حين كتب العقاد إلى مي زيادة ولم ترد عليه
بعث إليها برسالةٍ أخرى يقول:
"أرجو أن يكون ذلك عن عمد، فالعقاب عندي أهون من الإهمال!
بعث إليها برسالةٍ أخرى يقول:
"أرجو أن يكون ذلك عن عمد، فالعقاب عندي أهون من الإهمال!
لم أجد خيبة توازي هالخيبة ؛
- إن كان منزلتي في الحب عندكم ما قد رأيت " فقد ضيَّعت أيامي ."
- إن كان منزلتي في الحب عندكم ما قد رأيت " فقد ضيَّعت أيامي ."
عليه من السرور اللي ماهو في وجهي البكّاي ..
وعليه من السلام اللي ماهو في ليل توديعه ..
وعليه من السلام اللي ماهو في ليل توديعه ..
أنصت إلى صلواتنّا الليلية، كن نصيرًا لنا فقد فُنيت حيواتنا في الأوجاع، رد الآثمون منا إليك، وأفضّ علينا من نعمائك بغفران خطايانا.
" ظُن فيني ما شئت "
- فلا ظنك الحسن سيُلبسني رداء الكمال
ولا ظنك السيء سيُفسد اي شيءٍ عداك .
- فلا ظنك الحسن سيُلبسني رداء الكمال
ولا ظنك السيء سيُفسد اي شيءٍ عداك .
ما بال قمري في غُيومهِ عالقٌ
من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ
لا تَحزني فالحُزن لم يُخلق لكِ
صدري لهَمكِ قبلَ حُضنك يحملُهْ
من ذا الذي يطغى عليك و يُحزنك؟
أولم يَرى حُسنً تجلاَ فأخجلهْ؟
من أبهتَ النُور العظيمَ وأظلمهْ
لا تَحزني فالحُزن لم يُخلق لكِ
صدري لهَمكِ قبلَ حُضنك يحملُهْ
من ذا الذي يطغى عليك و يُحزنك؟
أولم يَرى حُسنً تجلاَ فأخجلهْ؟
قُل لقلبك أنّني أحببتُه
فلَعلَّ صوت الحُب يَبلغُ مسمّعك
رفقاً بِحالي إنّ قلبي مُوجعٌ
وشِفاؤهُ في أن يراكَ ويسمعكّ
مهما أبتعدت عن الفؤادِ
فإنني مستوطنٌ رغم المسافةِ أضلعّك
إن كُنت قَررت الرحيّل تذكر أنّي
تركتُ الناسَ كي أبقى مَعّك.
فلَعلَّ صوت الحُب يَبلغُ مسمّعك
رفقاً بِحالي إنّ قلبي مُوجعٌ
وشِفاؤهُ في أن يراكَ ويسمعكّ
مهما أبتعدت عن الفؤادِ
فإنني مستوطنٌ رغم المسافةِ أضلعّك
إن كُنت قَررت الرحيّل تذكر أنّي
تركتُ الناسَ كي أبقى مَعّك.