Telegram Web Link
‏نحن المتغيرون مع الطقس ، مع إيقاع الموسيقى، المزاجيون كالأطفال ، ثقوا بنا دائماً ، لأننا لا نصطنع الثبات والقوة الزائفة .
‏_ دوستوفيسكي
الذين ماتوا في الصيف
‏فُجِعَتْ معاطفُهم في الشتاء !
‏طال فينّا البعُد ياليِت للقى بابّ.
‏" صدركَ الذي تدسُّ فيه الألم على جِدارهِ اليوم شُقوق ".
‏انتهت حُلول الأرض، الأمرُ متروكٌ للسماء.
‏من يتجاهل الإساءة ليس عاجزًا عن ردها لكنه عرف قدر المُسيء فتجاهله .
" لستُ الذي يرتجي الناس وَصلًا
‏ولا مَن إذا هَجروا يَألم
‏من لم يزُرنا والديار مُخيفةٌ .. لا مرحبًا بهِ والديارُ أمان .
‏"توقّفت عن كوني الشخص الذي يبذل مابوسعه لأجل أن يبقى كل شيء بأفضل حال، سئمت من كوني أُصلح كل خدش حولي وما بداخلي معمرًا بالخراب."
‏لازم تحط ف بالك وتستوعب الموضوع زين
‏منهو يحب اكثر هو اوّل شخص بالفرقا يروح
‏يا سَيِّدي جفَّت حدائقُ بهجَتي
‏فمتَى سَتُجري في ثراها منبعَك؟.
‏غزلاً أقول حبيبتي حوريّة
ودلالها وجمالها خلابٌ
فأغار حين يرددون قصيدتي
وأقول مهلًا إنني كذابٌ
‏" قمْ صافحِ الصبحَ
وانشرْ في السماء عبقا
وافردْ جناحيكَ حتى تبلغَ الأفقا
وانقشْ أمانيك َ فوق الغيمِ إنَّ لها
رباً سيفتحُ بابًا للذي طرقا ".
‏لو نلتقِي في نجد، عاصمة الهوى
لو ألتقي عينيكَ .. ما سيضرّني؟
‏"ما هي الطريقة المُمكنة لإخبار شخصٍ ما أنك تشتاق له دائمًا ؟"
‏ثم خرجت العبارة من بين النصوص تسأل:
‏"ماذا فعلَ بكَ حُب فُلانة؟"
و وعدتني بأن صدرك منزلي
إذا الليالي السود، أغلقن الفّلك
ها هُن سود مُقفرات جئن لي
أين الوعود وأين عنّي منزلك ؟
2024/11/15 14:03:35
Back to Top
HTML Embed Code: