عندما توفي عملاق الأدب دوستويفسكي عام ١٨٨١م قال لزوجته وهو على فِراش الموت : ” لم أخنكِ ولا حتى بالذاكرة .“
أنا شخص قد تعثر واستقام ، انحنى اعتدل ، انهار استقوى ، ثم صار يعرف حدوده مع الحياة والناس ، متى يواجه ، ومتى ينسحب ، ومتى لا يلتفت أبداً .
المشاعر التي تغيرت بسبب الإدراك لا تعود ، المُدرك ليس كالغاضب ، المُدرك لا يعود، لا يعود أبدًا .
وحينَ سُئل لماذا هي؟
قال: "طيبة كرذاذ المطر لا تؤذي أحد، مِزاجية
كالأطفال إذا فرحت بكت، و إذا حزنت بكت، عفوية كإلقاء السلام، عاقلة كالأمهات،تستطيع أن تغرقك وتنجيك في آن واحد، لديها القدرة على أن تجعلك تقسم أن الله لم يخلق إناثاً غيرَها"
قال: "طيبة كرذاذ المطر لا تؤذي أحد، مِزاجية
كالأطفال إذا فرحت بكت، و إذا حزنت بكت، عفوية كإلقاء السلام، عاقلة كالأمهات،تستطيع أن تغرقك وتنجيك في آن واحد، لديها القدرة على أن تجعلك تقسم أن الله لم يخلق إناثاً غيرَها"
قال أحد السلف لصاحبه :
«فادع لي إن ذكرتني، وأدعو لك إن ذكرتك، فنكون كأنا التقينا وإن لم نلتق»
«فادع لي إن ذكرتني، وأدعو لك إن ذكرتك، فنكون كأنا التقينا وإن لم نلتق»
"الأسوأ من أن تصاب بأمر، هو أن تمنع من الحديث عنه، أو الإشارة إليه، أو التلميح حتى .. ما أثقل حزنًا لا تستطيع بكاءه".
لا أفهم كيف يستطيع الناس الكذب في العلاقات الغرامية والإدعاء بالحب ،
أنا لا أستطيع أن أقول مرحبًا لشخص لا أستلطفه .
أنا لا أستطيع أن أقول مرحبًا لشخص لا أستلطفه .
تعايشوا مع حياتكم مثل اللي يقول..لا تحسب ان الليالي كل ابوها ربيع لأن طبعاً لازم تلوفك هبوب القيض وسمومها .
لمْ يكُنْ مشغولاً عن يعقوب ، و لكنه كان يصنعُ من يوسف ملكاً
لعلَّ الله حين أخَّرها عليك أرادها أجمل مما لو جاءتْ باكراً
الدُّعاء يُحرِّك الأقدار فألحّوا .
لعلَّ الله حين أخَّرها عليك أرادها أجمل مما لو جاءتْ باكراً
الدُّعاء يُحرِّك الأقدار فألحّوا .