قالها محمد عبده :
‏لقيتَك صدفة فِي بالي،وأنا بالِي بلا ميّعاد .

‏يتعافى المرء بكونه مُسالم، راضٍ، يُدرك صِغر الدنيا فيهون عليه كل أذى.

‏بيع الذي باعك ولو كان غالي
فرقا تعزّ ..ولا غرام يوطّيك.

رأيتُك فِي منَاَمي حيّاً ؛ فَأقمتُ حِدادي مِن جَديْد .

أنا في صف غسان كنفاني حين قال:
‏"لا أحد يكره شخصاً كان يحبه
‏نحن نكره الاستغفال، الانتظار،
‏الخذلان، الرحيل، الفقد، خيبات الأمل
‏عدم الاهتمام وكل شي مشابه ذلك .!"

‏"سأختار المشي تحت شمس قراراتي حتى وإن بدا المشي تحتها يحرقني .

مسكين يا انسان ، تقضي عمرك مستجدياً بين الرجاء والتمنّي مردداً :
"دخيلك لاتعشّمني حنينك لو شعورك جاف،
دخيلك خلك أبعد من وداع أحس يااا قربه"
وتستمر إلى :
"أماااانه، لا تعوّدني دفا شمسك كان في النيّة غروب"
أو : "أمانه لو نويت غروب ، لا تشرق على صدري"

إذ أنهُ ليس في القلب متّسع لموضع حيرة .

إذا رأيتني شاردَ الذهن لساعة او ساعتين او حتى لنصف يوم كُن حذراً ، وقل : مَنْ يشرد كلّ هذا الوقت لا بد أنّ الانتباه يؤلمُه .

الله يكفيكم خيبة اللي قال :
‏كنت .. أشوفك وسط هالظلمه نهار

كنت أشوفك غير عَنهم ، الله يا مَكبر عماي .

خذ راحتك ما عادها تفرق معي

صباح الخير، ‏الأشياء ليست كما تراها؛ بل كما تشعر بها.

‏لم تكن خسارات، إنها مجرد أتربة نفضتُها عن يدي.

”لا أتجزأ .. ولا أفهم كيف يكون شكل أنصاف الأشياء، أنا شخص يحضر بكامل وهجه وإندفاعه، أو يغيب دائمًا “

عطيتك فوق قدرك اعترف ندمان
‏ظلمت الحب وبأهل الحب ساويتك

‏"يستوعب المرء في النهاية بأنه قد كبر حينما يواجه كل الأشياء بمفرده."

جفيت غالين واجد .. ماتوّقف عليك.

‏"ستحدث معك أمور كثيرة في حياتك وستتعامل معها بهدوء تام، بينما كنت تهزّ الدنيا لها. الأيام تربِّي على الهدوء."

بعد مرور الوقت وتكرار الأخطاء تدرك أن
"ما كل غالي للغلا يستاهل"