ولو لمره واحده في العمر ؛ لذلك يا صديقي شكراً لك اينما تكون ؛ سوف تعرف مع مرور الزمن؛ حبي لك وصدقي معك ؛ وداعاً يا رفيقي
من منكم يآمن بـ الأشخاص الإلكترونيون؟ من منكم يصدق صديقها الخفي خلف هذه الشاشة اللعينة.. مستحيل تستمر العلاقات الإلكترونية طويلاً..وان أستمرت ستجد طرف ما يغيب سواء كان ملل او نفاذ الشحن او انشغال خاص او نفاذ باقة الإنترنت.. دائماً ما يوجد هنالك طرف يتعذب وطرف لا يبالي ابداً..اقوى العلاقات من تكون على الواقع لا خلف شاشة لا تعرف بها الطرف الآخر ما شخصيته أو ما يخبئ خلفه من نوايا.. واعلم بأن العلاقة الإلكترونية ممكن ان تنهى بضغطه زر لا اكثر.. حتى ان حدث بينكما مشاكل، ستجده غير مبالي لك، يقرأ رسائلك ولا يرد، واقبحهم اذا ضغط على زر بلوك "حظر"، بعد تلك الفعله ستكره حياة الإلكترونية الكئية.. اتعرفون لمَ كان الحب زماناً حقيقياً؟ لسبب عدم وجد شبكات المواقع الإلكترونية.. حينما جاءت هذه المواقع كل شيئ صار زائف، عكس الواقع الذي يحمل الكثير من الحقائق والمعرفه الشخصية والعواطف الحقيقة واللقاءت، وان افترقتما ستندم بجد لانها علاقة واقعيه عكس العلاقة الإلكترونية.. كما يوجد بأن يلتقي شخصان عن طريق الصدفه من خلال "مواقع التواصل" لكن اعرف بأن مصيرك بالاخير "بلوك" ام استلام الرسائل من غير رد أو اخفاء ظهور، عكس الواقع تماما،ً في حال مررت بمشكله ستقدر على الإلتقاء به وستحل مشاكلك معه...لذا اعلم جيداً لا تبنى اي علاقة صحيحه من خلف هذا الشاشة
ممنوعٌ على الموجوعين أو المشتاقين أن يجيبوا على الأسئلة الممنوعة " ماذا بك , كيف أنت , بماذا تفكر , ما الذي حصل " .
فتلك الأسئلة لا يوجد ردٌّ عليها , ولا تفسير لإجاباتها , قد يتسلل للإجابة صوتُ نحيب , أو تقتلك نظرة حزنٍ سوداء , لا تعرّض الموجوع لوجعٍ أكبر بهذه الأسئلة , إن كان لا بد لك من حضورٍ فلتبقى صامتاً في حرم أوجاعهم , فأوجاعهم لا يليق بها إلا الحداد , ولا يكون الحداد إلا بالصمت
الا يوجد طريقة ما تجعلني اتخلص من هاتفي دونما اشعر بالندم، اريد العيش بدون هاتفي لا اريد اتصالات ولا رسائل نصية ولا دردشات، لقد مللتٌ من كل شيئ اريد المكوث وحيداً و انعزل بشكل ابدي عن الهاتف والإنترنت، ليس لما فيه من اضرار ولكن حينما اتركه ليوم واحد لا استطيع ان امكث بدونه احقاً اصبح هاتفي هو صديقي ولا يود مفارقتي، اذا كان حقاً سأبكي ايعقل بأن جمادً لا يود مني ان اتركه بينما انساناً ادمياً مستعد لتركي ومفارقتي اذا انتهت مصلحته معي، لقد تطورت كثيراً حينما تعرفت وتعمق في الإنترنت تعلمت اشياءً كثيرة، لذلك لا اعتقد بأني سأعتزله ابدياً، احتمالاً في المستقبل القريب اتركه لعدة ايام ولكن سأعود لكي اتطمن عليه لأنه يستحق مني ذلك، ولو كان هاتفاً جمادً سيجد مني الإهتمام لأنه أفادني كثيراً في حياتي الإلكترونية.. لذا صديقي الهاتف عُناق كبير مني لك، لأنك توفي معي وتُفيدني ولا تتركني وحيداً حينما نسهر معاً، تنام معي ونصحو مع بعضنا البعض وذلك وفاء كبير..اعدك لن اتركك وحيداً كما يترك الناس أحبتها
ربما ذات يوم سيتفهم احد كونك لا تحب الرد على الهاتف ولا المحادثات الإلكترونية ولا تناسبك الحوارات القصيرة العابرة بل تحتاج لحوار طويل صادق ولبوح يساعد على الشفاء وعلى أن تتعرف على ذاتك والآخرين بشكل أفضل، ربما يعذرون كونك تفضل العزلة كثيراً ويغفرون انك تجلس مع ذاتك وتتخيل الكثير من السيناريوهات المحتملة وقد تبكي لأحداث سيئة لم تحدث من الأساس فقط انت تخيلت حدوثها ،ربما ذات يوم لن يتهمك أحد بالجنون ..ربما
أكتبي لي في التاسعة صباحاً عن صخب يومك،في الثانية ظهراً عن تعبك في السابعة مساءً عن فنجانك وأكتب لي في الثانية صباحاً عن حبك الذي تخفيه أكتب لي أخبرني عن تفاصيل يومك العادي حدثني عن آرائك لم يسمعها أحد وأنطباعاتك التي لم يهتم بها أحد ثم نم مرتاحاً قد زال عنك ثقل يومك.أكتب لي في الرابعه عصراً ان التشتت أفهم خطك على تواضعه ، أفهم مقصدك على تشتته ، وأفهم كتابتك على عيوبها ، من قال أننا يجب أن نكون بارعين في الكتابة لنوصل رسائلنا لمن نحب؟ أكتب لي،قل شيئاً تحبه فأشاركك الشغف ، قل شيئاً تكرهه فأشاركك الغضب ، أو تحدث عن أشياء عابرة غير مهمة وأنا سأشاركك إهمالها والقفز منها الى ماتحب، أكتب لي مرر لي ما أحجمت عن الحديث عنه مع إخوتك خشية الملامة، وما تركت الخوض فيه مع أصحابك خشية الفهم الخاطئ، وما أجلت كتابته لي أكثر من مرة.
أملك أخًا لا أرقَّ من روحه في الوجود ، ودودّ وهادئ ، الرأفة تطفو من عينيه ، من الفاهمين الساكتين دائمًا ، واعيًا لأي شيءٍ حوله لكنه مُتغاضي لئلا يُخجل أحدًا.
يُشبهني لدرجة أننا نتحدث بأعيُننا طوال الوقت ، فأنا وهو لا نفهم بعضنا فقط إنما نقرأ بعضنا قراءة مُفصلة.
أرى النُبل والقوة فيه بهذه التفاصيل التي لا يراها الآخرون ولا يهتم هو لإظهارها لهُم.
يأخذ دور الصديق إنْ احتجت صديقًا ، ودور الأب إنْ احتجت أبًا ، ودور الغريب إنْ احتجت غريبًا ..
لم يكتفي يومًا بأن يكون أخ.
لهذا أنا أُحبه كثيرًا ولك أن تقيس هذه الـ كثيرًا بأنْي أحرق كُل هذا العالم إنْ حزِنَْ يومًا ، ولأني اصغر منه بـبضع سنين فسأحميه دومًا ، حتى وإن كان اقصر منّي كثيرًا.
دائمًا أشكُر الله لإعطائي أخًا رائعًا كـ "أكرم واصل " ، فـ لن تكون الحياة حياةً أبدًا إلا بهِ .
يحاربني الزمن وتحاربني مخاوفي والهروب من المجالس الممتلئة ؛ افضل الجلوس وحيداً ؛ ثم يراودني الشعور بالكتابه ولكن عن ماذا اكتب ف انا لا يوجد لدي حبيبه تهتم بي حتى اكتب من اجلها او اتغزل فيها وليس لدي صديق يقف معي حتى انسج الحروف في اسمه وليس لدي ما يجعلني اكتب غير الزمن نعم يا رفقائي حقيقه الزمن هو الذي يجعلني اكتب كل هاذا .ف انا اكتب ان واقع حقيقي وليس خيال لذلك عندما تعجبون بكتاباتي ليس من جمال الكلمات ولكن تجسد شعوركم وعالمكم حرفاً حرفاً
عندما نشعر بالخيبة في زمن قل فيه الصدق..ولى فيه كل ما هو جميل..عندما يصيب الحزن عمق اوردتنا..نتنفس هواء الالم..تصحو في ادمغتنا هواجس الخذلان النائمة..عندما نأسى على انفسنا من تضحيتها لهم..يتقلص بنا العالم اجمع..تضيق صدورنا..لانجد حولنا احد..سوى اكوام غبار خلفت بعد رحيلهم..عندما تغلق نوافذ الدنيا في وجهك..تفتح لك السماء ابوابها....
ربي لقد بذلتُ مابوسعي لئلّا أنطفئ، خُذ بيدي إلى نجمٍ بعيد، وأغمرني بضوءٍٍ لا يخفُت وهجه ولا ينكمِش، يعز عليَّ هذا التعب والركض الطويل في مدارٍ أجهله، خُذ بيدي من التيه، من عبء الوجود الحزين، من بين أنياب القلق، إلى رحابَة حنانك وأمانك، واملأني بالسلام الذي أتوق إليه.
كل من يراني يٌحدثي عما أكتبُ وأقتبس، كل من ألتقي به يقول ذلك الشيئ، كل من يحادثني يكرر مايقولونه، أنا لست بهذا الهم والحزن، ولست بهذا الوجع والآلم، أنا أحب تلك الكلمات، لأنني أنتمي إليها في بعض الليال، هذه مُعجباتي مهما قلت، ستجدني أعيد الكره مرة آخرى، أنا أعرف نفسي وأعرف كم هي نفسي مكتضه بالوجع، أنا من يقيس نفسه بحجم الوجع الذي بداخلي، لا أريد أحدًا بأن يعلم كم من الحزن الذي في نفسي، دعوني فيما أكتبُ وأنشر، تلك هي حريتي وراحتي.
كنت اعيش حزاً عميق يتغلغل في قلبي ولاكني كنت اكتمه لانه ليس اول صدمه واجهتها في حياتي بل عدت صدمات ولكن كانت الصدمه الاخيره هي الاكبر فكتمتها في صدري وآلمتني كثيرا جدا جدا فنحل جسمي وهتك عظمي لان الاستخدام كان تلميح والتلميح أشد وجعاً من الصراحه ...حتى انت كنت من الذين سخروا مني مؤخرا لانك لم تفهم ما بداخلي ولم يعرفه الاخالقي فعشت آلات وآنآت من الالم والوجع عشت مظلوماً وحياتي كلها صدمات من الاصدقاء ظلم وظلم فعاهدت نفسي انني لن اجعل لنفسي صديقاً اهتم لامره سأجعلهم سواسيه لن افضل احدا ع احد وسأعيش وحيدا
أعتذار لقلبي، لأني جعلتُ لونة رماديًا، عكس ما كان أحمرًا، وعذرًا لشعري لأنه أصبح أبيضًا بعد ما كان أسودًا، وعذرًا لعيناي كونني أجهشتها بالبكاء وذرفتُ منها الدموع حتى جفت، عذرًا لنفسي كوني أرغمكِ على النوم غصبًا، كي أهرب من ذلك الوجع، عذرًا لمن جرحته دون قصد، كان جرحي لك كأعمى يمسك خنجرًا ليدافع عن نفسه من ذلك العدو، فطعن صاحبه دون أن يعرف، عذرًا للأيام التي جعلتها تكرهني لسبب حزني فيها، عذرًا لغرفتي لأنني اُبقيها مُظلمة، وعذرًا لهاتفي لأنني أهمسُ على شاشته بكِثرة حينما أكون حزينًا.
مساء الخير..
لا أعرف ما السبب الذي يجعلني أكتب كثيرًا عن المشاعر والآلام والخدوش، ونادرًا ما أكتب عن شيئ عادي، أعتقد لأن الأشياء المؤلمة تبقى عالقه في أذهاننا لأنها تُحدث أثرًا فينا، لكن الأشياء العادية تبقى عادية روتينية، لذا نحن نتحدثُ ونكتب عن الأجاوع أكثر من تلك الأشياء العادية، ولكل شخصًا نهجًا آخر
لم أطلب صديقًا يكون بجانبي، ولا لفتاة تُحبني، ولا لغريبٍ ينصتُ إلي، لم أطلب أحدًا أن يكون لي، أو يمسك يدي، لأنني تيقنتُ تمامًا إن طلبتُ تلك الأشياء فصفعتها قسيمة، إن طلبتها في الآخير سيجعلونني في الهامش، سجعلون مني الشخص الدنيئ المُسترخص، جعلوني أكره كل شيئ حتى أنني أصبحتُ أكره المُصارحه والعتب في أي شيئ، أصبحتُ أخسر الكثير وذلك مؤلم لكنه خيرًا لي بأن أخسر نفسي في علاقة تجعلني شخصًا لا قيمة له.
يالله لا تجعلني من اولئك الذين تُذكر أساميهم بالسوء، لا تجعلني غُلٌّ لصديق، ولا ذكرى شرًّا لعدو، ولا دعوة سوء لأمٍ حنون.. إجعلني يالله مطلع خير أينما وجدت وجد الخير معي.
محادثتي أصبحت كئيبه عند أحدهم، سؤالي عنه يُضايقه، عتابي لهُ يُفهم بشكل آخر، لكنني توقفت عن ذلك، فهاهو يشعرُ بالندم دون أن يعترف، هو نادمًا بينه وبين نفسه يراني متصلًا وينتظر رسالة واحدة مني، عجبًا كنتُ أنا من يزعجك بإهتمامه مالذي يجعلك تنتظر مني سؤالًا واحدًا عن حالك، أظن بأنك لم تجد شبيهًا لي يغمركَ حبًا وإهتمامًا وعتابًا لتعتدل، من تركني لا يعود وإن عاد هو أشبه بالغريب في حياتي، سأجعلك تذوق ما عانيته بسببكَ ذق لما أحدثهُ لي.
أنا في صراع دائم مع الزمن
فلا هو يريد المرور لينسيني اللحظات التى كنت فيها كل شي بالنسبة لي
ولا هو يتوقف لألملم شتات نفسي فألحق بمروره لأغدو كما كنت أفضل
يبدو الأمر و كأنك ألقيت بتعويذة على الزمن وحبستني في لحظات حلوة كالعسل ومرة كالعلقم.......
انعزل عما ما يحيط بك
ابتعد عما يشتتك عن التفكير في حياتك وما تخططه لمستقبلك. في عزلتك ستشعر بالحرية والثقة بلا خوف أووحدة أواحتياج.
كل شخص يحتاج لبعض الوقت مع نفسه فالعزلة هي وقت لتجديد النشاط ومشاورة النفس. هي وقت للشعور بالسلام وإدراك أن "الوحدة" ليست بالشيء السيئ بل هي جزء مما قد يحرر نفسك، جزء من تكوينك.
2024/10/04 05:33:12
Back to Top
HTML Embed Code: