Telegram Web Link
‏إنها لهدية عظيمة أن تكون قادرًا على تحمل الوحدة والاستمتاع بها.
مكتوب على قبر قديم عبارة تقول:
‏كما أنت الآن كنت أنا
‏وكما أنا الآن ستكون أنت.
‏"يلوح لي الاستسلام، كوسادة ريش مريحة، أنا الذي عشتُ العمر متصلبًا يضنيني التعب."
‏من كثرة ما مشيت على أطراف أصابعي من أجل راحة الآخرين نسيت أنَّ لي قدمين كاملتين.
‏" لا يُشرق الصبحُ إلا من تبسّمها
‏للناس صبحٌ وصبحي وجهُها الزاهي"
جمعتِ لطافةً وجمال وجهٍ
‏ فلا أدري.. بأيِّهما أهيمُ
‏خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية، أن لا أفعل أي شيئ لا يشبهني مهما بدَا مغريًا
النضّج الكامِل حينما يدركُ أنه مِن المُمكن أن يحبّ الأشخاص أو الأشياءَ في هذا العالم دونَ أن يمتلكها .
‏"و يكفيني أنني كنت و لازلت دائمًا بـ وَجه واحد وشعور واحد وقلب صادق يداري مُحيطه بكُل ما فيه ولا يخذلهم".
من المؤسف أننا غارقين بعمق أفكارنا.
‏"ينمو حسك الفني، بقدر ما تحترم الأذهان الشاردة."
في نص الرحلة قررت ترك الأشرعة
لا السفينة تهمني
ولا الرياح تخيفني
ولا عاد هي فارقة
‏والفكرة المريحة لديّ أن قلبي لا يضرّ أحدًا، أمشي في مناكب الأرض مُحسنًا ولو لم ألقَ إحسانًا، فإني أنتظر العوض مِن الله، ولا أطلب شيئًا مِن سواه.
‏"عشت حياتي كلها في ربكة اللحظة التي بين نهاية القصيدة وتأخر التصفيق."
تتأقلم ولكِنك لا تنسى ماحدث.
2024/09/27 12:42:04
Back to Top
HTML Embed Code: