‏- لأي درجة؟
‏- لـ درجة أنني أتحدث مع نفسي بطريقتك.

مَتروكِ بحُرْقَةِ جوفِ وهو هَزِيل يرتعد كل ماصَعد بفكرهِ يرتجف كلمّا خطرت تلك الفكرة على بَاله أي فكرة قد ينعزل بها لمدة طويلة ؟ أي فكرة قد تغرقهُ بهذا العمق؟ أي فكرة مروعة لهذا الحد؟ اي فكرة هذه؟.
- عزيز

‏وكانت فضيلتي في مواسم الأسى أنني ما تمنّيتُ شيئًا ممّا كابدتُه لأحد.

صباح الخير يا اعزاء بس اقول .."المُنعطفات هي التي تصنعنا، الطُرق السالكة لا تؤدي إلى شيء."

حتى خصومك انتقيهم بدقة إياك أن تعطي التافه شرف أن يكون نداً لك.

‏فاز بالدنيا من أحْسَن الظن، وخاب من تتبَّع الزلَّات

"القلوب اللي نجيها ولا نلقى مكان
‏لو تعرينا الليالي .. ما عاد نمرها"

‏وكل هذه الصلابة ليست إلا انتقامًا من أجل أيامٍ مضت لم ينفعني بها اللين.

بوعدك إني هكون فرصة عمرها ما هتجيلك تاني

كيف لي أن أشفى من حبكِ ؟

‏الأشخاص الذين قاموا بأشياء خاطئة في حقك، سيعتقدون دائمًا أن رسائلك موجّهة إليهم

يعز على الإنسان أن يمشي سبلاً لا يرغبها، ولكنها الحياة

‏بينما كنت في هذا الوقت، أستعد لأعلن هزيمتي أمام الحياة، أتاني أحدهم وقال "أنتِ مثال يقتدى به في القوة والثبات"

والله إنه ما لحقني من ورا عرفك حسافة ; خيرة افضل السنين المقبلة والأولية

حبك كل يوم يتجدد جواتي.

اخر همي أسعى ورا شخص بس عشان أضره من باب " أنت أذيتني لازم أردها لك " يا واهب العقل

‏"قُم صافح الصبح البهيّ ببسمةٍ.."

‏“أن أُحبك بتلك الجرأة التي ينمو فيها العشب بين الجثث في أرضِ المعركة.“