أتحسبُ النّاس بالأعذار تُرجعهم ؟
‏أتحسبُ العُذر يجدي بعدما حُرِقوا ؟

قال أحد السلف لصاحبه: "فادعُ لي إن ذكرتني، وأدعو لك إن ذكرتك، فنكون كأنّا التقينا وإن لم نلتقِ"

‏واخشى أن ينقضي عُمري وما اعددت شيئاً للقائك ربي، اللهم اجعل مُرادي يرضيك واصرف عن قلبي مالا يرضيك.

٤٧ عامًا يا غسّان،
لم يتغيّر شيء سوى أنّ فوهة البندقية التي كانت بيد العربيّ موجهة إلى صدر العدو غيّرت وِجهتها لتقتل الأخ العربيّ الذي يُخالفها في الرّأي.

صباحُ الخير بسمِ الله أشرق
وروحي في عطاءِ الله تغرق
لكَ الملكوتُ والجبروتُ يا مَن
بعفوكَ كلّ قلبٍ قد تعلّق
نلوذُ إليكَ في عسرٍ ويسرٍ
ونسألكَ الهدايةَ كلّ مفرق
بنورٍ من كتابكَ قد مضينا
ولطفكَ يا إله الكونِ أسبق
فما رُوحٌ إذا استسقتك تظما
وما قلب إذا ناجاك يقلق

‏ابذل لصديقك كلَّ المودَّة، ولا تطمئنَّ إليه كلَّ الطمأنينة، وأعطِه كلَّ المُواساة، ولا تفشِ إليه كلَّ الأسرار
‏- علي بن ابي طالب مخاطبًا ابنه الحسين
‏رضي الله عنهما

اليوم كانت آخر جلسة لدى الطبيب النفسي الذي ساعدني أن أفترض بأنكِ كنتِ وهماً ، في آخر لقائنا اليوم ودعني على الباب وسألني: ماذا ستفعل الآن؟
‏قلت : " لا أعرف أيها الطبيب ، لكن عليّ أن أذهب إليها وأخبرها أنها وهم ، أنـا مُعتاد أن أخبرها بكل شيء."

‏"انشطر فؤادي بداخلي آلاف المرَّات"
- بيسوا

‏ونعوذ بالله أن نُفتن،
‏فنأتي ما كُنا ننهى الناس عنه

"ألف غصن من اليباس فزّ لأجلك وانثنى"
‏وش عاد قلبي؟

‏" الا يا صاحبي الرفقة ترى ماهي ثياب جداد
‏ تبـدلها متى مليت وتلبس غيـرها ثاني "
‏- بدر بن عبدالمحسـن .

‏وكافي كَفوفِ الوفقِ من كفيِها انهملُ
-طلال مداح

‏"القهوة رفيقة كل الصباحات المرّه"

‏"يا رواي ان جار بأيامي ظما / ويا ذراي ان هبّت رياح السِنين"

قالها بدر بن عبدالمحسن:
الجنون عيونك و عيونك وطن
والوطن من غير عيونك وش يكون؟.

أعتقد أن الدور الوحيد الذي نجحت في تأديته ، هو تمثيل الإعتياد والتظاهر بأن كل شيء يسري على أفضل أحواله رغم أن لا شيء يدعو إلى ذلك.

‏جملة مقترحة، لبدء علاقة ما :
‏"أريدُ منك أن ترعى روحي."

‏أنا أتفق كليًا مع طلال مداح لما قال
"الليَل ما يحلى إلا بجلاسه"