‏” حتى أنني لا أصلح للوسطيّة أبدًا، إمّا عُمقًا يستحيل عليك نسيانه معي، أو لا شيء تمامًا “.

تودّ لو تطير بروحك إليه، لولا الكبرياء“.

كنا أطفالاً نرتعب إن رأينا قطعة خبز ملقاة على الأرض نركض ونحملها لمكان عالي
‏ونرسل قبلة إعتذار إلى الله
‏أي أرواح طاهرة خسرناها في الطريق..

هل تعرفين كيف يدخل الرجال إلى البيوت، الرجال المتعبين العائدين من وظائفهم ؟ وأول ما يفعلون ؟
كيف يرمون مفاتيح السيارة وعلبة السجائر
وفواتيرهم المجعلكة على الطاولة في الممر ؟
أريد أن أفعل هذا كل يوم معكِ
أريد أن أرجع إلى بيت كلامنا هكذا،
و أرمي يومي كلهُ
تعبي كلهُ، في ممر صوتكِ.

خالد صدقة

أنا وانت حقيقيان حينما نكون معاً أما حينما نكون مع الاخرين فيبحث كُل منا عن الاخر .

شكرًا للأصدقاء الذين يجيبون على سؤال "كيف حالك؟" بطريقة تجعلنا نطمئن أنهم بخير حقًّا .♥️

مشكوكٌ في مدى صحتهِ
الصَباح الذي لا يبدأ بكِ.
_أحمَد قاسِم.

‏"في كلِّ ركنٍ
‏قد تركتُ حكايةً
‏وزرعتُني عمدًا بكلِّ مكانِ."

‏"لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟"

-أمل دنقل

‏-
" يُحزنني أنني أستطيع إخبارك بكل الأحداث الكبيرة التي تحدث في يومي ولا أستطيع إخبارك بأمرٍ صغيرٍ ووحيد يحدثُ في قلبي. "

- مقامات المزهرية

‏على المرأة أن تبذل جهداً مضاعفاً ثلاث مرات عن الرجل كي تحصل على نصف الاحترام. كلفني الأمر 30 عاماً من الكتابة، و20 كتاباً.

*الروائية ايزابيل الليندي

” تتعمّدين الظهور كصبّارة فيخذلك وجهُك ، وجهُك الذي يشرحُ للفلّاحين وجهةَ نظر الورد الكاملة ”،

‏” لم يُدفئَني نُور العالم ، بَل قَول أحدهم لي أنّني ذاتَ يومٍ أضأت نورًا في قَلبه .“

خطواتُهم
مَحت
الطَريق.

العيُون لا تفضحُ الأنسان بقدر ما تَشرحهُ .
-نُور حيدري.

‏"كنتِ الحقيقة في عمري الكاذب ، الواحة التي تحجُّ إليها أنفاسي الصحراويَّة ."

"لكي يبلغ الطمأنينة، عاش متأهبًا للهروب من الأذى."

"‏إياك ان تنسى إنك في يوم من الأيام كنت تدعو الله في الأشياء التي تمتلكها الان"

نحنُ نصوصٌ بلُغاتٍ مُختلفة ويحزُّ بالنّفسِ أن نُترجمَ بشڪلٍ غير دقِيق. . . !

"كلُ ما أريدهُ هو شخصٌ يبقى كما كان، ولا يفاجئني يوماً بأنهُ روح أخرى لم أعرفها."

- أحمد خالد توفيق