Telegram Web Link
إسفنجة، كل تلك الثقوب لم تلغي طبيعتها في التمسك.
كل شخص
‏في هذا العالم مهمًا كانت له علاقات صلبة وحميمية فإنه لا يواجه مصيره إلا وحيدًا ومعزولًا
‏شعار جميع البحّارة رغم كل حوادث غرق السفن وكل الخسائر هو: "لابدّ للمرء أن يُبحر".
‏إجلب ياسمين دمشق ،هات زيتون القدس ، وأحضر تمر بغداد، وآتي بعنب صنعاء ، ثمّ عد وأعلن إنتهاء الحرب.
الحقُّ في القُدْسِ محفوظٌ لأمَّتنا
‏ديناً، وعقْلاً وتاريخاً ، وأعرَاقَا.
‏”مساء القدس
‏يامن بعتُمُ القُدسا
‏وفوقَ رُفاتِ أقصاها
‏هناكَ أقمتُمُ العُرسا
‏مساء الموتِ يأخُذُكم
‏بلا استثناءَ يأخذكم
‏نسيتم جرحها حُقباً
‏وربُّ القُدسِ لا ينسى.."
‏وقال لغلامه الذي يكتب القصيدة:
‏"أطفِئ المصباح يا غلام، فوالله قد أطفأتُ ذكرهم مدى الدهر."
مخذولاً هكذا في العراء
‏سِمات الخيبات على جفنيّ
"بينما كنتَ أرفض كل شيء بِشدة، كُنتَ قبولي الوحيد."
كلما ضاقت بك الحياة ساعد إنسان لا تعرفه .
‏بادٍ عليه حنينه، لو خبّأه
‏وعليه من الرضا روح توفّت حُب وارتابت.
لاشيء ادفأ من كلمة "أعرفك" في موقف يتطلّب "تبريرًا".
‏ولحظةٌ حانية نحتمي بِها من صخب يوم كامل، فتكفينا.
‏وحين يأتيك أحدهم لاجئاً إليك فأحسن إحتوائه وأكرم قلبه، فما أتاك إلا لأنه رأى فيك الأمان.
‏وصيّة اليوم: مادام في الأمر سعة وتقدر تعدّي بعض الأمور، خلّها تعدّي. التنازلات لا تعني هزيمة، والعلاقات ليست حروب
لطَالما كُنت الجرح الأحن عَلى قلبي
‏هذهِ المحبة لاَ يعدلها أي حُب
الثقافة تكمن في حجم التجربة التي خضتها وليس حجم الكتب التي قرأتها
لا يستوعب المرء اللحظات ذات الأهمية الحقيقية في حياته إلا عندما يكون الأوان قد فات
مرحلة أهرب منك ميت على شوفك بس أعذرني.. عايز استريح
2024/09/22 06:37:07
Back to Top
HTML Embed Code: