https://www.facebook.com/Princess-shop-103057288637075

صفحتنا على الفيس بوك شرفونا🙈
ح يكون في مسابقات وحاجات رهيبه🙈💛🔥

- رسالة انتحار مقترحة
انتابتني اليوم بعض الأفكار الانتحارية. قطع شرايين اليد ، أو أوردة الرقبة، أو ربما جرعة زائدة من دواء، فكرت في تفاصيل التفاصيل كما فكرت في أقل الطرق إيلاماً، لا أريد التألم. سأطفيء أنوار الغرفة ليعتقد الجميع أنني نمت، هكذا لا يمكن لأحد أن يعرف مبكراً.  الجانب الأسود للطب هو معرفة كل الحيل و الطرق، معرفة أماكن الجسم الأضعف، طرق القتل الأكثر فتكاً و الأسرع أثراً، و طرق التغطية الأكثر فاعلية !   ما زلت أشعر بالخذلان، لا يسمعني أحد، لا يهتم بي أحد، لا يشعر بمعاناتي أحد !  وجودي في الدنيا كعدمه، إذاً ما الفائدة من البقاء؟ أعاني وحدي، و لا يلمحني أحد !🖤

أخفيتُ عنهم دمعتي متعمدًا
‏والحزنُ رغم تَوجعي ما بانا
‏أخفيتُ كسرًا في الفؤادِ ببسمةٍ
‏عمَّن أُحبُّ كأنهُ ما كانا..
‏وبكيتُ في الليلِ الطويل ودمعتي
‏كالغيمِ تهطلُ قوةً أحيانا ..

شعورك بالتشَتُّت الآن لا يعني أنك ستبقى هكذا طويلاً ، بطريقةٍ ما ستأخذ الأمور مسارَها الصحيح ، فوضى الأفكار في رأسك ستترتَّب ، القلق الذي يسكُنك ستحل الطمأنينة مكانَه ، القراراتُ التي تتخبَّط فيما بينها سيختارُ الله لك أصلَحها مادُمت قد استخرتَه و دعوتَه و صبرتْ ، و الغدُ الذي كان كابوساً غير واضحِ المعالم سيصبحُ واقعاً جميلاً ..
فقط الكثير من الصبر و العميقُ من الدعاء ..
و الثقةُ الحق في ربِّ الأرض والسمَـاء 💙🌸

- هل تَعلمّينَ دَواءَ الحُزنْ ؟
خُذ زَهرةً تَفَتحتْ منْ سَبعِ دَقائِقْ ودعْ فَراشةٌ تُرفرِفْ فَوقَها سبعَ مَرات ثُم أشّعِل حَولَها سَبعَ شَمعاتٍ وانتَبه كي لا تَحتَرق الفَراشة ثُم أطفئ السَبع شَمعاتْ بِسبع نَفخاتْ ثُمَ اجمَع الشَمع الذائِب وعلِّقه علىٰ ذَيلِ ذئبٍ لمْ يَأكلْ مُنذُ أسبوعٍ ثُمْ اجلسْ علىٰ سَبعِ وسَائدٍ وراقبْ الذئبَ وهو يَختَفي خلفَ سبعِ أشجارٍ.
- وهلْ أُشفىٰ من الحُزنِ؟
لا أحد يَشفىٰ مِنهُ..!
- ولِمَ هذه الوَصفةُ العَجيبةُ؟
لِتنساهُ قَليلًا.

-كيف ألون كل هذه التعاسة!؟

إِنَّ العالم الذي في رأسي
أكبرُ من العالم الذي رأسي فيه


• الرائد فرانس كافكا

بسم الله على الغايات حتى نصل 💜

"والحقيقة أنَّ الحياة صعبة، صعبة جدًا ومجهدة، حتى لو كنت راضٍ وسعيد، صعبة ومرهقة، وكذب من قال غير ذلك، الشيء الوحيد الذي يُهوِّن مشقَّة الحياة هو أن تكون قلوبنا معلقة بالله ومن ثم يهونها "الحب" و "الحنيَّة" و "الاهتمام" و "الرعاية" من الأهل والأصدقاء والأحبة، أي إنسان يواجه الحياة يوميًا دون تلك المشاعر مُعرَّض لكل الأمراض النفسية الممكنة، الشيء الوحيد الذي يحمي الإنسان من الانهيار هو شعوره بالحب، شعوره أنه كافيًا، وأنَّ لوجوده معنى."💙

‏وكأن لا يُخبر أَحدًا بما يدور في قلبه، وكأنما صار إنسانًا بلا قلب.

لقد سإمت لا اعلم ان كان السبب الفشل أو عدم القدرة علي الفعل او انعدام الثقة انعدام اللجوء لمن حولك انعدام الوجود ..الوجود لشخص تقاسمه همومك افراحك تفاصيل حياتك و ان كانت كلمة هموم هي الاولي فهي دليل علي الهيمنة لا اعلم ما هذا الشعور الذي يخالجني ربما الحزن أو الخوف أو ربما مرض بداخلي يجتاحني كلما أراد و بدون موعد يألمني كثيرا و يذهب بدون سابق إعلان يقطع أنفاسي و يسارع نبض قلبي و يعبس وجهي فيلاحضه من يراني الا و هو الحزن ..الحزن هو مرضي لقد انهكني لا اعلم مصدره ربما التعب ليس من مشاغل الحياة لكن من التفكير .التفكير في ماذا؟ في من أتقاسم معه همومي عوض اللجوء الي الكتابة و هي سوي وسيلة للحديث مع نفسي تعبت.. لقد تعبت و ليس لدي الحل ومشكلتي اين انت أيها القارئ و القارئ هي نفسي ان لم يوجد احد غيري يقرأ ما أكتبه. أشعر بالوحدة رغم اني لست وحيدا باليقين بوجود الله يمنح في قلبي الأمل اذا لقد وجدت من ؟ لقد وجدت بعد بحث لم يتطلب سوي دقائق عن منقضي من ألمي وحدتي و حزني ربي انك تسمع ما تقول نفسي لك يا قادر يا مقتدر اني استغفرك من كل ذنب و أعوذ بك من كل هم و اشكرك علي كل شيء أزل همي و أفرج كربي لا الاه الا انت الحي القيوم من لي سواك يا خالقي ...

‏إنني مُتعب للحد الذي يجعلني أرضى بكل أفكارك الخاطئة عني ، للحد الذي لا أطيق فيه تصحيحها أو شرح حقيقة مشاعري أو حتى تبرير هذا الإنهيار.

ثم ستدرك أن الوحدة مثل البرد ، لا تقتلك وإنما تستقر في عظامك وتؤلمك ، هكذا تشعر بها لكن لا تمتلك المقدرة على علاجها مهما فعلت ، ثم ينتهي بك المطاف على التأقلم معها ، مثل تشوه ربما أو إعاقة.

‏هناك يوم قديم، مازال يمتد في كل الأيام.

من الجيد ألا يرى أحد مابداخلنا

منذ مُده لا أنام جيداً وكأن مِئات الأصوات تتحدَثّ في رأسي يكاد الأرقّ أن يقضّي عليّ أكاد أفقد جزءاً من عقلي

‏لا نزال احياء بالفعل لكن لا شيء بداخلنا يجعلنا نشعر اننا بالفعل على قيد الحياة نشاهد المارهه ونحن نسأل انفسنا هل نحن احياء مثلهم؟ ام اجساد فقط تسير فالطريق دون اي اشارة تشير اننا احياء تماماً نسير شاردين بالكل شيء وخالين من كل شيء نسير على خطى مجهولة المصدر لا نعلم نهايتها أين ومتى وكيف ستكون هل سوفً نشعر اننا احياء بالفعل في اخر المطاف؟ ام سيكون اخر المطاف شيئاً يصف اجسادنا الخاليه من المشاعر

الحياة لمن يتقدم لها وأنا لا أحرك ساكن

نحنُ أَحنّ مِن أن نُردّ الأذى بالأذى .