لقد نمتُ في بداية الحرب.. وحلمتُ بكِ
تزوجتكِ هناك وأنجبنا أولاداً
كانوا يتركوننا ويذهبون نحو الحرب التي لا تنتهي
آه..
أنتِ غاضبةٌ مني..
لأنني غفوت وتركت باب الأحلام مفتوحاً
تزوجتكِ هناك وأنجبنا أولاداً
كانوا يتركوننا ويذهبون نحو الحرب التي لا تنتهي
آه..
أنتِ غاضبةٌ مني..
لأنني غفوت وتركت باب الأحلام مفتوحاً
إننِي أذهبُ إليكَ كلما أردتُ العُزلة، وأتحدّثُ إليكَ عندما أود الصّمت، وأحبك عِندما لا أطِيق الآخرِين.
هي قَد خمنَت لونِي المفضل من أوَل محَاولة لكن بِيني وبِينك، أنا لم يكن لديَ لون مفضل، حتى صَرخت "الأزرق" كَانت متحمسة كالجحِيم وتبتَسم كَالطفلة، لِذا أخبرتَها أنهَا أصَابت، ومنذ ذلك الوَقت لم أرى الأزرق كما هو، الأزرق أصبَح كل شيء، يمكنني أن أعيش فِيه الآن.
"إنّكَ تسكن تلكَ المخابئ الأكثر عُمقًا داخل روحي ، حتى أنّني لا أعرف من أين أهاجمك."
أنا هُنا
كلما احببتكِ،
اعقل
كلما حادثتكِ،
انضج
كلما فكرتُ فيكِ،
أُشرق
كلما لمستكِ،
أنضج
كلما قبلتكِ،
أعيش
وكلما غبتي،
أموت .
كلما احببتكِ،
اعقل
كلما حادثتكِ،
انضج
كلما فكرتُ فيكِ،
أُشرق
كلما لمستكِ،
أنضج
كلما قبلتكِ،
أعيش
وكلما غبتي،
أموت .
"تستحضر وجهه، تَستعرض كل المَحطات التي رافقكَ بها، وتغلق عينيك للمرة الأخيرة مبتسمًا أنك أدركت شيئًا من الجنة في الدنيا."
-تُجيدُ أمّي تنخيلَ الطَّحينِ وغربَلةَ مشاعِرِنا، ليسقُطَ بينَ كفَّيها الحُزنُ ويطفو الفَرح، تُجيدُ أمّي الحُبَّ والصّبرَ وتضميدَ الجِراح🤍🤍.
“ في الحَنين لا فرق بين يوم أو عام أو عقد أو
عمر فَحجم الاشتياق يفوقُ فكرة الزمن “.
عمر فَحجم الاشتياق يفوقُ فكرة الزمن “.