مالت دلالاً فارتمى شَعرها
كالليلةِ الظلماءِ أو شبهها
فلم نزل نرقبُ بدرَ الدُجى
حتى تجلَّى البدرُ من وجهها
كالليلةِ الظلماءِ أو شبهها
فلم نزل نرقبُ بدرَ الدُجى
حتى تجلَّى البدرُ من وجهها
"لئن أبرأتُ نفسًا .. مــن أساها
أو استنقذت ذاتا .. من شجاها،
وقُدّر أن أُعين تعيس روحٍ
على إبلالها ..مما عناها،
ولو حتى رددتُ بُغاث طيرٍ
إلى الأعشاش، إذ ضلت خُطاها
فلم تعدم حياتي بعض جـدوى
وحسبي أنَّها .. أحيت سِواها!"
- إيميلي ديكنسون
* ترجمها الشاعر المصري عاطف يوسف محمود
أو استنقذت ذاتا .. من شجاها،
وقُدّر أن أُعين تعيس روحٍ
على إبلالها ..مما عناها،
ولو حتى رددتُ بُغاث طيرٍ
إلى الأعشاش، إذ ضلت خُطاها
فلم تعدم حياتي بعض جـدوى
وحسبي أنَّها .. أحيت سِواها!"
- إيميلي ديكنسون
* ترجمها الشاعر المصري عاطف يوسف محمود
” أيًّا كانت المسافات بيني وبينك ما دمت
أحبّك بهذا الصدق، ستبقى أفراحك كأصابع
تمرُّ فوق حبق روحي، وضحكتك تعبر في فمي
كما لو أنّها خبزي وقوتي ".
أحبّك بهذا الصدق، ستبقى أفراحك كأصابع
تمرُّ فوق حبق روحي، وضحكتك تعبر في فمي
كما لو أنّها خبزي وقوتي ".
أَرى أطيافَهمْ حولي تُغَنّي
فأغْمِضُ مُقْلَتِي وأَغُرُّ ذاتي
أَرَاهُمْ واقِعاً بالقُرْبِ مِنّي
وتُوشِكُ أن تَضِيقَ بِهِمْ جِهَاتي
وأَسْرَحُ في فضاءاتِ التَّمَنّي
وأَجْمَعُ ما تَبَقَّى مِن شَتَاتي
وحِين أُفيقُ مِن أوهامِ ظَنّي
أُفَتّشُ عنهمُ في ذكرياتي
فأغْمِضُ مُقْلَتِي وأَغُرُّ ذاتي
أَرَاهُمْ واقِعاً بالقُرْبِ مِنّي
وتُوشِكُ أن تَضِيقَ بِهِمْ جِهَاتي
وأَسْرَحُ في فضاءاتِ التَّمَنّي
وأَجْمَعُ ما تَبَقَّى مِن شَتَاتي
وحِين أُفيقُ مِن أوهامِ ظَنّي
أُفَتّشُ عنهمُ في ذكرياتي
ما كان حُبًا من النظرة الأولى بقدر ما كانت طمأنينة من الدرجة الأولى، مثل أن ينظر المرء إلى شيء ويستريح بهِ.
عندما جاء الألمان لإعتقال الشاعر الفرنسي ماكس جاكوب قال لزوجته:
"حتى الآن كنا نعيش حالة خوف، ومن الآن فصاعدًا سنعيش حالة أمل."
"حتى الآن كنا نعيش حالة خوف، ومن الآن فصاعدًا سنعيش حالة أمل."
"إن تعريفنا للأشياء يأتي من نقيضها، فالذي يعتقد بأن الستر كبت، سيتعرى ليكون حُرًا".
لا أحد يثق أنّ لك أجنحة تخصك وحدك،
وأن الطيران حقك المشروع،
وليس تمردك الساذج.
-عائشة العبدالله
وأن الطيران حقك المشروع،
وليس تمردك الساذج.
-عائشة العبدالله