Telegram Web Link
‏كيف لعينيكَ كلّ هذا البريق ، هل ابتلعتَ نجمة !
‏أنتِ ظِلّي وخلّي ورفيق روحي، أنتِ كّالأمان الذي أُحارب بِه خوفِي❤️"
"‏صوتُك جرسُ الحواسِّ الخمسِ." -روكي دالتون
فجأةً!
تُبهِرُك آثارُ عثراتِك ..

تلك التِي أحبطتْك ذاتَ يومٍ ، وهدّتْ كيانَك ، لقدْ كانَت في الحَقِيقة مِعوَل بناءٍ لقلبِك ، كانتْ نيرانًا ، ولكنها نيرانُ صقلٍ لشخصيتك ، جعلتكَ قويًا بعدَ أنْ كُنت هشًّا ، واعيًا بعدَ جهلٍ ، مستطيعًا بعدَ عجْز.

فالحمدُ لله على كلّ ما اختارَ لنا.💚
‏هذه ليست ملامحي ..
‏أنا بريء -يا إلهي- من كلِّ هذا الحُزن!
" ‏أكثر الطرق مشقَّة هي التي يقطعُها المرءُ عائدًا لنفسه".
“أعترف أنني من الأشخاص الذين عندما يمرون على أماكن بها ذكرياتهم ، يغلبهم الحنين ، ويلقون عليها السلام ويمنحوها الود وكأنها شخص يتنفس.”

- أحمد خالد توفيق
كلما داهمني الحنين، أخرجت صورتكِ لأشمها ، وأُعيدها للمزهرية مرةً أخرى .
بينما كنتُ أقيسُ المسافةَ التي صارت بيننا، تعثّرتُ بضحكةٍ كانت ستكونُ لنا، لو أننا مشينا هذا الدربَ سويّةً …

أتعلمين؛ لا يُحيّرني الجفاءُ الذي باتَ ينهشُ قلبينا، بل يحيّرني الحبّ الذي كانَ …
#محمد_علي
الدقائق الَتِي تأملتُ فيها وجهُكِ كانت حيّاة♥️"
‏"لكنّها تعرف جيدًا أثر الكلمة، لذلك تجدها تصمُت طويلًا قبل أن تتكلم."
مؤسف أن تتعايش مع كل هذه المشاكل بسبب موقعك الجغرافي.
يا الله
سامحني
انا لا اتوّقف عن سماعِ الأغاني
و اكثر الكتُب التي اقوّم بقرائتها
اصحابها مُلحدين
و ايماني ضئيل
ضئيل جداً بقدرِ سعادتي
لكنني لا اتوّقف عن الصراخِ "الله"
كلما رأيتها تَمشي وسط الشارع
يتهمون صمتي بالغياب والتجاهل، ولا يسمعون دويّ صمتهم.
‏يغفُو الورد في يدها كوجهِ غريبٍ ضمَّهُ وطنُ .
‏— تأتيني ، فيأتي النّور و السّعة و الفرص الأبديّة .
حيٌ أنا بِجوارك ، أنعَمُ في هدأتك .
‏كلّ الطرقاتِ دون وجهَك ، تفقدُ ملامحها .
‏" يحتاجُ الحديثُ معَ الآخرين جُهدًا لمّ أعد أملكُه. “

— موراكامي
2024/06/28 10:19:46
Back to Top
HTML Embed Code: