Telegram Web Link
يحكى أن شيخاً عالماً كان يمشي مع أحد تلاميذه بين الحقول
وأثناء سيرهما شاهدا حذاء قديما اعتقدا أنه لرجل فقير يعمل في أحد الحقول القريبـة والذي سينهي عمله بعد قليل ....
التفت الطالب إلى شيخه وقال :
هيا بنا نمازح هذا العامل بأن نقوم بتخبئـة حذاءه ونختبئ وراء الشجيرات
وعندما يأتي ليلبسه يجده مفقوداً فنرى دهشته وحيرته !
فأجابه العالم الجليل :
"يابني يجب أن لا نسلي أنفسنا على حساب الفقراء ولكن أنت غني ويمكن أن تجلب لنفسك مزيداً من السعادة والتي تعني شيئاً لذلك الفقير بأن تقوم بوضع قطع نقدية بداخل حذائه ونختبئ كي نشاهد مدى تأثير ذلك عليه" !!
أعجب الطالب بالاقتراح وقام بوضع قطع نقدية في حذاء ذلك العامل ثم اختبأ هو وشيخه خلف الشجيرات ؛ ليريا ردة فعل ذلك العامل الفقير ..
وبعد دقائق جاء عامل فقير رث الثياب بعد أن أنهى عمله في تلك المزرعة ليأخذ حذاءه ، وإذا به يتفاجأ عندما وضع رجله بداخل الحذاء بأن هنالك شيئا ما بداخله وعندما أخرج ذلك الشيء وجده (نقوداً) !!
وقام بفعل نفس الشيء في الحذاء الآخر ووجد نقوداً أيضاً !!
نظر ملياً إلى النقود وكرر النظر ليتأكد من أنه لا يحلم ..
بعدها نظر حوله بكل الاتجاهات ولم يجد أحداً حوله !!
وضع النقود في جيبه وخر على ركبتيه ونظر إلى السماء باكيا ثم قال بصوت عال يخاطب ربـه :
"أشكرك يا رب يا من علمت أن زوجتي مريضة وأولادي جياع لا يجدون الخبز ؛ فأنقذتني وأولادي من الهلاك"
واستمر يبكي طويلاً ناظرا إلى السماء شاكرا هذه المنحة الربانية الكريمة .
تأثر الطالب كثيرا وامتلأت عيناه بالدموع ..
عندها قال الشيخ الجليل :
"ألست الآن أكثر سعادة مما لو فعلت اقتراحك الأول وخبأت الحذاء ؟
أجاب التلميذ :
"لقد تعلمت درسا لن أنساه ما حييت ..
الآن فهمت معنى كلمات لم أكن أفهمها في حياتي :
"عندما تعطي ستكون أكثر سروراً من أن تأخذ" .
فقال له شيخه :
والآن لتعلم أن العطاء أنواع :
- العفو عند المقـدرة عطاء .
- الدعاء لأخيك بظهر الغيب عطاء .
- التماس العذر له وصرف ظن السوء به عطاء .
- الكف عن عرض أخيك في غيبته عطاءً ..
فهذه بعض العطاءات حتى لا يتفرد أهل الأموال بالعطاءات وحدهم !!
فزاعيه للعلي الكبر
~~

بهداي يمه ياعلي
لاتجر وناتك
~~💔
اسم الله اعله طولك يالولد
يانور عيني وسعد
بلياك ماعندي سند

ينعن الك عماتك

ام ✍🏻رافد السامر
~~~~💔
وسفه يمه يا علي

اتروح ياهو يضل الي

ياهيبتي وكل هلي

ابكلبي تضل لجماتك

ام ✍🏻زين العابدين لمحمداويه
•───✧◐◐✧──

لجماتك ابكلبي تظل.

ناكود كلبي يافحل
.
راح الرجه وراح الامل.

ماتنوصف لوعاتك .


ام✍🏻 فاطمة الزهراء
•───✧◐◐✧──

من اسمعت يمه الخبر

نصين دلالي انفطر

ودموعي تصب مثل المطر

ريح الاعذيبي فاتك

✍️ ام احمد المنصوريه
•───✧◐◐✧──
خليتني يمه ورحت

بامك ابد ماحسبت

ريح العذيبي ماشبعت

وسفه اذبلت وجناتك

✍️ام محمد الساري
┈┉┅━━❀❀━━┉
بهداي جرها ونتك
لاتاذي يبني الربتك
ادونتك من شافتك
ماتنعد جراحاتك

ام احمد الحسناوي
•───✧◐◐✧──
يانور عيني والبصر
بعد فلا ريد العمر
علفراكك كلبي فطر
تبجي الك خياتك
✍🏻سلمى أم جعفر
•───✧◐◐✧──
تمت بعون الله بأقلام شاعرات رابطة سيد الشهداء عليه السلام غير مبري الذمه اليحذف الاسماء او تلاعب بيهه

،✍️الشاعره ام زين العابدين المحمداويه

قناة تحتوي على جميع القصايد الحسينيه

قصايد رجاليه ◇ نسائيه ◇ على كافة الأوزان

موشحات ◇ تجليبات ◇ نعي ◇ فزاعيات

بأشراف وتدقيق الشاعره ام زين العابدين المحمداويه

يشرفنا انظمامكم الينه
https://www.tg-me.com/z_zaynabb
{عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله ذات يوم ونحن في مسجده فقال: من ههنا؟ قلت: أنا يا رسول الله وسلمان الفارسي. فقال: يا سلمان ادع لي مولاك عليا، فقد جاءتني فيه عزيمة من رب العالمين. قال جابر: فذهب سلمان فاستخرج عليا من منزله، فلما دنا من رسول الله صلى الله عليه وآله خلا به فأطال مناجاته، كل ذلك يسر إليه رسول الله صلى الله عليه وآله سرا خفيا عنا ووجه رسول الله صلى الله عليه وآله يقطر عرقا كنظم الدر يتهلل حسنا، ثم قال له لما انصرف من مناجاته: قد سمعت ووعيت فاحفظ يا علي. ثم قال: يا جابر ادع عمر وأبا بكر. قال جابر: فذهبت إليهما فدعوتهما، فلما حضراه قال: يا جابر ادع لي عبد الرحمن بن عوف. قال جابر: فدعوته، فلما أتاه قال: يا سلمان اذهب إلى بيت أم سلمة فأتني بالبساط الخيبري. قال جابر: فما لبثنا أن جاءنا سلمان بالبساط فأمره أن يبسط، ثم أمر القوم فجلس كل واحد منهم على ركن من أركانه وكانوا ثلاثة، ثم خلا رسول الله صلى الله عليه وآله فأطال مناجاته وأسر إليه سرا خفيا ثم أمره أن يجلس على الركن الرابع من البساط. ثم قال النبي صلى الله عليه وآله: يا علي اجلس متوسطا وقل ما أمرتك به فإنك لو قلته على الجبال لسارت، أو قلته على الأرض لتقطعت من ورائك، ولطويت كل من بين يديك، ولو كلمت به الموتى لأجابوك بإذن الله. فقال له بعض القوم: يا رسول الله هذا لعلي خاصة؟ قال: نعم، فاعرفوا ذلك له. قال جابر:
فلما أخذ كل واحد مجلسه اختلج البساط فلم أره إلا ما بين السماء والأرض. فلما رجع سلمان خبرني أنهم ساروا ما بين السماء والأرض لا يدرون أشرقا أم غربا حتى انقض بهم البساط على كهف عظيم عليه باب من حجر واحد. قال سلمان: فقمت بالذي أمرني به رسول الله صلى الله عليه وآله. قال جابر: فقلت لسلمان: ما أمرك رسول الله صلى الله عليه وآله؟ قال: أمرني إذا استقر البساط مكانه من الأرض وصرنا عند الكهف أن آمر أبا بكر بالسلام على أهل ذلك الكهف وعلى الجميع، فأمرته، فسلم عليهم بأعلى صوته فلم يردوا عليه شيئا، ثم سلم أخرى فلم يجب، فشهد أصحابه على ذلك وشهدت عليه. ثم أمرت عمر فسلم عليهم بأعلى صوته فلم يردوا عليه شيئا، ثم سلم أخرى فلم يجب، فشهد أصحابه على ذلك وشهدت عليه، ثم أمرت عبد الرحمن بن عوف فسلم عليهم فلم يجب فشهدوا أصحابه على ذلك وشهدت عليه. ثم قمت أنا فأسمعت الحجارة والأودية صوتي فلم أجب، فقلت لعلي: فداك أبي وأمي، أنت بمنزلة رسول الله صلى الله عليه وآله حتى نرجع لك ولك السمع والطاعة، وقد أمرني أن آمرك بالسلام على أهل هذا الكهف آخر القوم، وذلك لما يريد الله لك وبك الشرف من شرف الدرجات. فقام علي فسلم بصوت خفي فانفتح الباب فسمعنا له صريرا شديدا، ونظرنا إلى داخل الغار يتوقد نارا، فملئنا رعبا وولى القوم فرارا، فقلت لهم: مكانكم! حتى نسمع ما يقال، وإنه لا بأس عليكم. فرجعوا، فأعاد علي عليه السلام فقال: السلام عليكم أيها الفتية الذين آمنوا بربهم.
فقالوا: وعليك السلام يا علي ورحمة الله وبركاته وعلى من أرسلك، بآبائنا وأمهاتنا أنت يا وصي محمد خاتم النبيين وقائد المرسلين ونذير العالمين وبشير المؤمنين، أقرئه منا السلام ورحمة الله يا إمام المتقين. قد شهدنا لابن عمك بالنبوة ولك بالولاية و الإمامة والسلام على محمد يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا. قال: ثم أعاد علي عليه السلام فقال: السلام عليكم أيها الفتية الذين آمنوا بربهم وزدناهم هدى. فقالوا:
عليك السلام ورحمة الله وبركاته يا مولانا وإمامنا. الحمد لله الذي أرانا ولايتك وأخذ ميثاقنا بذلك وزادنا إيمانا وتثبيتا على التقوى، قد سمع من بحضرتك أن الولاية لك دونهم وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون. قال سلمان: فلما سمعوا ذلك أقبلوا على علي عليه السلام وقالوا: شهدنا وسمعنا فاشفع لنا إلى نبينا ليرضى عنا برضاك. ثم تكلم علي عليه السلام بما أمره رسول الله صلى الله عليه وآله ما درينا أشرقا أم غربا حتى نزلنا كالطير الذي يهوي من مكان بعيد وإذا نحن على باب المسجد، فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: كيف رأيتم؟ فقال القوم: نشهد كما شهد أهل الكهف ونؤمن كما آمنوا. فقال: إن تفعلوا تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين، فإن لم تفعلوا تختلفوا فمن وافى وافى الله (1) له، ومن نكص فعلى عقبيه ينقلب، أفبعد المعرفة والحجة؟! والذي نفسي بيده لقد أمرت أن آمركم ببيعته وطاعته، فبايعوه وأطيعوه، فقد نزل الوحي بذلك: " يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}

بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٧ - ا
لصفحة ١٢٤📄
عن أبي عبدالله الصادق ع قال: لما مات آدم شمت به إبليس وقابيل فأجتمعا في الأرض فجعل إبليس وقابيل المعازف والملاهي شماتة بآدم ع ، فكل ما كان في الأرض من هذا الضرب ألذي يتلذذ به الناس فأنما هو من ذلك ..

وسائل الشيعة ، الحر العاملي ، ج ١٧ ، ص ٣١٣ .
2024/06/29 00:52:37
Back to Top
HTML Embed Code: